إنقاذ شاب من الغرق بساحل بحر العريش.. ونقله إلى المستشفى
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تمكن فريق المنقذين بساحل بحر العريش، من إنقاذ أحد الشباب غرق خلال السباحة وقال مصدر بهيئة الأسعاف في بيان له، إنه جرى نقل أحد الشباب يبلغ من العمر نحو 24 عاما إلى قسم الاستقبال والطوارئ بمستشفى العريش العام بعد تعرضه للغرق بساحل بحر العريش اليوم.
إسعافات أولية للشابوأضاف المصدر، أنه جرى عمل الإسعافات الأولية للشاب قبل نقله لمستشفى العريش العام.
وأكد مصدر طبي بمستشفى العريش العام، في بيان، أنه جرى استقبال شاب في حالة كبيرة من الأعياء لتعرضه للغرق بساحل بحر العريش.
محاولات استخراج المياه من الجهاز التنفسي للشابوأضاف المصدر الطبي، أنه تجرى الآن محاولات إخراج المياه من الجهاز التنفسي، والذي تعرض لانسداد جزئي في عملية التنفس، مضيفا أنه يجرى وضع الشاب الغريق تحت العناية الطبية الدقيقة لإخراج كميات المياه من صدره.
الإنقاذ تحذر من السباحة بسبب التقلبات المناخيةيذكر أن فريق المنقذين التابع لمديرية الشباب الرياضة بشمال سيناء، حذر الشباب من الدخول خلف الأمواج في هذا التوقيت، موضحا أن هناك تقلبات مناخية، ودوامات كثيرة تؤدي إلى الغرق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غرق إنقاذ شاب مدينة العريش محافظة شمال سيناء
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة استكملت عملها رغم وفاة والدتها في المنوفية
نعى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وجميع العاملين بالوزارة والجهات التابعة لها، ببالغ الحزن والأسى، والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، أخصائي الأطفال بمستشفى أشمون العام بمحافظة المنوفية، -داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته.
مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصينوتوجه الدكتور خالد عبدالغفار، بالشكر للطبيبة عائشة محرم، التي ضربت مثالا رائعا في الوطنية والوفاء والإخلاص، بإصرارها على أداء دورها الإنساني وواجبها المهني، تجاه المرضى، وتمسكها بـ«نوبتجية» عملها على الرغم من وفاة والدتها في المستشفى الذي تعمل به، مؤكدا أن مصر ستظل عامرة بأبنائها المخلصين، الذين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم على الوجه الأكمل، ويضعون ضمائرهم فوق رؤسهم، ويقدمون مصالح المواطنين عن مصالحهم الشخصية.
والدة الطبيبة عائشة محمود محرم قد حضرت مستشفى أشمون العامكانت والدة الطبيبة عائشة محمود محرم، قد حضرت مستشفى أشمون العام، يوم الثلاثاء الماضي، تعاني من أزمة قلبية، وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة داخل المستشفى، وحجزها على الفور بالرعاية المركز إلى أن توفاها الله في تمام الواحدة صباحا، وكانت الطبيبة نوبتجية في هذا اليوم، وقامت باستدعاء أشقائها لتسلم جثمان والدتها، ورفضت ترك المستشفى وأصرت على استكمال النوبتجية، بالرغم من توفير بديل لها.