“إنفاذ”: بيع 214 عقارًا متنوعًا عبر 23 مزادًا علنيًا بـ8 مناطق بالمملكة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كشف مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” عن إقامة 23 مزادًا علنيًا حضوريًا وإلكترونيًا، خلال الفترة من 2 إلى 7 سبتمبر 2023م؛ لبيع وتصفية 214 عقارًا سكنيًا وتجاريًا وزراعيًا وصناعيًا في 8 مناطق ومدن بالمملكة.
وتبدأ المزادات بـ 52 عقارًا في منطقة مكة المكرمة بمزاد ورد الطائف والعقيق الإلكتروني وأجوان وركاز الحضوري الإلكتروني، و19 عقارًا بمنطقة المدينة المنورة في مزاد دار السلام والبدر والسلام الإلكتروني، و54 عقارًا بمنطقة الرياض بمزاد البدر ومشارف الخرج وقطوف نجد وروائع الوادي ووجهة التطوير، و15 عقارًا في منطقة القصيم في مزاد نبراس عنيزة ورحاب القصيم الإلكتروني، و28 عقارًا في منطقة حائل بمزاد ضواحي بقاء ورواسي حائل الإلكتروني، و42 عقارًا في منطقة الشرقية بمزاد إيوان وثمار الباطن ومرجان الشرقية الإلكتروني ومزاد فال الحضوري، وأخيرًا مزاد جوهرة الجنوب الذي يستعرض 4 فرص عقارية في كل من الباحة والليث.
اقرأ أيضاًالمملكةمساعد وزير الثقافة يلتقي وزيرةَ الدولة للثقافة والإعلام في ألمانيا
وأوضح المركز أنه يمكن الاطلاع على تفاصيل وشروط المشاركة في المزادات عبر الدخول للموقع الإلكتروني لـ”إنفاذ”.
يذكر أن مركز الإسناد والتصفية “إنفاذ” مركز حكومي مستقل، وهو إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، ويعمل على إسناد أنشطة التصفية والبيع إلى المنشآت المختصة فنيًا من القطاع الخاص، والإشراف على تصفية الأصول من العقارات والمنقولات أو التركات التي تسندها إليه الجهات القضائية والقطاع الخاص والأفراد، بما يسهم في تسريع استيفاء الحقوق، وتحقيق رضا المستفيدين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية عقار ا فی منطقة
إقرأ أيضاً:
(صحيفة).. الحوثيون يعملون على مخطط “لخلط الأوراق” قبل بدء سريان تصنفيهم “جماعة إرهابية”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، عن مصادر عسكرية يمنية القول إن الجماعة الحوثية تعمل على مخطط “لخلط الأوراق” قبل بدء سريان تصنيفهم من قِبل الولايات المتحدة “جماعة إرهابية”.
وحسب الصحيفة، فإن الحوثيون استبقوا المقرر لسريان تصنيفهم من قبل الولايات المتحدة “منظمة إرهابية أجنبية”، وحشدوا أعداداً كبيرة من مقاتليهم باتجاه مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً في محافظة مأرب المنتجة للغاز والنفط، بالتزامن مع تكثيف نشاطهم التخريبي في المناطق المحررة والاستمرار في تهريب الأسلحة.
ووفق للمصادر، فإن الحوثيين دفعوا بالآلاف من مقاتليهم إلى مناطق خطوط التماس مع القوات الحكومية في جنوب وغرب محافظة مأرب، مع قيامهم بهجمات محدودة ضمن استعداداتهم للاستيلاء على تلك المواقع.
ورجحت المصادر أن يكون هذا المخطط محاولة من الجماعة المدعومة من إيران لخلط الأوراق، والهروب من الإجراءات والقيود التي ستترتب على بدء سريان تصنيفهم من قِبل الحكومة الأميركية “جماعة إرهابية أجنبية”.
ومع إعلان القوات اليمنية إحباط عمليات عدائية للحوثيين في قطاعات الكسارة والمشجح ومدغل في محافظة مأرب، استخدمت فيها المدفعية وصواريخ الكاتيوشا والقناصة، بيّنت المصادر العسكرية أن الجماعة مستمرة في إرسال التعزيزات إلى مناطق التماس.
وتشير التقديرات لدى الحكومة اليمنية إلى أن هناك مخططاً حوثياً لمهاجمة مناطق سيطرتها واستهداف حقول إنتاج النفط والغاز، في مسعى لخلط الأوراق مع دخول قرار تصنيف الجماعة “منظمة إرهابية أجنبية” حيز التنفيذ.
هذه التحركات أتت بعد أن عبّر مبعوث الأمم المتحدة الخاص باليمن في آخر إحاطة له قدمها إلى مجلس الأمن، عن قلقه بخصوص التقارير عن العمليات العسكرية التي يقوم بها الحوثيون في قرية حنكة آل مسعود بمحافظة البيضاء، ومقتل طفلين وإصابة آخرين في هجوم غرب مدينة تعز، وتأكيده وجوب “أن تتوقف هذه الهجمات”.