إعلامي سعودي: الحوثيون برهنوا للعالم أنهم لا يمكن أن يستجيبوا لدعوات السلام
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
قال مساعد رئيس تحرير صحيفة عكاظ السعودية الصحفي عبدالله آل هتيلة أن جماعة الحوثي برهن للعالم انهم لا يمكن أن يستجيبوا للسلام.
وكتب هتيلة في منصة "أكس" تويتر سابقا: لا زالت القيادات الحوثية تمارس العبث وتثبت للعالم أنها لا تأبه بمعاناة المواطن وحقوق المرأة وبراءة الأطفال".
وأضاف " الحوثيون برهنوا للعالم أنهم لا يمكن أن يستجيبوا لدعوات السلام لأنهم يقتاتون على بقاء الوضع الراهن الذي يمكنهم من القتل والبطش والسلب والنهب دون خوف من الله أو وازع من ضمير".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
برج الأسد.. حظك اليوم الاثنين 14 أبريل 2025: إثبات المهارات
برج الأسد (23 يوليو - 23 أغسطس)، إنهم مغرمون جدًا بالاهتمام والعشق، من المعروف أن الأسد يميل نحو الأعمال الدرامية ، خاصةً إذا شعروا أنهم لا يحظون بالاهتمام الكافي أو العاطفة التي يشعرون أنهم يستحقونها.
توقعات برج الأسد وحظك اليوم الاثنين 14 أبريل 2025 على المستوى العاطفي والصحي والمهني خلال التقرير التالي.
مشاهير برج الأسدهدى سلطان وفريد شوقي وكارول سماحة وحسن شاكوش وشيماء سيف ومنة شلبي .
توقعات برج الأسد وحظك اليوم الاثنين 14 أبريل 2025بالنسبة للمرتبطين، الأمر كله يتعلق بالشراكة؛ فالأفعال اليومية - كالمساعدة في المنزل، أو الإنصات الجيد، أو مشاركة الأشياء - تُكوّن ذلك الرابط المعنوي الذي سيُبقيكما متماسكين
برج الأسد وحظك اليوم عاطفياسيكون شريكك عنيدًا في بعض المواقف التي تتطلب منك التحلي بالدبلوماسية سيقبل والدا حبيبك بالعلاقة، وقد تجلسان اليوم لمناقشة الزواج بجدية.
برج الأسد وحظك اليوم صحيامن المرجح أن تشعر بتوتر في أسفل الظهر أو الوركين أو المفاصل. روتين خفيف، مثل المشي أو التمدد أو تمارين التنفس العميق، سيُحدث فرقًا كبيرًا. جسمك يطلب الدعم، لا الدفع، لذا تمهل واستمع جيدًا. شرب الماء والراحة وتناول وجبات متوازنة يدعم قوتك.
برج الاسد مهنيااليوم هو أفضل يومٍ لتجاوز هذه التحديات المعتادة بثقةٍ وهدوء. كن مطمئنًا، لن يُهمل جهدك الهادئ. بالنسبة للباحثين عن عمل، ربما تُفاجئك فرصةٌ غفلتَ عنها مرةً أخرى - استمع جيدًا قبل أن تتخلى عن شيءٍ مألوف..
برج الأسد وتوقعات الفترة المقبلةقد يكون في الوقت المناسب أكثر وفرة مما تتخيل، وربما ينضم إلى شيء كنت تفكر فيه منذ فترة، وربما تجاهلته.