موقع 24:
2024-06-27@13:36:33 GMT

كأس مصرف أبوظبي الإسلامي ينطلق الأربعاء

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

كأس مصرف أبوظبي الإسلامي ينطلق الأربعاء

تنطلق اليوم الأربعاء، مباريات ذهاب الدور الأول من بطولة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي لكرة القدم بـ6 مباريات تقام على مدار يومين.

وتبدأ منافسات الدور الأول بـ12 فريقاً، فيما ينتظر كل من الشارقة حامل اللقب، وشباب الأهلي بطل النسخة الماضية من دوري أدنوك للمحترفين إلى ربع النهائي من أجل دخول المباريات.
وعلى إستاد آل نهيان، يلتقي الوحدة مع الإمارات، حيث يدخل أصحاب الأرض مدعمين بالفوز على الجزيرة في قمة مباريات الجولة الثانية من دوري أدنوك للمحترفين، فيما يدخل فريق الإمارات مدعماً بتألق لاعبيه في لقاء عجمان بالجولة الثانية للدوري أيضاً حيث انتهى بالتعادل 4-4.


ويواجه البطائح فريق العين، على إستاد خالد بن محمد، ويسعى العين لتعويض اللقب الذي خسره في النسخة الماضية أمام الشارقة، ويخوض اللقاء مدعماً بتألقه في مسابقة الدوري وحصوله على العلامة الكاملة.
وفي المباراة الثالثة، يلتقي عجمان مع النصر على إستاد راشد، ويأمل صاحب الأرض في تحقيق الانتصار الأول له هذا الموسم، بعد تعادله أمام الإمارات وخسارته أمام شباب الأهلي بدوري أدنوك، ويتطلع النصر للفوز الأول أيضاً حيث لم يحقق أي رصيد من النقاط في الدوري حتى الآن.
وفي اليوم الثاني الخميس، يلتقي الوصل مع حتا على ملعب زعبيل، ويدخل أصحاب الأرض مدعمين بالفوز على الشارقة في قمة دوري أدنوك، ويأمل حتا في تحقيق الفوز الأول له هذا الموسم، كما يلتقي بني ياس مع الجزيرة على إستاد بني ياس، بعدما تعرض الجزيرة للخسارة أمام الوحدة بالجولة الماضية في الدوري.
وتختتم المواجهات بلقاء خورفكان واتحاد كلباء على إستاد صقر بن محمد القاسمي.
وقال المحلل الرياضي بدر حارب: "إن جميع مباريات البطولة متوازنة وستكون المواجهات قوية بين الفرق على الرغم من غياب بعض العناصر الأساسية والمؤثرة من اللاعبين الإماراتيين عن فرقها نظراً لانضمامها لمعسكر المنتخب الوطني".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كأس مصرف أبوظبي الإسلامي دوري أدنوك للمحترفين على إستاد

إقرأ أيضاً:

تحالف لصد إسرائيل.. لماذا الآن؟

أظهرت الحرب في غزة أننا – بمفردنا – غير قادرين على منع قتل إخواننا المسلمين أمام أعيننا، وتدمير أوطانهم. والآن؛ هناك هجوم عنيف ستشنه إسرائيل على دولة مسلمة أخرى، وهي لبنان، وأعتقد أن العالم الإسلامي سيكتفي بمشاهدة تحول تلك الأراضي إلى خراب وموت الآلاف من الناس.

وماذا بعد؟

لدى إسرائيل رؤية مستقبلية؛ حيث تسعى للاستيلاء على أراضي "أرض الميعاد"، وإقامة دولة إسرائيل الكبرى. فهم يتملكهم حلم الدولة المثالية، وأعتقد أن العديد من المسلمين، لا يعتقدون بإمكانية تحقق هذه الدولة. ولكن الصهاينة يعملون بدأب لتكون واقعًا.

قبل الحرب العالمية الأولى؛ لم يكن أحد يعتقد بأن حلم ثيودور هرتزل في إقامة كيان إسرائيلي على أراضي الدولة العثمانية يمكن تحقيقه، لكنهم حققوه في ذلك الوقت، والآن يسعون لتحقيق حلم "أرض الميعاد".

إذا استمر العالم الإسلامي في هذا التشتت والتشظي وضعف المواقف تجاه ما يجري على مسرح الأحداث في عالمنا الإسلامي، فسنرى على الأرجح تمدد إسرائيل في المنطقة، ولن يكون هناك من رادع أمام هذه الرغبات الجامحة. لكن قضيتنا ليست رؤية إسرائيل للمستقبل، بل ما هي خطط العالم الإسلامي للمستقبل. هل لدى الدول الإسلامية في المنطقة خطة لمواجهة توسع إسرائيل وعدوانها؟ أو هل لديها رؤية مشتركة للمستقبل؟

إذا نظرنا من نافذة الواقعية السياسية، عندما نرى حال وسياسات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الـ57، يعتقد الجميع أنه من المستحيل وضع هدف مشترك. كيف يمكن لعشرات الدول التي تعادي بعضها بعضًا وتتنازع فيما بينها أن تتفق على رؤية مشتركة، أليس كذلك؟

حلف دفاعي

في مثل هذه الحالة، دائمًا ما أذكر تأسيس الاتحاد الأوروبي كمثال. فرنسا وألمانيا وإنجلترا وإيطاليا خاضت حروبًا فيما بينها، لكنها بدأت العمل على الوحدة فور انتهاء الحرب العالمية الثانية. كيف تمكنت من الاتحاد بعد حرب تسببت في مقتل ما يقرب من 70 مليون شخص؟

اليابان والولايات المتحدة خاضتا أكثر الحروب دموية ولكنهما تحالفتا ضد الصين.

أليس الناتو منظمة مشابهة؟ تركيا واليونان لا تتفقان أبدًا، لكنهما تتعاونان في مجال الدفاع.

إذًا، لماذا لا تتّحد الدول الإسلامية على الأقل في الحد الأدنى من القواسم المشتركة؟ على سبيل المثال، ضد السياسات العدوانية والتوسعية لإسرائيل.

إن حلم "أرض الميعاد" لا يشمل فقط الأراضي الفلسطينية، بل يعتبر أراضي لبنان وسوريا والأردن وتركيا والعراق والسعودية ومصر وإيران أيضًا ضمن الأراضي المستهدفة.

إذا كان الناتو قد تأسس لمواجهة خطر روسيا، فلماذا لا تستطيع الدول الإسلامية إنشاء حلف دفاعي لمواجهة خطر إسرائيل؟ السبب يكمن في ضعف الإرادة لدى الأنظمة الرسمية، فمعظم هذه الأنظمة تعيش في انفصال عن شعوبها، ولا تفكر في الأخطار التي تحيط بعالمنا الإسلامي وسبل مواجهتها.

لكن، إذا أجريت أي استطلاع رأي عام في أي بلد، فستجد أن الشعوب المسلمة ترغب في الوحدة، والتحرك المشترك، والتوحد ضد عدوان إسرائيل.

حتى احتلال غزة والمجازر التي ارتكبت لم تجعل هذه الأنظمة تستيقظ، ولا أعتقد أن أي شيء آخر يمكنه ذلك؛ لذا يمكننا أن نفقد الأمل في أي تحرك يسهم في وقف الإبادة التي يتعرض لها سكان القطاع.

أملي يكمن في الشباب المسلم، فهم يرون الأخطاء المتراكمة أمام أعينهم، وأنا واثق بأنهم في المستقبل لن يرتكبوا هذه الأخطاء، ولكنهم سيتبنّون رؤية جديدة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • تحالف لصد إسرائيل.. لماذا الآن؟
  • «جري الزاهية» ينطلق 7 يوليو في الشارقة
  • جري الزاهية ينطلق 7 يوليو المقبل في نسخته الرابعة
  • أبوظبي.. نظام إلكتروني «يوثق» جودة البيئة البحرية
  • «المنتدى الإسلامي»: الدورة العلمية تنطلق السبت
  • «بيئة أبوظبي» و«أدنوك» تعززان جهود الحفاظ على البيئة في المناطق الساحلية
  • «البيئة أبوظبي» و«أدنوك» تتعاونان لتعزيز جهود الحفاظ على البيئة في المناطق الساحلية
  • «منتدى الشارقة للاستثمار» ينطلق 18 سبتمبر
  • الإمارات.. طقس صحو وانخفاض في درجات الحرارة على السواحل غداً الأربعاء
  • عاجل.. الزمالك يلغي معسكر مباراة القمة أمام الأهلي