باحث سياسي يوضح سبب تلقي المملكة الدعوات بشكل أكبر للانضمام للمنظمات الدولية.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض
أوضح الكاتب والباحث السياسي مبارك آل عاتي، سبب تلقي المملكة الدعوات بشكل أكبر للانضمام إلى الكثير من المنظمات الدولية.
وقال مبارك آل عاتي، عبر برنامج “هنا الرياض”، أن النشاط السياسي السعودي اليوم أصبح يسير مسارات أكثر شجاعة وأكثر جرأة وذكاءًا، من خلال أن المملكة خطت علاقات جديدة مع الحلفاء التاريخيين.
وأشار إلى أن المملكة مدت جسور تواصل جديدة مع الروس والصين والهند والبرازيل وكل القوى العالمية، وأصبحت منطقة جذب من خلال الدعوات التي تتلقاها بالانضمام إلى الكثير من المنظمات الدولية.
فيديو | لماذا أصبحت المملكة تتلقى الدعوات بشكل أكبر للانضمام إلى كثير من المنظمات الدولية؟
الكاتب والباحث السياسي مبارك آل عاتي يجيب لـ #هنا_الرياض pic.twitter.com/Yljvv4y6KX
— هنا الرياض (@herealriyadh) August 29, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة باحث سياسي منظمات دولية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مؤتمر أوسلو يعكس ضغوطًا دولية على نتنياهو ويعزز دعم حل الدولتين
قال الدكتور محمود خلوف، الباحث السياسي والخبير في الشؤون الإسرائيلية، إنّ مؤتمر أوسلو جاء انسجاما مع تحرك الدول العربية على مدار الأشهر الأخيرة؛ من أجل بلورة تحالف دولي للحفاظ على حل الدولتين وإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية.
مؤتمر أوسلو يتضمن رسائل لنتنياهووأضاف «خلوف»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ المؤتمر جاء ضمن سباق الزمن وبمثابة رسائل لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يتنكر لكل ما يرتبط بحل الدولتين، إذ يريد تكريس الاستيطان والضم على أراضي الضفة الغربية وإعادة الاستيطان إلى غزة، لذا يعتبر رسالة لنتنياهو بأن الحل والتسوية لن تكون إلا بالاستناد إلى حل الدولتين.
ضرورة إيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيليوتابع: «الدول المشاركة في مؤتمر أوسلو تعتبر دول ذات طابع حقيقي معروف بدول عدم الانحياز وصديقة لفلسطين، تؤمن بضرورة إيجاد حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأن الحل يتمثل في تمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته من حدود فلسطين التاريخية».
ولفت الباحث السياسي إلى أنّ المؤتمر سيؤكد على أن حل الدولتين هو العنوان الأبرز لإدارة الصراع، كما أن الحالة العربية في ظل محاولة هيمنة إسرائيل على الإقليم وموافقة الكثير من الدول على الاستمرار ضمن صفقة القرن، هذا يمثل عمليا إجهاضا لمبادرة السلام العربية التي أطلقت عام 2002 والتي تنسجم مع حل الدولتين.