الغموض يحاصر مصير راموس
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
لا يزال الغموض يحاصر مستقبل المدافع الإسباني المخضرم سيرجيو راموس، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
ولم يتفق راموس مع أي ناد للانضمام إلى صفوفه في الموسم الحالي، بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان في يونيو/حزيران الماضي.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن راموس يمتلك عروضا من الدوري السعودي والدوري الأمريكي، بجانب جالطة سراي التركي، لكنه لم يتخذ قرارا نهائيا حول مستقبله.
وأضافت أن خيار جالطة سراي هو الأكثر جاذبية بالنسبة إلى راموس، خاصة أن الفريق التركي نجح في التأهل أمس الثلاثاء لدور المجموعات من دوري أبطال أوروبا.
وأشارت إلى أن راموس يرغب في اللعب داخل قارة أوروبا على مستوى عال، وسط جمهور كبير، بجانب حصوله على راتب جيد، لذا عرض جالطة سراي قد يلبي طموحه.
وأوضحت الصحيفة أن راموس سيتمهل قبل اتخاذ قراره النهائي، خاصة أن الميركاتو التركي سيستمر حتى 15 سبتمبر/أيلول المقبل بينما سيظل السوق السعودي مفتوحا حتى 20 من الشهر ذاته.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: تحركات الرئيس ورسائله تعكس أسلوبًا شاملًا في التعامل مع التحديات العالمية
قال أدهم سعودي سليم، أمين حزب مستقبل وطن بمركز الفشن بمحافظة بني سويف، إن تحركات الرئيس عبدالفتاح السيسي ورسائله تعكس أسلوبًا شاملًا في التعامل مع التحديات العالمية، موضحًا أن التحركات الدبلوماسية التي يقوم بها الرئيس السيسي تؤكد أن «الجمهورية الجديدة» التي يقودها تحافظ على علاقات متوازنة مع جميع الأطراف في الشمال والشرق.
وذكر سعودي سليم، في بيان، مساء الثلاثاء، أن «القضية الفلسطينية لم تغب لحظة واحدة عن أجندة تحركات السياسة الخارجية المصرية سواء في الداخل من خلال استقبال الرؤوساء والمسؤولين العرب والأجانب أو في التحركات الخارجية ومشاركات الرئيس عبدالفتاح السيسي في كل المحافل الدولية».
وذكر أن مصر تبحث عن منفذ حقيقي لصناعة السلام واستقرار الأوضاع في الشرق الأوسط لكي تتعايش الدولة الفلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية تنفيذًا لمبدأ حل الدولتين طبقًا لمبادرة السلام العربية التي عُقدت في بيروت عام 2002.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تدرك الدور المهم لجمهورية مصر العربية والدور الإنساني للرئيس عبدالفتاح السيسي في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنّ المنطقة تشهد أزمات كثيرة مثل الأوضاع في قطاع غزة ولبنان