المسلة:
2025-04-02@07:11:42 GMT

العراق في المراتب الأخيرة عربياً بأسعد شعوب العالم

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

العراق في المراتب الأخيرة عربياً بأسعد شعوب العالم

30 أغسطس، 2023

بغداد/المسلة الحدث: جاء العراق بالمرتبة 109 حول العالم، وفي المراتب الأخيرة عربياً بأسعد شعوب العالم، وفقا لمؤشر السعادة الذي يقيم مستويات أكثر من 140 دولة.

وبحسب تقرير لمجلة CEOWORLD المختصة بالإحصائيات، فإن سويسرا أسعد دولة في العالم، وبعدها أيسلندا، ثم الدنمارك، والنرويج، وفنلندا.

ويأخذ نظام التصنيف في الاعتبار 7 عوامل حاسمة: التوازن بين العمل والحياة، والرعاية الاجتماعية الحكومية، والدخل، والرعاية الصحية، والفساد، والتعليم الجيد، والحرية”.

وأشار تقرير المجلة، إلى أن “أفغانستان واليمن وراوندا” تذيلت الترتيب على مستوى سعادة الشعوب حول العالم.

عربياً جاءت الامارات أولاً بالمرتبة 29 عالمياً، تلتها البحرين ثانياً ثم السعودية ثالثاً والكويت رابعاً والمغرب خامساً والجزائر سادساً وليبيا سابعاً وتونس ثامناً ولبنان تاسعاً والأردن عاشراً ومصر بالمرتبة 11 والعراق في المرتبة 12 وبالمرتبة 109 عالمياً، وأخيراً اليمن بالمرتبة 13″.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق

30 مارس، 2025

بغداد/المسلة: تعثرت مجدداً مفاوضات استئناف تصدير نفط إقليم كردستان عبر خط الأنابيب الرابط بين العراق وتركيا، وسط اتهامات متبادلة بين بغداد وأربيل، وأخرى من شركات نفطية غربية تتهم الطرفين بعرقلة العملية.

وبينما تتصاعد الضغوط الاقتصادية على العراق نتيجة استمرار الإغلاق، يرى باحثون أن العوامل السياسية أكثر تأثيراً من التقنية أو القانونية في هذا الملف.

رابطة صناعة النفط في إقليم كردستان (أبيكور)، التي تمثل ثماني شركات نفط غربية، انتقدت ما وصفته بـ”التقاعس” من قبل بغداد وأربيل عن تقديم حلول عملية لاستئناف الصادرات، مؤكدة أن غياب المقترحات الفعالة من الطرفين يزيد من حالة الغموض حول مستقبل القطاع النفطي في الإقليم.

القوى الكردية في أربيل تتهم قوى سياسية نافذة في بغداد تضغط لإفشال الاتفاقات المرتبطة بتصدير النفط من الإقليم، سعياً لإضعاف النظام الفيدرالي في العراق.

وتعود جذور الأزمة إلى قرار المحكمة الاتحادية في 2022، الذي أبطل قانون النفط والغاز في إقليم كردستان، مما أدى إلى نزاع قانوني بين بغداد والشركات النفطية العاملة في الإقليم. وأدى ذلك إلى توقف الصادرات عبر خط الأنابيب الممتد إلى تركيا منذ مارس 2023، رغم أن أنقرة أكدت في أكتوبر الماضي جاهزية الخط لإعادة التشغيل.

في المقابل، تتهم وزارة النفط العراقية رابطة “أبيكور” بالتدخل في “شؤون داخلية وخارجية عراقية”، بينما تصر الرابطة على أن المشكلة الأساسية تتعلق بضمانات الدفع، مشيرة إلى أن مستحقات الشركات النفطية لا تزال متأخرة عن صادرات النفط السابقة.

ومع تواصل الأزمة، أبلغت الرابطة مسؤولين أميركيين بضرورة الضغط على بغداد خلال زيارة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى واشنطن منتصف أبريل المقبل، من أجل تسريع استئناف التصدير. وتؤكد أن استمرار الإغلاق تسبب بخسائر مالية تجاوزت 11 مليار دولار للعراق، إضافة إلى غرامات يومية تبلغ 800 ألف دولار بسبب عدم الالتزام بالاتفاقات التعاقدية المتعلقة بإنتاج النفط.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • للعام الرابع توالياً.. الإمارات الأولى عالمياً في تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال
  • أمريكا على حافة الهاوية: نهاية إمبراطورية
  • كارثة إنسانية غير مسبوقة.. تقرير يرصد الدمار الذي خلفته الحرب في العاصمة السودانية
  • النفوذ الإيراني في العراق يصمد رغم ضغوط واشنطن
  • تراجع تربية النحل في العراق يهدد التنوع البيئي
  • 43 دولة مهددة بالغياب عن كأس العالم 2026
  • خطر غياب 43 دولة عن كأس العالم 2026
  • 11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق
  • العيد في العراق بين الماضي والحاضر: ما الذي طرأ على المجتمع
  • المسلة تهنئ العراقيين بحلول عيد الفطر المبارك