نصائح للمواطنين قبل شراء الأدوية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
انتشرت خلال الآونة الأخيرة الأدوية المغشوشة ومنتهية الصلاحية في السوق المصري، وذلك في ظل أزمة نقص الدواء التي تمر بها البلاد.
الغرف التجارية: لا يوجد نقص في الأدوية والبديل موجود بوفرة (فيديو)وتبذل الدولة مجهودات كبيرة من أجل التصدي لتجار الأدوية المغشوشة في الأسواق ومنع المصانع في المنازل التي تنتج الأدوية المغشوشة وكذلك منع دخول أدوية مغشوشة من خارج البلاد.
ويوجد عدد من النصائح يجب على المواطن اتباعها قبل شراء الأدوية للتأكد من سلامتها.
نصائح للمواطنين قبل شراء الأدوية- التأكد من تاريخ الإنتاج وفترة الصلاحية.
- التأكد من تدوين رقم التسجيل بوزارة الصحة على العبوة.
- تجنب شراء الأدوية المستوردة غير المرخصة بوزارة الصحة.
- عدم شراء أدوية دون وصفة طبية.
- قبل شراء الأدوية التي يجب حفظها في الثلاجة، تأكد من أنها مخزنة بطريقة مطابقة لشروط الحفظ والتخزين.
- يجب إبلاغ أي طبيب معالج بقائمة الأدوية التي تتناولها ونوع الحساسية الذي تتعرض له.
- يجب توثيق أي تغيير يطرأ في الشعور العام الناتج عن تناول الأدوية وإعلام الطبيب المعالج أو الصيدلي.
- تجنب تناول الأعشاب مجهولة المصدر التي تستخدم على أنها دواء لعلاج كثير من الأمراض.
- احفظ الأدوية بعيدا عن متناول الأطفال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الادوية الأدوية المغشوشة السوق المصرى ازمة نقص الدواء الأدوية المستوردة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعرقل خروج المرضى.. صحة غزة: انهيار القطاع لنقص الأدوية والمستلزمات
أكد الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أن الوضع الصحي في القطاع لا يزال في حالة حرجة، حيث تواصل الفرق الطبية جهودها لإعادة تشغيل بعض المستشفيات رغم نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، وذلك بعد الدمار الذي ألحقه جيش الاحتلال بعدد كبير من المستشفيات والمراكز الصحية.
منهم الكابتن وأثينا .. مسلسلات الـ 15 حلقة تسيطر على الموسم الرمضانىسامي سليمان يناقش "الشعر والسرد" في معرض القاهرة الدولي للكتابوأشار الدقران، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى وصول خمس إصابات اليوم إلى مستشفى شهداء الأقصى ومستشفى العودة، جراء استهداف الاحتلال سيارة في شارع الرشيد، موضحًا أن من بين المصابين طفل حالته خطيرة جدًا، سيتم نقله إلى المستشفى الأوروبي لعدم توفر الإمكانيات الكافية في مستشفى شهداء الأقصى.
وأضاف أن القطاع يضم نحو 25,000 جريح ومريض، بينهم مرضى سرطان بحاجة ماسة للعلاج في الخارج، إلا أن الاحتلال يواصل عرقلة خروجهم عبر معبر رفح، مما أدى إلى وفاة عدد منهم بسبب تأخر العلاج.
وشدد على الحاجة الماسة إلى كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية، خاصة أجهزة العناية المركزة، وحدات غسيل الكلى، أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي، التي دُمّرت معظمها خلال العدوان، كما تعاني المستشفيات من نقص التجهيزات الجراحية، أدوية مرضى السرطان، وحضّانات الأطفال التي دُمّرت بفعل القصف الإسرائيلي.
وأشار الدقران إلى أن النظام الصحي في غزة تعرض لأضرار جسيمة خلال 470 يومًا من العدوان، حيث خرج 27 مستشفى عن الخدمة، إلى جانب تدمير 82 مركزًا صحيًا، مما يجعل القطاع بحاجة إلى دعم عاجل لإنقاذ ما تبقى من المنظومة الصحية.