عبداللهيان يغادر طهران متوجها إلى دمشق
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أنه في طريقه إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة تهدف إلى تسريع تنفيذ الاتفاقيات بين البلدين.
وكتب عبد اللهيان في منشور عبر منصة X (تويتر سابقا): " في إطار تعزيز سياسة المنطقة المجاورة ومن أجل تسريع تنفيذ الاتفاقيات بين رؤساء الدول المجاورة.
وأضاف: "سأناقش وأتشاور مع كبار المسؤولين السوريين بشأن آخر التطورات الإقليمية والدولية. إيران تؤكد على ضرورة إرساء الاستقرار والسلام والحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها".
در چارچوب تقویت سیاست منطقهی همسایگی و به منظور تسریع در اجرای توافقات روسای جمهور دو کشور عازم دمشق هستم.
در خصوص آخرین تحولات منطقهای و بین المللی با مقامات عالی سوریه گفتگو و رایزنی خواهم داشت.
ایران بر ضرورت برقراری ثبات و آرامش و حفظ حاکمیت و تمامیت ارضی ????????تاکید دارد.
وتأتي هذه الرحلة بعد حوالي شهر من زيارة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد إلى طهران، على رأس وفد رفيع المستوى يضم كبار المسؤولين السوريين، بينهم وزير الاقتصاد والتجارة ووزير الاتصالات والتكنولوجيا.
يذكر أن سوريا استضافت في شهر مايو من هذا العام الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد السياسي والاقتصادي المرافق له بعد 13 عاما.
المصدر: "مهر" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار إيران أخبار سوريا حسين أمير عبد اللهيان دمشق طهران
إقرأ أيضاً:
سوريا.. دمشق تشكل لجنة للتحقيق في أحداث اللاذقية
قالت الرئاسة السورية، اليوم (الأحد)، إن سوريا شكَّلت لجنة مستقلة للتحقيق في الاشتباكات التي وقعت بمنطقة الساحل
واستمرت الاشتباكات، التي قالت جماعة مراقبة إنها أسفرت بالفعل عن مقتل 1000 شخص، معظمهم من المدنيين، لليوم الرابع على التوالي
اقرأ أيضاًالعالمالجامعة العربية تتابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع الأمنية في سوريا
من جانبها استنكرت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب الهجمات والاعتداءات التي قامت بها مجموعات مسلحة، واستهدفت القوات الأمنية والمدنيين في سوريا، وأسفرت عن سقوط عددٍ من الضحايا والمصابين.
وعبَّرت الأمانة في بيان أصدرته من مقرها بالعاصمة تونس، الأحد، عن إدانتها وشجبها هذه الأعمال الإجرامية، ولأي تدخلات في شؤون سوريا الداخلية، مؤكدةً دعمها للمؤسسات الوطنية السورية، ولكل ما يحقق الأمن والاستقرار فيها، ويساعدها على تجاوز تحديات المرحلة الانتقالية الحالية، ويدعم تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والاستقرار والحياة الكريمة.