تركي يتحرش بسورية مستأجرة شقة في منزله بإسطنبول.. وخطوة صادمة من إبنتها “فيديو”
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تعرضت مستأجرة سورية في مدينة إسطنبول لحالة تحرش من قبل صاحب المنزل التركي، حيث قام الرجل المشتبه به بتكرار زياراته للعائلة السورية والتحرش بالمرأة بشكل متعمد.
قامت ابنة المرأة بتوثيق الحادثة من خلال تفعيل كاميرا الهاتف المحمول في واحدة من زوايا غرفة الجلوس حيث طلب صاحب المنزل من الإبنة إعداد القهوة له، واستغل غيابها للتحرش بوالدتها.
إندفعت السيدة السورية بسرعة نحو ابنتها في المطبخ، متجاهلة التحرش الذي تعرضت له.
وفي إجراء قانوني سريع، تقدمت الأم وابنتها ببلاغ ضد صاحب المنزل في مركز الشرطة وأفادت الابنة أن صاحب المنزل كان يقوم بزيارتهم بانتظام ويعطيها المال، ثم يطلب منها مغادرة المنزل ليتحرش بوالدتها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: مدينة إسطنبول صاحب المنزل
إقرأ أيضاً:
نجا من تفجير “خلية الأزمة”.. وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة (فيديو)
#سواليف
سلم وزير الداخلية السوري الأسبق محمد إبراهيم الشعار نفسه للسلطات السورية وظهر في فيديو وهو يستقل سيارة برفقة أشخاص يؤكدون عملية تسلمه والحفاظ على كرامته.
وقال أحد ممثلي السلطات السورية الجديدة: “استلمنا اليوم الثلاثاء اللواء محمد إبراهيم الشعار من قبل فرج الحمود ومنيف الزعيم القداح”.
وزير داخلية سوريا الأسبق محمد الشعار يسلم نفسه للسلطات الجديدة pic.twitter.com/bmTWhKuVMz
مقالات ذات صلة رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم 2025/02/04 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 4, 2025وأوضح الشخص أن تصوير الفيديو جاء “لضمان سير الأمور وفقًا للقانون والضوابط المتفق عليها، مع الحفاظ على كرامة الرجل”.
وأضاف: “لن نتوانى في استقبال أي شخص يرغب في تسليم نفسه إلى السلطات المعنية في الدولة السورية الجديدة”.
وظهر الوزير الأسبق الشعار في الفيديو، حيث بدت على محياه علامات التقدم في السن مقارنةً بالمرات الأخيرة التي ظهر فيها على وسائل الإعلام أو في المناسبات العامة.
ويُعتبر الشعار من بين الشخصيات الرسمية السورية التي نجت من تفجير اجتماع “خلية الأزمة” في دمشق، والذي أودى بحياة مجموعة من كبار الضباط السوريين رفيعي المستوى في يوليو 2012، في مكتب الأمن الوطني آنذاك، برئاسة اللواء السوري في الاستخبارات هشام بختيار.
ومن بين الضحايا الذين قُتلوا في التفجير، وزير الدفاع السوري داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، ورئيس خلية الأزمة آنذاك العماد حسن توركماني.
ولم تذكر المعلومات الرسمية آنذاك أسماء أي أشخاص آخرين قد يكونون موجودين في الاجتماع، والذي لم تُعرف أسباب عقده لقادة عسكريين بهذه الرتب العالية في مقر ضابط أدنى منهم رتبة.