البوابة نيوز:
2025-04-17@07:29:16 GMT

هل يصطدم زحل بالقمر؟.. البحوث الفلكية توضح

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

كشف الدكتور جاد القاضي، مدير معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حقيقة اصطدام زحل بالقمر اليوم، قائلا: "ندعو الناس كي يستمتعوا بكل الظواهر الفلكية الموجودة، وهي لا تدل على علامات الساعة أو غضب طبيعة". 

وقال "القاضي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الأربعاء، إنه من بين هذه الظواهر هناك دوريا أو شهريا المعهد يصدر دائما الظواهر وموعدها، واليوم هناك اقتران زحل بالقمر للمرة الثانية فى شهر أغسطس".

وتابع، أن مدارات تلك الأجرام سواء القمر أو زحل أو المريخ أو عطارد يدورون فى مدار شبه بيضاوي، وبالتالي يكون هناك أوقات يكونوا متجاورين مع بعضهم وتسمي بالظاهرة الفلكية أو الإقتران، مشددًا على عدم وجود أى فرصة إلى إصطدام زحل بالقمر، ولكنهم يكونوا متقاربين مع بعضهم. 

وأردف أن هذه الظاهرة ستكون موجودة اليوم من بعد غروب الشمس، مواصلا: "من لديه تلسكوب صغير أو كاميرا معظمة يمكنه رؤية الحلقات المحيطة بكوكب زحل، وهذا الأمر رائع وننصح عشاق الفلك بمتابعته".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: معهد البحوث الفلكية زحل القمر الظواهر الفلكية عطارد

إقرأ أيضاً:

رئيس أركان جيش الاحتلال يصطدم بـ”حقيقة غزة”

#سواليف

ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن رئيس أركان #جيش_الاحتلال الجديد، إيال زامير، كشف في النقاشات الأخيرة مع المستوى السياسي “الإسرائيلي” عن النقص في القوى البشرية القتالية في الجيش، وحذر من أن ليس كل تطلعات وطموحات السياسيين في #الحكومة يمكن تحقيقها.

وأشارت الصحيفة إلى أن المجلس الوزاري المصغر لدى الاحتلال ” #الكابينت “، يعتمد فقط على المسار العسكري، وليس على مسار سياسي مكمّل، و”زامير يرفض تكرار ما حدث في الجولة السابقة، حيث تآكلت إنجازات الجيش بسبب رفض الحكومة إقرار مسار سياسي.

ووفقا للصحيفة، فإن جيش الاحتلال يعمل ضمن خطة حددها المستوى السياسي، والتي تتضمن السيطرة على أجزاء صغيرة من قطاع غزة، بشكل أساسي لتوسيع منطقة العزل القريبة من الحدود، مع هدف متواضع مقارنة بأهداف #الحرب، وهو ما يعني أن الأخيرة صعبة التحقق.

مقالات ذات صلة “للمرَّة الأخيرة، من شمال غزَّة”.. نشطاء ينشرون وصيَّة الصَّحفيِّ شبات بعد استشهاده 2025/03/24

وأضافت الصحيفة أن رئيس الأركان زامير يواصل اعتماد سياسة الغموض نفسها، التي تمنع تجنيد “الدعم الشعبي الإسرائيلي” للعملية العسكرية، فالصحفيون لا يُرافقون القوات في غزة لتغطية نشاطهم، الإيجازات اليومية للجمهور حول ما يجري في القطاع نادرة، والحيز الإعلامي في إسرائيل والعالم تسيطر عليه فضائح محرجة مثل حادثة قتل المسعفين الفلسطينيين ومقاطع الفيديو التي توثق وقوع #مجازر بحق أطفال ونساء في غارات جوية. وبحسب مصادر أمنية متعددة لدى الاحتلال صرحت للصحيفة، ورغم الانطباع العام، فإن زامير يطمح فعلًا إلى حسم عسكري ضد حماس عبر عملية برية كبيرة، باستخدام أساليب مختلفة قليلًا عن تلك التي استُخدمت قبل وقف إطلاق النار، مثل التطويق ونقاط تفتيش للسكان، بالتدرج، لكن احتلالًا كاملًا ومتجددًا لقطاع غزة سيستغرق، حسب تقديرات الجيش، عدة أشهر وربما سنوات، وسيتطلب إعادة تجنيد عشرات الآلاف من الجنود من بينهم احتياط.

وقالت المصادر للصحيفة إن “زامير لا يزيف البيانات للمستوى السياسي، بل يطالبهم بالتخلي عن بعض أوهامهم”. وأشارت إلى أن نسبة الاستجابة الحالية لخدمة الاحتياط في الوحدات القتالية تتراوح بين 60% إلى 70% في أحسن الأحوال، وهذه النسب تُنقل كاملة لرئيس وزراء الاحتلال نتنياهو وللوزراء، إضافة إلى القلق من أن تظل هذه النسب منخفضة حتى في حال نشوب هجوم واسع. كما تُعرض للحكومة معلومات حول نسبة جاهزية الدبابات والمدرعات، ومخزون الأسلحة في حال تنفيذ هجوم على إيران، وإمكانية إشعال الجبهة الشمالية من جديد.

وفي غضون ذلك، خلافًا للتوقعات الأولية لدى جيش الاحتلال، حماس لا تنفذ هجمات، كمائن، ولا حتى قصف بقذائف هاون ضد قوات الجيش المحدودة المنتشرة أكثر في المنطقة بين خانيونس ورفح، وتواصل الحركة سياستها الاستراتيجية منذ بداية العملية البرية: الحفاظ على قدراتها رغم الضربات. وبحسب الاستخبارات الإسرائيلية، لا يزال نحو 20 ألفًا من عناصرها العسكريين على قيد الحياة، من بينهم قادة، وبعضهم رفيعو المستوى، ومؤخرًا، تمكنت حماس من الحصول على شحنات معدات عسكرية من خارج القطاع، ويقدّر جيش الاحتلال أن هذه الشحنات وصلت عبر طائرات مسيّرة نجحت في التسلل لداخل غزة.

وختمت الصحيفة “هنا تظهر قضية حساسة داخل الجيش تُناقش أساسًا في الغرف المغلقة: متى سيتم تشكيل لجنة تحقيق، أو على الأقل لجنة داخلية لفحص سلوك القوات والضباط الكبار خلال المناورة التي انتهت العام الماضي؟. في خطابه الأول قبل نحو شهر ونصف، وأمام نتنياهو وسلفه هرتسي هاليفي، قال زمير بنفسه عن غير قصد إن حماس لم تُهزم أصلًا، وإذا لم يكن هذا اعترافًا بفشل عملية عسكرية حظيت بشيك مفتوح من الجمهور الإسرائيلي، وبدعم دولي من باريس إلى واشنطن، وتوافق داخلي شبه كامل لم يعد موجودًا: فماذا يمكن أن يُعد فشلًا؟”.

مقالات مشابهة

  • بعد الدعاء على الخطيب.. مصطفى القاضي يكشف حقيقة منشوره المثير على فيسبوك
  • عواصف وفيضانات أوروبا دمّرت مئات المنازل وأثّرت على أكثر من 400 ألف شخص عام 2024.. تقرير كوبرنيكوس لتغير المناخ يرصد تأثير الظواهر الحرارية على القارة العجوز
  • عاجل- البحوث الفلكية يعلن موعد استطلاع هلال ذو القعدة وأول أيامه فلكيا
  • المعهد المصري للبحوث الفلكية يكشف موعد غرّة ذو القعدة
  • البحوث الفلكية يحدد موعد غرة ذو القعدة فلكيا
  • أشرف القاضي: المدفوعات الرقمية تستهدف تحسين الأداء العام
  • البحوث الفلكية تنظم ملتقى المرأة المصرية في العلوم والتكنولوجيا
  • تركيا.. هل هناك زيادة أو تخفيض في أسعار الوقود اليوم 15 أبريل؟
  • الموعد والقنوات الناقلة| اليوم.. أستون فيلا يصطدم بباريس سان جيرمان في دوري الأبطال
  • رئيس أركان جيش الاحتلال يصطدم بـ”حقيقة غزة”