رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023.. خطوات بسيطة للاستعلام عن جامعتك
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلة في مكتب التنسيق، عن ظهور نتيجة تقليل الاغتراب 2023 - 2024، لطلاب المرحلتين الأولى والثانية من التنسيق والناجحين في امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2022 - 2023، مساء أمس الثلاثاء الموافق 29 أغسطس 2023، وذلك عن طريق الدخول على رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023، وذلك في إطار ما تقدمه من خدمات للقراء على مدار الساعة.
وأوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023 تم الإعلان عنه بعد أن استغراق 5 أيام متتالية لطلاب المرحلتين الأولى والثانية، وللدخول على رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023 من هنـــــــــــا.
رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023.. خطوات البحثوذكرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ممثلة في مكتب التنسيق، خطوات الحصول على النتيجة من خلال رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023، وهي:
- يقوم الطالب بالدخول على موقع نتيجة تقليل الاغتراب 2023 www.tansik.egypt.gov.eg .
- القيام باختيار الاستعلام عن نتيجة تقليل الاغتراب 2023.
- إدخال رقم الجلوس والرقم السري للطالب.
- انقر على استعلام.
- ستظهر لك نتيجة تقليل الاغتراب 2023 عند ظهورها.
اليوم فتح باب تنسيق المرحلة الثالثةوأوضحت التعليم العالي، أن اليوم الأربعاء الموافق 30 أغسطس 2023، سيتم الإعلان عن فتح باب تنسيق المرحلة الثالثة للطلاب الناجحين في الدور الأول للثانوية العامة 2022 - 2023، وكذلك المتخلفين من المرحلتين الأولى والثانية لتدوين رغباتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقليل الإغتراب التنسيق التعليم العالي البحث العلمي مكتب التنسيق رابط نتيجة تقليل الاغتراب 2023 نتيجة تقليل الاغتراب 2023 رابط نتیجة تقلیل الاغتراب 2023 التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
كيف تحضر قلبك لاستقبال رمضان.. خطوات بسيطة
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن شهر شعبان يُعد من الأشهر المباركة التي يغفل عنها كثير من الناس، رغم مكانته العظيمة في السنة النبوية، حيث تُرفع فيه الأعمال إلى الله تعالى، وكان النبي ﷺ يحرص على الإكثار من الصيام فيه.
واستشهد جمعة بحديث أسامة بن زيد رضي الله عنه، حينما سأل النبي ﷺ: «لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟» فقال رسول الله ﷺ: «ذاك شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يُرفع عملي وأنا صائم» [رواه أحمد].
الاستعداد لاستقبال رمضانوأضاف جمعة أن السلف الصالح كانوا يحرصون على الاستعداد لرمضان طوال العام، فكانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم، كما ورد عن معلّى بن الفضل ويحيى بن أبي كثير.
وأكد أن أفضل وسيلة للاستعداد لشهر رمضان هي تنظيم الوقت والتدريب على الطاعات، من خلال الصيام، والمواظبة على تلاوة القرآن، والقيام، والإكثار من الذكر والدعاء، حتى يدخل المسلم رمضان وهو مهيأ نفسيًا وروحيًا لأداء العبادات على أكمل وجه.
كما أشار إلى أن صيام شعبان يعد تدريبًا عمليًا يسهل على المسلم الصيام في رمضان، حيث يتشابه الشهران في طول النهار وظروف المناخ، مما يجعل الصيام أقل مشقة على من اعتاده.
أهمية القرآن والذكر في شعبانوشدد الدكتور جمعة على ضرورة الاهتمام بالقرآن الكريم في هذا الشهر، من خلال تلاوته ومدارسته، والسعي لختمه، استعدادًا لرمضان. فقراءة القرآن من أعظم العبادات التي تنير القلب وتشرح الصدر، ولا ينبغي أن تقتصر على شهر رمضان فقط، بل يجب أن يكون للمسلم ورد ثابت منها.
كما أوضح أن ذكر الله من العبادات العظيمة التي تعين على الطاعات، مستشهدًا بقول الله تعالى:
{فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ} [البقرة: 152]، وقوله سبحانه:
{إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} [العنكبوت: 45].
كما نقل عن النبي ﷺ قوله: «لاَ يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ» [رواه أحمد]، مؤكدًا أن الذكر يعين المسلم على التقرب إلى الله والاستعداد لشهر رمضان بنشاط وهمّة.
تحضير القلب لاستقبال رمضانواختتم الدكتور علي جمعة حديثه بالتأكيد على أن الإعداد لشهر رمضان من علامات الإيمان الصادق، فمن أراد أن يغتنم هذا الشهر الفضيل، فعليه أن يحسن الاستعداد له، كما أن عدم الاستعداد قد يكون علامة على الغفلة، مستشهدًا بقول الله تعالى في وصف المنافقين:
{وَلَوْ أَرَادُوا الخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ} [التوبة: 46].
وختم بدعاء: "نسأل الله أن يرزقنا حسن الاستعداد لشهر رمضان، وأن يعيننا على الطاعات، ويتقبل منا صالح الأعمال."