موقع 24:
2025-03-10@03:02:21 GMT

جاي زي يعود إلى إنستغرام من أجل فيلمه الجديد

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

جاي زي يعود إلى إنستغرام من أجل فيلمه الجديد

فاجأ مغني الراب الأمريكي جاي زي جمهوره بعودته على إنستغرام للترويج لفيلم جديد يشارك في إنتاجه، وذلك بعد عامين تقريباً من حذف حسابه الذي أنشأه في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2021، وسرعان ما اختفى بعد 24 ساعة فقط.

لجأ جاي زي عام 2021 لخطوة ممائلة من أجل الترويج لفيلم من إنتاجه

يتابع جاي زي فقط حساباً واحداً يعود لزوجته بيونسيه

واكتفى جاي زي (53 عاماً) بمنشور واحد، أمس الثلاثاء، هو عبارة عن البرومو الترويجي لفيلمه الجديد بعنوان: "كتاب كلارنس" The Book of Clarence، من بطولة الممثل البريطاني بنديكت كومبرباتش، والممثل الاسكتلندي جيمس ماكافوي، والفنان الأمريكي لاكيث ستانفيلد.

واكتفى بتعليق كتب فيه عنوان الفيلم مكتفياً بالكشف عن موعد طرحه في يناير (كانون الثاني) 2024، وسرعان ما حصد المنشور تفاعلاً واسعاً بين متابعيه حاصداً أكثر من 60 ألف إعجاب ومئات التعليقات المعربة عن تشوقها لمتابعة الفيلم.

      View this post on Instagram      

A post shared by @jayz

وتزامن منشوره على إنستغرام مع قيام شركة "سوني بيكتشرز" بالتشويق للعمل، بنشر تريلر الفيلم عبر حسابها على يوتيوب، أمس الثلاثاء، حاصداً أكثر من مليوني مشاهدة بعد ساعات.

وأرفقت الشركة الفيديو بتعليق كتبت فيه: "شاهد رؤية جديدة جريئة لقصة خالدة.. كتاب كلارنس فيلم من تأليف جايمس صمويل، ويضم موسيقى جديدة من صمويل وجاي زي.. حصرياً في دور العرض 2024".

يتابع زوجته فقط

وبلغ متابعو جاي زي 116 ألف شخصاً عبر حسابه على إنستغرام، من بينهم العديد من المشاهير مثل كريس جينر وكوري غامبل.. لكن اللافت أن نجم الراب الأمريكي يتابع فقط حساباً واحداً يعود لزوجته بيونسيه، التي ارتبط بها منذ عام 2008 وأنجب منها ثلاثة أطفال هم، بلو آيفي (11 عاماً) والتوأم رومي وسير (6 أعوام).

ويبدو أن جاي زي لا يزال متمسكاً بنمط الغموض عبر مواقع التواصل، المتمثل في العودة فقط لحسابه عندما يكون لديه عملاً جديداً يسعى إلى الترويج له، فقد سبق أن قام بخطوة مماثلة عام 2021 مكتفياً بالعودة إلى إنستغرام عبر منشور واحد، عبارة عن الفيديو الترويجي الخاص بفيلم The Harder They Fall، الذي عرض على منصة نتفليكس، وألّف جاي زي الموسيقى التصويرية الخاصة به. وحينها اختفى الحساب بعد 24 ساعة من إنشائه لسبب غامض.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

رمضــان.. تجــارب أولى وذكريات تبقــــى وزمــن لا يعــود

لو سألت أحدًا من أصدقائك أو أقربائك أو كائنًا من يكون عن سر حبهم لشهر رمضان الفضيل، ستجد بأن هناك تقاربًا في الإجابات والردود السريعة، والبعض قد يتحدث عن رمضان وما يعنيه له باستفاضة كبيرة سواء من حيث البدايات أو الذكريات التي مرت عليه في هذا الشهر الفضيل، وقد يحكي لك البعض عن أسرار العلاقات الأولى بهذا الشهر وتجاربه الأولى مع صيام شهر رمضان المبارك في مراحله الأولى من حياته، وكيف كان يحاول أن يصوم أوقاتا متفاوتة من اليوم ويفطر في أوقات أخرى بدون أن يخبر أحدا من أهله ويصر على أن يكون أول الجالسين على المائدة الرمضانية وقت الإفطار، والبعض قد يستخرج لك العديد من المواقف التي لا ينساها مثل الصعوبات التي واجهها في بداية مشوار الصيام وتزامنها مع أوقات الدراسة وارتفاع في درجات الحرارة، وقد يقصُّ عليك البعض حال الناس في فترة زمنية بعيدة وكيف كانوا يحتفلون بقدوم شهر التوبة والغفران، وكيف كان الناس يتجمعون في المسجد لأداء صلاة العشاء والتراويح وكأن الأطفال مصدر قلق للمصلين لحداثة أعمارهم وعدم التزامهم بخفض الصوت أو الحركة أثناء الصلاة، وعدد آخر سيتناول جانبا مهما من حياته ويخبرك بأنه لا يزال حتى يومنا هذا يحن للعودة إلى الوراء ويلتقي بنفس الوجوه الراحلة والأماكن التي لم تعد كما كانت في حقبة زمنية ماضية مثل دكان القرية الذي كان متنفسا مهما لهم في شراء الحلويات وغيرها بعد أداء صلاة العشاء.

ترى، هل هناك سر ما يخفيه هذا الشهر الفضيل في قلوب الناس؟ الإجابة ليست سرًا واحدًا، وإنما هناك أسرار كثيرة، بعضها أصبح مجرد ذكريات دفنت في قعر الذاكرة، ولكنها لا تزال تنبض بالحياة حتى وإن تغيرت تفاصيل الحياة، وتبدلت الوجوه والأحوال وذهبت الأيام الصعبة والظروف القاسية، لكن -كما قلت- لا تزال الذاكرة البشرية محملة بعبق الماضي وفصول من ذكريات وأحداث قديمة، ومهما توالت الأجيال ورحلت وجوه أخرى إلى بارئها، لا يزال رمضان يعيش في مخيلة الصائمين كعبق ينثر شذاه في هيئة رموز لا تنسى سواء «للمكان أو الزمان أو الأشخاص» الذين غيبهم الموت، لكن كل ذلك وغيره بقي صامدا رغم كل ما تعانيه ذاكرة الإنسان من النسيان والضياع لبعض التفاصيل المهمة في الحياة.

أن تعيش لحظات الإيمان والسلام والاستقرار النفسي في شهر رمضان المبارك هي نعمة عظيمة يمنحك الله إياها فلا تضيعها، ولذا على المسلم الصائم أن يحرص على التمسك بأسباب المغفرة والرضوان وذلك بالحفاظ على أداء صيامه وقيامه وقراءة للقرآن وأداء للواجبات المفروضة عليه، وأن يبتعد عن أسباب الطرد والحرمان بارتكاب المعاصي والآثام في رمضان وبعد رمضان ليكون من الفائزين.

في كل عام يأتينا شهر رمضان الفضيل فيعيد لنا بعضا من الذكريات، ويقربنا إلى الله بالطاعات، وذلك تأسيا بنبينا المصطفى -صلى الله عليه وسلم- فقد ورد عن ابن القيم -رحمه الله- أنه قال: «وكان من هديه -صلى الله عليه وسلم- في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات، وكان أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان، يكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن، والصلاة والذكر والاعتكاف.. وكان يخص رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور، حتى إنه كان ليواصل فيه أحيانًا ليوفر ساعات ليله ونهاره على العبادة».

هذا القول يؤكد تأكيدا يقينا على أهمية الحرص على استغلال أيام شهر رمضان المبارك بما فيه من «قراءة للقرآن الكريم، والتهجد، والتعبد، وفعل الطاعات، والبعد عن المعاصي والذنوب».

ومن الأشياء التي وجبت الإشارة إليها هي تلك التي وردت في السيرة النبوية الشريفة، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه» رواه البخاري ومسلم.

وفي الحديث الآخر عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقول: «الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنب الكبائر» رواه مسلم.

لقد ربط علماء الدين والفقهاء الكثير من نصوص الأحاديث الشريفة على أنها المغفرة الموعودة للصائمين من الله عز وجل، ولكن ربطها بثلاثة شروط - كما ورد ذكرها في الكثير من كتب التفسير والتبيين، ومن بينها ما استندت إليه في موقع «الإسلام سؤال وجواب» ووجدتها مدونة في بعض الأماكن والمصادر وهي-: الشرط الأول: أن يصوم رمضان إيمانا، أي إيمانا بالله ورسوله وتصديقا بفرضية الصيام وما أعد الله تعالى للصائمين من جزيل الأجر. الشرط الثاني: أن يصومه احتسابا، أي طلبا للأجر والثواب، بأن يصومه إخلاصًا لوجه الله تعالى، لا رياءً ولا تقليدا ولا تجلدا لئلا يخالف الناس، أو غير ذلك من المقاصد، بل يصومه طيبة به نفسه غير كاره لصيامه ولا مستثقل لأيامه، بل يغتنم طول أيامه لعظم الثواب.

أما الشرط الثالث والأخير: أن يجتنب الكبائر، وهي جمع كبيرة، وهي كل ذنب ترتب عليه حد في الدنيا أو وعيد في الآخرة أو ترتب عليه غضب ونحوه، وذلك كالإشراك بالله وأكل الربا وأكل مال اليتيم والزنا والسحر والقتل وعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وشهادة الزور واليمين الغموس، والغش في البيع وسائر المعاملات، وغير ذلك، قال تعالى: «إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلًا كريما»، فإذا صام العبد رمضان كما ينبغي غفر الله له بصيامه الصغائر والخطيئات التي اقترفها إذا اجتُنبت كبائر الذنوب وتاب مما وقع فيه منها.

إذن شهر رمضان شهر التوبة والغفران من الذنوب، تخلص المؤمن الصائم من عوالق الخطايا، فحري بنا أن نجدد في هذا الشهر ونتقرب إلى الله تعالى بالطاعات وطلب العفو والغفران.

مقالات مشابهة

  • غندورة وكيلاً بوزارة الرياضة
  • «الوطني» يرفع للحكومة 12 توصية في شأن الذكاء الاصطناعي
  • شايبي يعود لمستواه وينعش آماله بالتواجد في تربص الخضر
  • سيلينا غوميز تحتفل بعيد ميلاد خطيبها.. ورسالة رومانسية تشعل إنستغرام!
  • بوغبا يدعم سكان غزة بوجبات غذائية خلال شهر رمضان المبارك
  • إيقاف مسلم عن الغناء.. قرار حاسم من نقابة الموسيقيين
  • براءة امرأة من «الازدراء» بصورة وتعليق على «إنستغرام»
  • نجم الزمالك يعود لحسابات منتخب مصر.. وتحفظ وحيد من حسام حسن
  • ما القصة وراء عطل إنستغرام الذي سرع نشر المحتوى العنيف؟
  • رمضــان.. تجــارب أولى وذكريات تبقــــى وزمــن لا يعــود