شركات إسبانية تستعرض الفرص الاستثمارية المتاحة بمعرض إكسبو الدولي 2030 بالرياض
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: زار مجموعة من كبار المسؤولين في شركاتٍ إسبانيةٍ عدة؛ مقر الهيئة الملكية لمدينة الرياض، الجهة المسؤولة عن ملف المملكة لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030.
ووفقاً لما جاء على صفحة الهيئة على موقع إكس: تويتر سابقاً"، يأتي ذلك ضمن الخطوات التي يقوم بها الفريق المسؤول عن الرياض إكسبو2030؛ الهادفة لإبراز الميزات التنافسية التي تؤهل العاصمة لاحتضان هذا المحفل العالمي.
وجرى خلال الزيارة؛ استعراض المشروعات الكبرى التي تشهدها العاصمة والتي ستكون في حلتها الكاملة بالتزامن مع معرض الرياض إكسبو2030، والفرص الاستثمارية التي يتيحها المعرض لكلٍ من الشركات الدولية والمحلية، وذلك من خلال المشاركة في بنائه وتجهيزه.
وتشهد العاصمة السعودية الرياض يوم 10 سبتمبر/ أيلول المقبل، لأول مرة خارج الولايات المتحدة الأمريكية، انطلاق معرض صناعة المعارض والمؤتمرات (إكسبو إكسبو مينا) الذي تنظمه الجمعية الدولية لتنظيم المعارض والفعاليات، بحضور أكثر من 100 عارض من المتخصصين في مجال صناعة المعارض والمؤتمرات من مختلف دول العالم.
ويعتبر المعرض سوقاً ضخماً لعرض وتقييم الاحتياجات اللازمة لتخطيط وإدارة المعارض والمؤتمرات لسنوات قادمة، كما يشكل تجربة فريدة لاستكشاف أحدث الابتكارات في هذا المجال، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
كان وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبدالعزيز الفالح، قد صرح في يونيو / حزيران الماضي أن ميزانية معرض الرياض إكسبو 2030، تبلغ 7.8 مليار دولار أمريكي، مؤكداً أنه مبلغ "محفّز لخططنا الاستثمارية الأوسع في الرياض، وكجزء من رؤية السعودية 2030 التي تستهدف استثمارات على مستوى وطني بأكثر من 3.3 تريليون دولار أمريكي بحلول نهاية العقد، مع تخصيص 30% على الأقل لمدينة الرياض".
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
الخرطوم هي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة
الخرطوم، التي عُرفت في السابق بعاصمة اللاءات الثلاث، تضيف إلى سجلها مجدًا جديدًا؛ فهي العاصمة العربية التي هزمت أعتى مؤامرة دعمتها الإمارات ومن خلفها عدة دول أفريقية، وحُشد لها مرتزقة من مختلف دول العالم وعتاد وسلاح كفيل بمحو دول كاملة من الخريطة.
النموذج السوداني أصبح مثالًا في المنطقة؛ برهانًا على إرادة الشعوب التي لا تُقهر.
وعلى القيادة السودانية أن تدرك وتستوعب هذا الوضع وأن تستثمر فيه؛ عليها أن تستكمل ما بدأته في الحفاظ على سيادة واستقلال السودان وكرامة شعبه.
البرهان، كقائد للجيش السوداني وللدولة السودانية في الحرب، أصبح رمزًا لصمود وانتصار الشعب السوداني في المنطقة. ويجب عليه عدم العودة إلى الطريق الذي بدأه في عنتيبي أبدًا مهما كانت المغريات، وعليه أن يتقبل لقاء عنتيبي كنقطة سوداء في تاريخه، كخطأ ارتكبه قائد عظيم، ولكنه قاد شعبه لانتصار كبير، خالد وملهم للشعوب في المنطقة؛ انتصار وضع حدًا لتدخلات الإمارات المدمرة في دول المنطقة.
حليم عباس
قبل انطلاقه غدا.. أعضاء لجنة تحكيم مهرجان SITFY-Georgia يصلون مطار تبيلسي