لأول مرة.. "آداب المنصورة" تكريم الخريجين من ذوي الهمم
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
نظمت كلية الآداب بجامعة المنصورة اليوم الأربعاء، أول احتفالية لتكريم الخريجين من ذوي الهمم تحت "عنوان احتفالية يوم التحدي".
ورشة عمل عن المبادرة الرئاسية للفحص المبكر وعلاج الأورام السرطانية بمستشفى جامعة بنها الليلة.. هاني عادل مفاجأة حفل "كايرو ستيبس" في أوبرا جامعة مصريأتي ذلك تحت رعاية الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، والدكتور محمد عطية البيومى نائب رئيس الجامعة للتعليم والطلاب، والدكتور وائل السيد البرعي وكيل الكلية للتعليم والطلاب، والدكتور مسعد سلامة وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتورسهير وحيد وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور داليا رسلان منسق الأنشطة الطلابية بالكلية، والدكتورة نيفين كامل مدير مركز الأشخاص ذوي الإعاقة، وعبد الرحمن إبراهيم مدير رعاية الطلاب بالكلية، وشريهان الليثى مدير وحدة رعاية ذوي الإعاقة.
وأكد الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، أن هذه الاحتفالية تأتي فى إطار توجيهات الدولة والقيادة السياسية الحكيمة في دعم أبنائنا من ذوي الهمم، مشيرا إلى أن الجامعة تعمل على دعم أبنائها الطلاب وتحديدًا ذوي الهمم فهم مستقبل مصر وفخرها.
وأوضح الدكتور محمود سليمان الجعيدي، أن الكلية تكرم اليوم ما يقرب من 36 طالبا من المتفوقين من ذوي الهمم وأن هذا يوم من الأيام المشهودة في تاريخ كلية الآداب.
وأكد حرص إدارة جامعة المنصورة على الوقوف بجانب طلابنا ودعمهم، وتوجه بالشكر لأسر ذوي الهمم لمساندة ابنائهم وهم يحصدون ثمرة نجاحهم وجهدهم، ونعتبر هذا اليوم هو يوم عيد لكلية الآداب وهذا أول حفل تخرج في تاريخ كلية الآداب، كما أوصي الخريجين بالإجتهاد ومواصلة السعي في الجد والمثابرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكنولوجية جامعة المنصورة اوبرا جامعة مصر رئيس جامعة المنصورة خريجي علاج الأورام رئيس الجامعة الأشخاص ذوي الإعاقة خدمة المجتمع وتنمية البيئة جامعة المنصورة من ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
الدلافين تداوي أصحاب الهمم
البرازيل (أ ف ب)
أخبار ذات صلةاستعان مركز لرعاية أصحاب الهمم في البرازيل بالدلافين في جلسات العلاج التكميلي، ضمن برنامج شارك فيه 400 شخص من ذوي الإعاقة. ويقول إيغور سيموس أندرادي، مبتكر العلاج بالدلافين: «إنه لا يحل محل العلاجات الأخرى». ويضيف: «إنه بديل غير تقليدي يبث البهجة في نفوس الأطفال والشباب، ويجعلهم على اتصال بالطبيعة، ويمنحهم القوة التي لا يمكن إيجادها في المستشفى».