أعلنت مصممة الأزياء علياء بسيوني، عن طلاقها من الفنان المصري أحمد سعد، وشنت عليه هجوما شديدا.

وأشارت بسيوني عبر صفحتها على انستغرام، إلى أن الطلاق حدث بقرار منفرد من أحمد سعد. وتحدثت عن تضحياتها من أجل بناء اسرة وسط ظروف لا يتحملها أحد.

وكتبت علياء بسيوني: “الحمد لله على كل شيء تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناء على رغبته.

حابة أشكر أحمد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السئ. وأحب أقوله شكرًا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة. اللي تعبت فيها لوحدي تمامًا. وحاولت وعديت مواقف مفيش حد فمكاني يقبلها عشان الأسرة دي. وعشان المشوار اللي أنا ابتديته ومكنتش حابة أنه ينتهي”.

وأضافت: “شكرا على توقيتك الجميل. وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وانت مش عارف حاجة علشان مشغول في الساحل وخروجاته. وبعدها شغلك. أكبر شكر على المقلب اللى أنا أخدته في العلاقة دي. اللى كنت فاهمة إن لها قيمة. ببني وبضحى وبتنازل علشانها، وانت طلعتها ولا تسوى”.

واختتمت علياء الرسالة بالدعاء على أحمد سعد بعبارات مؤثرة تكشف مدى حزنها من قرار الطلاق.

ويعتبر زواج أحمد سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني، هو الزواج الرابع له حتى الآن. وبدأ زواجهم في عام 2021.

أحمد وعلياء، لديهما ابنتين وهما عاليا ومريم، كما رزقا مؤخراً بـ ريم، حيث ظهر أحمد سعد في فيديو على إنستقرام، وكان يحمل ابنته حديثة الولادة في المستشفى ويؤذن في أذنها.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

إسرائيل غاضبة من عملية تياسير وتكشف التفاصيل

أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن جيش الاحتلال يبحث الأسباب التي أدت إلى عملية تياسير في الضفة الغربية.

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وأكدت مصادر إسرائيلية على أن المصابين في عملية تياسير من جنود الاحتياط الذين تم استدعاؤهم مؤخرا للمنطقة في إطار التعزيزات العسكرية.

وكانت مصادر إعلام إسرائيلية قد أكدت أن الهجوم على حاجز تياسير كان منظماً ومدروساً وجرى تنظيمه بشكلٍ دقيق على مرحلة أولى وثانية.

وقام المُهاجم في البداية بإطلاق إطلاق النار عند الحاجز، قبل أن تمتد النيران فيما بعد داخل التحصينات العسكرية.

وكان مُنفذ الهجوم مُعداً بوسائل حماية إذ ارتدى سترة واقية من الرصاص، ونجح في اختراق التحصينات العسكرية، مما سمح له بالتحصن داخل الموقع وفتح النار من الداخل.

 

تواصل إسرائيل انتهاكاتها بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية من خلال تصعيد الاعتداءات العسكرية والمستوطنين، ما يؤدي إلى سقوط شهداء وجرحى وتهجير واسع للسكان. شهدت الفترة الأخيرة تكثيفًا في هجمات المستوطنين، حيث أقدموا على إحراق منازل ومركبات، إلى جانب الاعتداء المباشر على المدنيين، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات. بالتزامن مع ذلك، وسّعت قوات الاحتلال عملياتها العسكرية، معتبرةً الضفة "ساحة رئيسية" للتهديدات، ما أدى إلى وقوع اشتباكات دامية، وشنّ حملات اعتقال جماعية تستهدف الفلسطينيين دون تهم واضحة. علاوة على ذلك، تنفذ سلطات الاحتلال عمليات هدم ممنهجة للمنازل والمنشآت الفلسطينية، بهدف تهجير السكان قسرًا وفرض واقع ديموغرافي جديد يخدم التوسع الاستيطاني. كما تقوم إسرائيل بمصادرة الأراضي الفلسطينية لصالح بناء المستوطنات، وهو ما يزيد من تعقيد المشهد السياسي ويفرض تحديات كبيرة أمام أي تسوية سلمية مستقبلية.

في ظل هذا التصعيد، تزداد معاناة الفلسطينيين نتيجة العنف الإسرائيلي المستمر، والذي يشمل إطلاق النار العشوائي على المدنيين والاعتقالات المتكررة التي تستهدف الشباب والأطفال. كما يتعرض الفلسطينيون لممارسات تضييقية على حياتهم اليومية، مثل فرض القيود على التنقل وإغلاق المدن والقرى، ما يؤدي إلى شلل اقتصادي واجتماعي في المنطقة. تساهم هذه الانتهاكات في تصعيد حالة التوتر وعدم الاستقرار، وتؤدي إلى موجات نزوح قسري داخل الضفة الغربية، حيث يضطر العديد من العائلات إلى البحث عن مأوى بعد تدمير منازلهم. في ظل هذه الظروف، تزداد المطالبات الدولية بضرورة وقف هذه التجاوزات، إلا أن غياب المحاسبة الدولية يتيح لإسرائيل الاستمرار في انتهاكاتها دون رادع، مما يعمّق الأزمة الإنسانية ويهدد الأمن الإقليمي بشكل متزايد.

مقالات مشابهة

  • أحمد سعد وعلياء بسيوني يحددان موعد زفافهما.. احتفال مميز وأغنية خاصة
  • أحمد سعد يكشف موعد زفافه من طليقته علياء مهدي
  • أحمد سعد يكشف عن موعد حفل زفافه على علياء بسيوني
  • أحمد حلمي متهم بالإساءة لـ"مصر" .. تفاصيل صادمة
  • نهاية صادمة لـ هنا الزاهد في الحلقة الأخيرة من مسلسل إقامة جبرية
  • الكشف عن آلاف تحت الأنقاض... حقائق صادمة عن قطاع غزة بعد الحرب
  • مصممة الأزياء سهام العربي لـ الوفد: قماش المخمل يبرز فخامة القفطان
  • مصممة الأزياء رانيا محسن لـ الوفد: اللون الكريمي يكتسح عالم السوارية في 2025
  • مصممة الأزياء حنين طاهر لـ الوفد: الهاند ميد يبرز فخامة فساتين السهرة
  • إسرائيل غاضبة من عملية تياسير وتكشف التفاصيل