الخاريجة الإيطالية تحذر رعاياها من تصاعد أحداث انقلاب الجابون
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
حذرت وزارة الخارجية الإيطالية، اليوم الأربعاء، رعاياها في الجابون من الانقلابات العسكرية في البلاد.
ونشرت وزارة الخارجية الإيطالية، على المنصة الإلكترونية «تويتر»، أنها تتابع عن كثب كافة الأوضاع والتطورات السياسية والانقلابية العسكرية في الجابون، مؤكدة أن سفارتها في الجابون تباشر عملها في حتى الأن في العاصمة «ليبرفيل»، وفقاً لوكالة الأنباء «أنسا».
وحثت الخارجية الإيطالية، على رعاياها في الجابون توخي الحذر من المظاهرات والانقلابات العسكرية، مؤكدة أنها ستتابعبهم من خلال الوزارة المتواجدة في الجابون وتحديدًا بعدما فرض حظر التجول في البلاد.
يذكر أن، قادة مجموعة عسكرية مكونة من ضباط انقلبوا على الرئيس علي بونجو، بعدما فاز في نتائج الانتخابات الرئاسية لتواليه فترة ثالثة في السلطة، وهذا القرار أغضب الانقلابيون بشكل كبير، وأشاروا إلى أن تلك النتائج غير مرضية وباطلة.
اقرأ أيضاًقادة الانقلاب في الجابون تعتقل نجل الرئيس علي بونجو
الجابون.. الصين تطالب بحماية علي بونجو من الانقلابات العسكرية
الجابون.. مظاهرات لتأييد الانقلاب وتلوين الرئيس احتجاجا على نتائج الانتخابات الرئاسية «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجابون رئيس الجابون احداث الجابون الغابون رئيس الغابون اشتباكات الغابون فی الجابون
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.
سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.
ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.
كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.
مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.
عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.
أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.