بقلم : محسن الشمري ..
14.5مليون فلسطيني في العالم منتصف عام 2023 منهم 5.48 مليون فلسطيني في دولة فلسطين 2.78 مليون ذكر و2.70 مليون أنثى. بلغ عدد سكان الضفة الغربية المقدر حوالي 3.25 مليون نسمة، منهم 1.65 مليون ذكر و1.60 مليون أنثى، بينما قدر عدد سكان قطاع غزة حوالي 2.23 مليون نسمة، منهم 1.13 مليون ذكر و1.
يوجد في العالم حوالي 14 مليون يهوديًا. حوالي 74% من يهود العالم هم يهود أشكناز مقابل 26% من يهود العالم هم يهود سفارديون ويهود مزراحيون.منهم (6,119,000 في فلسطين)
لماذا لم يأخذ الفلسطينيون حقوقهم رغم التقارب في الاعداد بينهم وبين اليهود:
1-هل بسبب طبيعة الفلسطيني نفسه(اسباب ذاتية نفسية واجتماعية واقتصادية وثقافية وغيرها)؟
2-اتكال الفلسطينيون على قوى اقليمية ودولية قامت ببيعهم والمتجارة بهم، تحت شعارات متنوعة وحولت الفلسطينيين وارضهم الى ساعة صراع على النفوذ؟
3-اتكال الفلسطينيون على قوى اقليمية ودولية غير مؤهلة وورطت الفلسطينين في خيارات خاسرة؟
4-تفوق اليهود في اقناع المجتمع يقابله فشل او عجز عند الفلسطينيين؟
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
النيابة لقاتل ابنته الرضيعة بالبحيرة: عزم على ارتكاب الجريمة بدافع كراهيته لها لأنها أنثى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عمرو المعتصم، ممثل النيابة العامة، خلال مرافعته أمام محكمة جنايات دمنهور، برئاسة المستشار بهجات داود، إن المتهم بقتل ابنته الرضيعة قد عزم بهدوء ورؤية على ارتكاب الجريمة انتقاماً من والدتها، بدافع كراهيته لها لأنها أنثى.
وأضاف المعتصم، أن النيابة العامة تؤكد بصوتٍ عالٍ ما توصلت إليه من أدلة تدين المتهم بارتكاب الجرائم المنسوبة إليه، مشيرًا إلى أن المشرع كان على دراية بالأفعال الإجرامية للمتهم، وقد نص على ظروف مشددة لجريمة القتل العمد، معتبراً سبق الإصرار من العوامل المشددة.
وأوضح المعتصم، أن هذه الظروف واضحة في الواقعة، حيث تروي تفاصيل التفكير والتأمل قبل إزهاق روح المجني عليها.
وأكد أن القانون لا يفرق بين القاتل سواء كان أباً أو غريباً، مستنداً إلى الشريعة الإسلامية التي تعتبر جميع القتلة مذنبين، مشيرًا إلى الخلاف بين الفقهاء المسلمين حول تطبيق حد القتل على الآباء، حيث يرى فريق منهم عدم جواز ذلك، في حين يؤكد آخرون على ضرورة تطبيق القصاص، واستشهد بقول الله تعالى "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ"، مؤكداً أن الحكم يجب أن يطبق وفقاً للقانون والدين كواجب لا يمكن التنازل عنه.
واستمعت محكمة جنايات دمنهور الدائرة السادسة، برئاسة المستشار بهجات داود، رئيس المحكمة، لمرافعة النيابة العامة في القضية رقم 2811 لسنة 2024 جنايات إيتاي البارود والمقيدة برقم 28 لسنة 2024 جنايات كلي جنوب دمنهور، والمتهم فيها "محمود.ش.ر"، لقيامه بقتل ابنته الرضيعة "سما"، وذلك إثر الخلافات الزوجية بينه وبين والدتها بسبب إنجابها الإناث له.
محاكمة قاتل رضيعتهأحداث واقعة قتل طفلة البحيرةوترجع أحداث الواقعة، ليوم 28-7-2023، حينما أقدم المتهم "محمود.ش.ر"، على قتل ابنته الطفلة الرضيعة بسبب إنجابه الإناث، حيث عقد العزم على قتلها من خلال قيامه بدهس عظام رأسها بالقفز بثقل على رأسها وتسديد عدة ضربات لها حتى فارقت الحياة.