رصد دبة وأشبالها يتجولون في أحد الشوارع الإيطالية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
فوجئ سكان قرية سان سيباستيانو دي مارسي الإيطالية برؤية الدبة الأم وأشبالها يتجولون في شوارع القرية يوم السبت الماضي.
وسجل أحد المارة شريط الفيديو يظهر الدببة وهي تسير على الطريق قبل النزول من سلم بعيدا عن حشد من الناس.
المصدر: AP
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
فوضى الشوارع في البحيرة" ماركة مسجلة"
تشهد الشوارع الرئيسية بمدن محافظة البحيرة حالة من الفوضى والعشوائية، وإعلنت الوحدات المحلية رفع الراية البيضاء، حيث تعاني الشوارع والمواقف من إختفاء إدارات المرور، ما أدى إلى ظهور مواقف عشوائية للسيارات بعد أن تركت سيارات الأجرة الموقف المخصص لهم، واحتلت الشوارع.
يقول أحد سكان شارع السوق بالدلنجات، انتشر البائعين الجائلين بطريقه مرعبه وبالذات بالشوارع الرئيسية، وبائعي الخضار التى حولت الشوارع إلى اسواق خضار بل قاموا بنشر البائعين بالخضار والفاكهة بالشوارع لبيعها تحت سمع وبصر مسئلى المجلس.
وعن انتشار المواقف العشوائية بالشوارع، وترك سيارات الأجرة مجمع المواقف واحتلال الشوارع يقول عادل عبد السميع يحدث تحت سمع وموافقة إدارة مشروع المواقف بالبحيرة التي باركت هذا الاحتلال حيث لا يعنيها شيء سوي جمع الأموال والحوافز والمكافآت أما ما يعنيه المواطن فلا وجود له المهم إرسال كشوف البركة الي ديوان المحافظة، يقول جمال بلال البحيرة تطبق قانون «سكسونيا» في التعامل مع المشكلات التي تعانيها مدن المحافظة ومنها مدينة الدلنجات، حيث يعاني المسئولون من مرض الأيادي المرتعشة في اتخاذ القرارات
ويقول محمد سعيد من الدلنجات بالنسبة للمواقف العشوائية التي أصبحت أزمة جديدة تعاني منها المدينة فقد ساعد في انتشارها العقول التي تديرها التي وافقت علي خروج السيارات الي الشوارع ومنها موقف الطود والمسين وزمران النخل وكوم زمران ودرشاى والتى مازالت تستعمل سيارات المواشى في نقل المواطن ، وكان من الأجدر قيام الإدارة مع المرور بتكثيف الحملات مع توفير وسيلة نقل داخلي للمواطن للوصول لمجمع السيارات.
وقال أحمدعبدالمنعم نحن نعيش ماساه بكل المقايس بمدينة الدلنجات وسط سكوت تام للمسئولين التنفيذيين فنهاك منطقة جراج المجلس والاداره التعليميه والتامين الصحى العادى والمدرسى والشهر العقارى والضرائب العامه كثرت فيها البائعين الجائلين والذين حول المنطقه الى سوق لاتستطيع السير فيه من كثرة المخالفات والطين والبرك المنتشره من المياه المتعفنه من جراء رمى الخضار المتعفن ناهيك عن عدم استطاعة المرضى المترددين على التامين الصحى من الوصول اليه بسبب افتراش البائعين الطرقات المؤديه له ومثله باقى المصالح الاخرى الخدميه الموجوده بالمنطقة.