إشبيلية يقدم عرضا لضم الزلزولي وبرشلونة يرد
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
يستهدف نادي إشبيلية التعاقد مع الدولي المغربي عبدالصمد الزلزولي نجم برشلونة الشاب، في الميركاتو الصيفي الحالي.
وكان الزلزولي عاد إلى صفوف برشلونة بعد نهاية إعارته مع أوساسونا في الموسم الماضي.
أشارت تقارير صحفية أن الزلزولي من العناصر المرشحة لمغادرة البرسا، وسط صعوبة حصوله على فرصة للمشاركة بشكل اساسي بشكل كبير.
تابعت التقارير، أن نادي إشبيلية تواصل مع برشلونة من أجل استعارة الزلزولي، وسط حاجة الفريق الأندلسي للتعاقد مع جناح مهاري ومميز.
وأضافت، أن برشلونة رد على طلب إشبيلية أنه سيوافق في حال وصول عرض لبيعه بشكل نهائي، وليس إعارة.
وكان ممثلو عبد الصمد الزلزولي عقدوا اجتماعا مع نادي برشلونة في الأسبوع الماضي، لكن أكد مسؤولي النادي الكتالوني أن اللاعب المغربي ضمن خطط تشافي، لكن دون أي ضمانات حقيقية للمشاركة.
وتابعت التقارير، أن ظهور لامين يامال سيصعب من المهمة على اللاعبين الموجودين في الوقت الحالي في صفوف نادي برشلونة.
أضافت التقارير، أن برشلونة وضع شرطا ببيع الزلزولي حال التخلي عنه، وسيكون المبلغ المحدد لبيعه 30 مليون يورو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة نادي برشلونة الزلزولي الوفد اوساسونا
إقرأ أيضاً:
تركيا تتلقى عرضا من مجموعة “بريكس”
تركيا – صرح وزير التجارة التركي عمر بولات بأن تركيا تلقت عرضا لتصبح دولة شريكة في مجموعة “بريكس”، التي تضم دولا مثل روسيا والصين والهند ومصر والإمارات.
وقال الوزير التركي خلال مقابلة مع قناة “تي في نيت” إن “تركيا تلقت عرضا لأن تصبح دولة شريكة في مجموعة “بريكس”، وهذه عملية انتقالية”.
وأضاف أن الانضمام إلى المجموعة سيعود بالفوائد على تركيا، حيث سيسمح بالتعاون مع كافة المنصات العالمية الأكثر أهمية.
وفي مطلع الشهر الجاري، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن موسكو ترحب باهتمام أنقرة التقارب مع “بريكس”، لكن القرار بشأن معايير مشاركة أنقرة في أنشطة المجموعة سيتم اتخاذه على أساس إجماع أعضائها.
وأضاف أن روسيا تؤيد توسيع علاقات “بريكس” مع دول الأغلبية العالمية، وبالدرجة الأولى مع الدول التي تدعم التعددية، وتننهج سياسة خارجية ذات سيادة ولا تنضم إلى العقوبات أحادية الجانب.
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، فيما تمتلك السعودية صفة دولة مدعوة، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
وتتولى روسيا رئاسة مجموعة “بريكس” هذا العام، وفي الشهر الماضي عقدت في مدينة قازان الروسية قمة للمجموعة، وشارك أيضا فيها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث أعرب عن رغبة بلاده في توسيع العلاقات مع مجموعة “بريكس”.
المصدر: RT + نوفوستي