تسع علامات لسرطان الجلد يمكن اكتشافها على القدمين
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قد يكون الصيف على وشك الانتهاء، ولكن خطر الإصابة بسرطان الجلد موجود دائماً، وقد أصدر الخبراء تحذيرات حول مخاطر المرض ونصحوا بكيفية حماية نفسك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
ويتم تشخيص إصابة حوالي 16000 شخص بالميلانوما -وهو أخطر أشكال سرطان الجلد- كل عام، كما أنه يقتل حوالي 2340 شخص سنوياً، وفقاً لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة.
ولأن الناس في كثير من الأحيان لا يبحثون عن العلامات التحذيرية، فغالباً ما ينتشر المرض قبل أن يتم ملاحظته وعلاجه.. وعلى وجه الخصوص، غالباً ما يتطور المرض على أقدام المرضى لأنهم نادراً ما يقومون بفحصها.. وتحذر هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية بضرورة فحص أي قرحة مفتوحة أو جرح لا يلتئم أو يعود بسرعة.
وإذا تم اكتشافه مبكراً، يصبح الورم الميلانيني قابلاً للعلاج بشكل كبير ويتعافى معظم الأشخاص تماماً.. والعلامة التحذيرية الأكثر شيوعاً للمرض هي ظهور شامة جديدة أو تغيير في الشامة الموجودة، ووفقاً لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، فإن الأشياء التي تزيد من فرص إصابتك بالورم الميلانيني تشمل عمرك وبشرتك الشاحبة والعدد الكبير من الشامات والتاريخ العائلي لسرطان الجلد.
ومع أخذ ذلك في الاعتبار، تحقق من العلامات التحذيرية الثمانية الأخرى عندما يتعلق الأمر بسرطان الجلد، بحسب صحيفة ميرور البريطانية:
- شامة تحتوي على مزيج من الألوان
- شامة كبيرة
- الشامة التي تتغير مع مرور الوقت
- الشامة المنتفخة
- نزيف الشامة
- الشامة المثيرة للحكة
- الشامة القشرية
- شامة على شكل خط تحت الظفر
وبالنسبة للنساء، الموقع الأكثر شيوعاً للورم الميلانيني هو الساقين.. في حين أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بالمرض في الجذع أو الظهر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سرطان الجلد
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبوشامة: إسرائيل ترفض إنهاء الحرب في غزة لإبقاء الوضع معلقا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنّ المنطقة في انتظار ما ستسفر عنه مفاوضات الدوحة وتعديل مبادرة وتكوف لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والرهائن وفق خطة معدلة تتحرك بعيدا عن نطاق الهدنة الأساسي الذي انتهت المرحلة الأولى منه مطلع مارس الجاري.
وأضاف أبو شامة، في تصريحات، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ إسرائيل امتنعت عن استكمال هذا الاتفاق وتوقفت عند نهاية مرحلته الأولى، وقررت منع دخول المساعدات الإنسانية منذ الأول من مارس في تعنت واضح بخصوص استكمال الهدنة، وإسرائيل ترفض إنهاء الحرب في غزة لإبقاء الوضع معلقا.
وتابع: "الوسطاء اجتمعوا بوفدي إسرائيل وحماس بحضور المبعوث الأمريكي، وطُرحت مبادرة جديدة مازالت في طي الدراسة وانتظار ردود الأفعال من حماس والجانب الإسرائيلي، وأعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي سيجتمع غدا لمتابعة ما جاء في المفاوضات".
وذكر، أن الفكرة الأخيرة التي يدور حولها الحوار أو التفكير خلال هذه الساعات، هي هدنة حتى يوم 20 إبريل مقابل الإفراج عن 5 رهائن أحياء و9 جثامين ممن قتلوا منذ طوفان الأقصى وحتى اليوم.