رئيس "أديس" للعربية: لدينا عقودا فعلية بقيمة 27.5 مليار ريال
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قال الرئيس التنفيذي لشركة أديس الدولية القابضة الدكتور محمد فاروق عبد الخالق، في مقابلة خاصة مع قناة "العربية"، إن الأسطول البحري التابع للشركة نما من 50 إلى 85 وحدة، بعد إضافة 35 وحدة جديدة.
وأضاف عبد الخالق أن هذا النمو كان مدفوعات بعقود تم توقيعها وليس بناء على توقعات.
مادة اعلانية"نمت التعاقدات لدى الشركة من 3.
تقدم شركة أديس القابضة خدمات الحفر والإنتاج للنفط والغاز في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتعمل أديس القابضة في 7 دول حول العالم هي السعودية والكويت وقطر ومصر والجزائر وتونس والهند، وتستفيد من استغلال نموذج تشغيل منخفض التكلفة يعتمد على القوى العاملة المحلية والموردين المحليين، ونقلت مقرها إلى السعودية حيث تتواجد غالبية عمليات المجموعة.
أما العملاء الرئيسيون للشركة فهم أرامكو السعودية وشركة نفط الكويت وشركة نفط الشمال في قطر، والشركات الثلاث مثلت أكثر من 95% من إجمالي الأعمال المتراكمة للمجموعة بنهاية 2022 و82% من إيراداتها من عقود العملاء، ويبلغ عدد الموظفين أكثر من 5 آلاف موظف.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News اكتتاب أديس أديس شركة أديس أديس القابضةالمصدر: العربية
كلمات دلالية: أديس أديس القابضة
إقرأ أيضاً:
مدرب ريال مدريد قبل مواجهة ميلان في دوري أبطال أوروبا: ليس لدينا مزاج للعمل
مدريد (أ ف ب)
أوضح الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني، أنه ليس لديه الرغبة في الحديث عن كرة القدم بسبب الفيضانات التي تسبب في وفاة 217 شخصاً على الأقل الأسبوع الماضي في فالنسيا، وذلك عشية مواجهته ناديه السابق ميلان الإيطالي في دوري أبطال أوروبا.
قال أنشيلوتي (65 عاما) الذي بدا متأثرا في المؤتمر الصحفي «نحن حزينون جدا. آمل أن تتفهموا أنني ليس لدي الرغبة للتحدث عن كرة القدم. إنها مباراة خاصة بالنسبة لي، وأود التحدث عنها كثيرا، لكنني سأحاول التحدث بأقل قدر ممكن».
وتابع المدرب الذي قاد ميلان بين 2001 و2009 بعدما لعب بقميصه بين 1987 و1992 «كرة القدم تأتي في المقام الثاني. مع ما حدث، ليس لدينا مزاج للعمل. نحن نتابع ونشاهد ونقرأ. وما حدث حقا أمر لا يُصدَّق، إنه مروّع».
وكان من المقرر أن يسافر ريال مدريد إلى فالنسيا السبت ليواجهه في الدوري، لكن المباراة تأجلت ولم يلعب الفريق نهاية الأسبوع، وكذلك فياريال ورايو فاييكانو، بينما استمرت المباريات الأخرى من المرحلة الثانية عشرة، على الرغم من معارضة العديد من المدربين واللاعبين.
وعبّر المدرب الإيطالي عن أسفه قائلا «ما كان ينبغي على أي شخص اللعب في هذا الأسبوع، كان هذا هو القرار الصحيح. لكننا لسنا من يقرر»، معبراً عن اعتقاده بأنه «ليس لديه أي سلطة» لمعارضة قرارات السلطات.