موقع 24:
2025-03-16@01:45:22 GMT

آخر مشكلة عملياتية لإسرائيل في مواجهته مع "حزب الله"

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

آخر مشكلة عملياتية لإسرائيل في مواجهته مع 'حزب الله'

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن هناك مشكلة عملياتية من نوع جديد تواجه إسرائيل، بشأن تنظيم "حزب الله" اللبناني، الذي أصبح أكثر استعداداً للحرب مما كان عليه عام 2006.

ونقلت "معاريف" تحذيرات الجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي غيرشون هكوهين، من أن مواجهة صغيرة بين إسرائيل وحزب الله قد تتحول بسرعة إلى حرب.

كذلك، حذر هكوهين وهو رئيس هيئة الأركان المشتركة سابقاً، من أنه في ظل تهديدات التنظيم اللبناني، وبعد أن بعث وزير الدفاع الإسرائيل يوآف غالانت برسالة لا لبس فيها إلى التنظيم اللبناني، يبدو  حزب الله أكثر استعداداً للحرب مما كان عليه في الحرب السابقة. 

https://t.co/zXY8UDRudk

— מעריב אונליין (@MaarivOnline) August 30, 2023  استراتيجية حافة الحرب

وأوضح أن "حزب الله نظم نفسه، لكن ذلك لا يعني أن له مصلحة في الحرب، لديه مصلحة في الذهاب إلى حافة الحرب فقط، وهو يعرف كيف يستفزنا"، مشيراً إلى ما حدث بشأن اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، عندما  أدخل حزب الله نفسه النقاش مع التهديد، وموضحاً أنه لم يقصد الذهاب إلى حرب وإنما اضطر  إسرائيل إلى الموافقة في النهاية على الاقتراح، "وتخلت عن 800 كيلومتر مربع في البحر يسخرها حزب الله لمصلحته".

وأكد أن حزب الله لا يريد الحرب، ولكنه يريد استخدام التهديد بالحرب، ونصح الإسرائيليين بـ"عدم الشعور بالعجز في مواجهة حزب الله الذي يتطور، إذ أن الجيش الإسرائيلي لايزال قوياً على الرغم من المشاكل التي حدثت له خلال الأشهر الـ6 الماضية". 

رصد الاستعدادات

وتحدث عما حدث في حرب أكتوبر عامي 1973 وعن الأزمة الإسرائيلية آنذاك، موضحاً أن إسرائيل بالفعل رصدت الاستعدادات المصرية، وكان عليها أن تفهم تلك الاستعدادات للحرب، وخصوصاً أنها كانت واضحة للغاية.. ولفت إلى أن الإشارات الآتية من حزب الله تراجعت، ولكن انتقاله من الوضع الروتيني إلى الطوارئ يُمكن أن يتم بسرعة.

وأكد أن مجرد اندلاع مواجهة قصيرة مع التنظيم اللبناني أو حادثة على الحدود، يمكن أن تتحول بسرعة إلى حرب، مضيفاً أن حزب الله يأخذ التهديد الإسرائيلي أيضاً على محمل الجد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إسرائيل الجيش الإسرائيلي الحدود الإسرائيلية حزب الله حزب الله

إقرأ أيضاً:

المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية

تطورات مثيرة شهدتها جلسة محاكمة فؤاد اليزيدي، على خلفية « إسكوبار الصحراء »، اليوم الجمعة، بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، حيث نصب سعيد الناصري، المتهم هو الآخر في الملف، نفسه طرفا مدنيا في القضية، مؤكدا أنه تضرر ماديا ومعنويا من المتهم.

وأوضح المحامي مبارك المسكيني، دفاع الناصري، أن من حق موكله التنصب وطرح الأسئلة على اليزيدي.

بل وطالب دفاع الناصري بإجراء مواجهة بين موكله وفؤاد اليزيدي، إلا أن هيئة الحكم قررت إرجاء الطلب إلى حين الاستماع إلى سعيد الناصري. ومع ذلك، سمحت المحكمة للدفاع بطرح مجموعة من الأسئلة على اليزيدي، تركزت حول بيع شقتين في مشروع السعيدية الساحلي.

استفسره المحامي المسكيني: « متى تعرفت على سعيد الناصري؟ » فكرر نفس جوابه الذي أدلى به أمام المحكمة: « تعرفت عليه أواخر عام 2013، وعرفني عليه بعيوي ».

سأله: « ما هو اليوم الذي تعرفت عليه فيه؟ هل كان صيفا أم شتاء؟ » فأجاب فؤاد: « مرت 11 سنة، لا أذكر بالضبط ».

عاد ليسأله: « هل ما زلت متمسكا بأقوالك أمام الضابطة القضائية؟ » هنا اعترض دفاع اليزيدي، مؤكدا أن المحاضر مجرد بيانات أمام المحكمة. تدخل القاضي  وقال: « هل تؤكد جوابك أمام المحكمة؟ » فأجاب اليزيدي بنعم، مضيفا: « ما زلت أقول إن سعيد (الناصري) هو من طلب مني ذلك ».

استفسره دفاع الناصري عن تاريخ تكليفه ببيع الشقتين، فرد اليزيدي: « في صيف 2014″، مبرزا أن سعيد اتصل به هاتفيا.

وأضاف، ولكن في يوم اللقاء عند كاتبة الموثقة، أي اليوم الذي كان من المقرر أن يبرم عبد الصمد وعبد المولى، الراغبان في شراء الشقتين، العقود، اكتشف أن الشقتين مملوكتان لإسكوبار وليس للناصري.

وأكد اليزغ أنه التقى بسعيد وإسكوبار وزنطار وشخص آخر عند الموثقة، وأنه أعطى شيكا للمالي أمام أنظار الناصري. سأله المحامي: « كيف أعطيت شيكا للمالي وأنت تقول إنه كان معلوما لديك أن الشقتين للناصري؟ ».

فأجاب: « في 21 يوليوز 2014، علمت أن إسكوبار هو مالك الشقتين، أي في اللقاء المذكور لدى الموثقة، والمالي نفسه طلب مني الشقة الكبيرة له والصغيرة للناصري، ودفع شيك للموثقة كان كضمان ».

سأله المحامي المسكيني، « هل أعطيت مفاتيح للزبونين؟ » فأجاب اليزيدي: « لم « أعطِ أي مفتاح ».

في المقابل، واجه القاضي فؤاد اليزيدي، بأقوال إسكوبار في محضر الشرطة، وقال إن الشخص الماثل أمامه، وهو فؤاد، سبق له أن رافقه مع الناصري إلى مكتب الموثقة، وهناك بيعت شقتان من الشقق التي اقتناها سابقا من المدعو بعيوي.

رد اليزيدي، بأن المالي يكذب، فتارة يقول شقة وتارة يقول شقتين، وكيف يعقل أنه يقول إنه رأى شيكا أحمر وهو نفسه من طلب مني، إعطاء للموثقة شيكا كضمان للتحفيظ والتسجيل، ثم يعاد لي.

وأضاف اليزيدي، وهو يجيب على أسئلة المحكمة، جاءني توفيق زنطار وهو شخص مقرب من إسكوبار الصحراء، أعطيته مبلغ 250 ألف درهم وشيك باسمه وبعد ذلك، جاءني زنطار فأعطيته 200 ألف درهم، وأعطيت 200 ألف درهم للمالي، وأخيرا، 100 ألف درهم كتحويل بنكي لصالح توفيق زنطار.

كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري محكمة الاستئناف

مقالات مشابهة

  • حزب الله اللبناني يتحدث عن قضية حصر السلاح.. الدولة لديها فرصة
  • زيلينسكي: أمامنا فرصة جيدة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بسرعة
  • زيلينسكي: أمامنا فرصة جيدة لإنهاء الحرب الروسية بسرعة
  • المحكمة ترفض طلب الناصري مواجهته مع متورط في شبكة "إسكوبار" في قضية شقتين فارهتين بالسعيدية
  • أغلبية في إسرائيل تؤيد إنهاء الحرب على غزة
  • باكستان تطالب بمحاسبة إسرائيل على جرائم الحرب ضد الفلسطينيين
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا مصابا أفرجت عنه إسرائيل
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا مصابا أفرجت عنه إسرائيل  
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا احتجزته إسرائيل
  • بعد احتجازه لأيام.. الجيش اللبناني يتسلم عسكرياً من إسرائيل