أبين(عدن الغد)خاص:

أعلن الشيخ أحمد سالم المرقشية شيخ قبيلة أل فنة، والشيخ علي ناصر باصُميع، صباح اليوم الأربعاء، انضمامهم رسمياً إلى المجلس الانتقالي الجنوبي.

وزار الشيخ المرقشية، والشيخ باصُميع، صباح اليوم الأربعاء، مقر الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية في المجلس الانتقالي الجنوبي بمديرية مودية م/ ابين، والتقوا برئيسها الأستاذ حسين عبدربه دحه وعدد من أعضاء الهيئة.

مؤكدين قناعتهم التامة بقدرة المجلس الانتقالي على تمثيل شعب الجنوب والسير به نحو التحرير والاستقلال.

ورحب الأستاذ حسين دحه، بانضمام الشيخ أحمد المرقشية والشيخ علي باصُميع، مؤكدا أن المجلس الانتقالي يفتح ذراعيه لجميع أبناء الوطن، وأن الجنوب الجديد يتسع لجميع أبنائه، والمجلس الانتقالي يمد يديه دائما وابدا لكل من يتفق معه في مشروعه التحرري واستعادة الدولة الجنوبية الاتحادية.

كما أشار إلى أهمية التقارب الاجتماعي والاصطفاف إلى جانب المجلس الانتقالي في طريق استعادة الدولة الجنوبية.

داعياً الشخصيات الاجتماعية وشيوخ القبائل والمشائخ في المديرية، الذي لا يزالون يغردوا خارج الصف الجنوبي، الى التفكير بالمصالح العليا لشعب الجنوب والعودة إلى أحضان شعبهم والوقوف إلى جانب قواتنا المسلحة في تعزيز الأمن والاستقرار بمديرية مودية ونواحيها.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: المجلس الانتقالی

إقرأ أيضاً:

كانت سبباً في عزل ومحاكمة عدد منهم.. البرلمانيون يهجرون “جلسة العدوي” و “قضاة الحسابات” يملؤون الكراسي

زنقة 20 | الرباط

شهدت الجلسة الدستورية المشتركة التي عقدت اليوم الأربعاء بمجلس النواب، لتقديم عرض الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات حول أعمال المجلس برسم 2023-2024 ، غيابا كبيرا لممثلي الأمة.

و غاب عن الجلسة حوالي 80 في المائة من النواب و المستشارين من الغرفتين، في حين أن المفارقة الغريبة هي حضور الرؤساء الـ12 للمجالس الجهوية للحسابات، و رؤساء الغرف القطاعية و الكاتب العام للمجلس الاعلى ، و رئيسيتي غرفة التأديب المالي و التصريح بالممتلكات ، و 20 من المقررين القضاة وهم الذين ملؤوا الكراسي الفارغة داخل قاعة مجلس النواب بالاضافة الى بعض النواب و المستشارين.

و بحسب متتبعين، فإن العلاقة بين عدد من نواب و مستشاري الأمة و مجلس الحسابات ليست على ما يرام ، خاصة و أن المجلس كان سببا رئيسيا في عزل و محاكمة عدد منهم ، كما سبق ووجه برلمانيون انتقادات لاذعة للمجلس و اعتبروا أنه يركز فقط على السلبيات خاصة فيما يتعلق بتدبير الجماعات المحلية.

و كشفت زينب العدوي، الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، اليوم الأربعاء، أن الوكيل العام للملك لدى المجلس الأعلى للحسابات ، قام خلال الفترة الممتدة مابين سنة 2022 إلى متم شتنبر 2024 ، بإحالة 16 ملفا على الوكيل للملك لدى محكمة النقض قصد إتخاذ المتعين بشأنها.

وأوضحت العدوي ،أن “الأمر يتعلق بقرائن أفعال ذات صبغة جنائية مرتبطة بمجال تنفيذ الصفقات والتعمير أو متعلقة بمنافع شخصية غير مبررة أو الإدلاء بشواهد مرجعية للولوج لطلبيات عمومية، حيث أن هذه الشواهد المرجعية تتضمن معطيات غير صحيحية”.

مقالات مشابهة

  • تصعيد جديد: الانتقالي يطالب بنقل صلاحيات المجلس الرئاسي
  • الانتقالي يعلن شرطه الوحيد لاستعادة الاستقرار الاقتصادي والخدمي ويطالب ببدء التنفيذ
  • الطفولة والأمومة يعلن عن الأطفال المشاركين في الدورة الرابعة للبرلمان العربي للطفل
  • "الطفولة والأمومة" يعلن الأطفال الفائزين بالمشاركة في الدورة الرابعة للبرلمان العربي للطفل
  • هجوم جديد يستهدف الانتقالي في وادي عومران بأبين
  • «الطفولة والأمومة» يعلن الفائزين بالمشاركة في البرلمان العربي للطفل
  • القومي للأمومة يعلن أسماء المشاركين في دورة البرلمان العربي للطفل بالإمارات
  • “الزبيدي” يهدد بسحب “الانتقالي” من “حكومة عدن”
  • منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر
  • كانت سبباً في عزل ومحاكمة عدد منهم.. البرلمانيون يهجرون “جلسة العدوي” و “قضاة الحسابات” يملؤون الكراسي