اقترب الدولي الجزائري، زين الدين فرحات، من العودة إلى “الليغ2” الفرنسية، صيف 2022.

وفسخ فرحات عقده أمس الثلاثاء، مع ناديه التركي، ألانيا سبور، قبل سنة عن نهايته، بحثا عن تحد جديد.

وكانت العديد من التقارير قد تحدثت عن اقتراب فرحات من العودة إلى الجزائر، من بوابة شباب بلوزداد، إلا أن التقارير الصحفية الفرنسية الصادرة اليوم الأربعاء.

رشّحت لاعب اتحاد العاصمة السابق للعودة إلى “الليغ2”

وأفاد موقع “وي سبور” بأن فرحات بات قريبا من الالتحاق بنادي سانت ايتيان. موضحا بأن مجانية صفقة لاعب الخضر، المتواجد حرا من أي التزام حمّست كثيرا من مسؤولي النادي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

اللواء رضا فرحات لـ «الأسبوع»: تراجع ترامب عن تهجير الفلسطينيين جاء نتيجة صلابة الموقف المصري

بعد الضغط غير المسبوق من قبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال الفترة الماضية على مصر والأردن للقبول بالتهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة، والذي قوبل برفض حاسم من مصر، شعبا ورئيسا وجيشا، خرج الرئيس الأمريكي اليوم، ليقول، إن خطته بشأن غزة لا يفرضها على أحد وإنما هو مكتف بالتوصية بها، وقال: «فوجئت بعدم ترحيب الأردن ومصر بالخطة التي طرحتها بشأن غزة ونحن نقدم لهما مليارات الدولارات سنويا».

وتعليقا على ذلك، قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة عن خطته بشأن قطاع غزة التي تتضمن تراجعا عن فرضها تعكس تحولا ملحوظا في خطابه، لافتا إلى أن ذلك يأتي نتيجة صلابة الموقف المصري الرافض لهذه الخطة.

وأضاف اللواء رضا فرحات، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أن الموقف المصري كان حاسما في رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو إعادة توطينهم في أي مكان آخر.

وأشار «فرحات» إلى أنه بالرغم من تراجع ترامب الحالي، لكن تظل الخطة تحمل في جوهرها نية تهجير الفلسطينيين من أرضهم، وهو أمر مرفوض تماما وسيظل الموقف المصري والعربي ثابتا في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، ورفض أية محاولات لتغيير التركيبة الديموغرافية للمنطقة.

وأكد أستاذ العلوم السياسية أن هذه الخطة تتجاهل الحقوق التاريخية والقانونية للشعب الفلسطيني ولا تعدو عن كونها محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وتفريغ الأرض من سكانها الأصليين، مؤكدا أن ذلك يمثل انتهاكا صارخا للقوانين والأعراف الدولية.

وتابع: «التعامل مع الأراضي والشعوب كسلع قابلة للبيع والشراء يعكس جهلا واضحا بالواقع التاريخي والسياسي للقضية الفلسطينية»، مشيرا إلى أن هذه الرؤى السطحية تتنافى مع مبادئ حقوق الإنسان والقانون الدولي، وتُظهر عدم فهم لطبيعة الصراع وتاريخه.

اللواء رضا فرحات: مصر كانت ولا تزال الحاضنة التاريخية للقضية الفلسطينية

وشدد اللواء فرحات على أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كانت ولا تزال الحاضنة التاريخية للقضية الفلسطينية، ولن تقبل تحت أي ظرف من الظروف بمثل هذه المخططات التي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين أو المساس بحقوقهم وتدرك مصر تماما خطورة هذه المخططات على الأمن القومي العربي والاستقرار الإقليمي.

ودعا فرحات المجتمع الدولي إلى الوقوف بحزم ضد هذه المخططات التي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين وتفريغ أرضهم كما طالب الدول العربية بتوحيد صفوفها وتعزيز مواقفها الرافضة لمثل هذه الخطط، والعمل على دعم صمود الشعب الفلسطيني في أرضه مشيرا إلى أن الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية يكمن في إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية و أي محاولات لفرض حلول أحادية الجانب أو تهجير قسري لن تؤدي إلا إلى مزيد من التوتر والصراع في المنطقة.

اقرأ أيضاً«اللواء رضا فرحات»: الشعب المصري يدعم «السيسي» ولن يفرط في أرضه تحت دعاوى التهجير

«اللواء رضا فرحات»: لولا إصرار الرئيس السيسي على تسليح الجيش لكانت مصر تحت خطوط النار الإسرائيلية

«اللواء رضا فرحات»: الشعب المصري كله يدعم الرئيس رفضا للتهجير.. والمشككون هدفهم تفتيت الدولة

مقالات مشابهة

  • ليما يقترب من جيان وكايو بهدف الوصل أمام العين
  • اليوم.. الحكم على مؤسس حملة «تطهير المجتمع» بتهمة تأسيس كيان غير مرخص
  • أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم السبت
  • فيديو لسيدة لبنانيّة: الجيش الإسرائيلي حرقلي بيتي!
  • اللواء رضا فرحات لـ «الأسبوع»: تراجع ترامب عن تهجير الفلسطينيين جاء نتيجة صلابة الموقف المصري
  • قصة منازل لبنانية دخلها إسرائيليّون.. مشاهد مأسوية!
  • بايرن ميونخ يقترب من تجديد عقد مدافعه أوباميكانو
  • الكشافة يراقبوه| الأهلي يقترب من ضم بن شرقي الجديد.. من هو؟
  • اللجنة الطبية تتابع حالة كاراسكو واللاعب يقترب من العودة
  • الكرملين: التقارير حول دراسة بريطانيا نشر 30 ألف جندي أوروبي في أوكرانيا مقلقة