“دبي لصناعات الطيران” تنجز استحواذها على 64 طائرة “بوينج 737 ماكس”
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت “دبي لصناعات الطيران المحدودة” اليوم أن إحدى الشركات التابعة لها أنجزت استحواذها المعلن عنه سابقاً على حقوق وفوائد والتزامات محفظة مكونة من 64 طائرة بوينج ماكس من شركة فرعية مملوكة بالكامل لشركة تأجير الطائرات الصينية القابضة (CALC).
يذكر أن “دبي لصناعات الطيران المحدودة” هي شركة عالمية متخصصة في خدمات الطيران تتخذ من دبي مقراً لها، وتقدم خدماتها لأكثر من 170 عميلاً من شركات الطيران في أكثر من 65 دولة من مواقعها السبعة في دبي ودوبلن وعمّان وسنغافورة وميامي ونيويورك وسياتل.
ولدى قسم تأجير الطائرات في الشركة أسطول يضم نحو 550 طائرة ما بين المملوكة والمدارة وقيد الطلب والمفوض بإدارتها من طرازات عدة بقيمة تتجاوز 20 مليار دولار.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
المغرب.. استقالات جماعية في شركة “ميرسك” بسبب إسرائيل
المغرب – شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجا على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل.
ويأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لمصادر محلية.
وتزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل راسية حاليا في الميناء المغربي، حيث من المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة. وتكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية معطيات مثيرة حول الموضوع، منها أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض وهم المحرومون من العمل النقابي.
يذكر أن عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلا واسعا، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الـ 8 تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفيد مخاطر مماثلة.
المصدر: “هسبريس”