المصنعة والمشبعة بالدهون.. جمال شعبان: احذروا هذه الأطعمة تضر القلب
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
حذر الدكتور جمال شعبان استشارى القلب وعميد معهد القلب سابقا من أطعمة تضر بصحة القلب:
وقال شعبان فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن هناك أطعمة غير صحية يجب تجنبها والإبتعاد عنها لأنها تضر بصحة القلب وهي تشمل ما يلي :
أول تحرك فرنسي بعد سيطرة عسكريين على الحكم في الجابون ريم مصطفى تشارك كواليس تصوير فيلم أهل الكهف هذه الأطعمة تضر قلبكهذه الأطعمة تضر قلبكالأطعمة العالية بالدهون المشبعة: تشمل اللحوم الحمراء الدهنية، والأطعمة المقلية، والمنتجات الألبانية الدهنية مثل الزبد والجبن.
الأطعمة العالية بالصوديوم: تشمل الأغذية المعلبة، والأطعمة السريعة، والوجبات الجاهزة. ارتفاع مستويات الصوديوم في الجسم يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الأمراض القلبية.
الأطعمة العالية بالسكر المضاف: تشمل المشروبات الغازية، والعصائر المحلاة، والحلويات المصنعة. استهلاك كميات كبيرة من السكر المضاف يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن وارتفاع مستويات السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
الأطعمة المصنعة ذات المكونات الصناعية: تشمل الوجبات السريعة، والأطعمة المعلبة، والمعجنات المصنوعة تجاريًا. هذه الأطعمة غالبًا ما تحتوي على كميات كبيرة من الدهون المشبعة والصوديوم والسكر المضاف، وقد تزيد من خطر الأمراض القلبية والأوعية الدموية.
للحفاظ على صحة القلب، يُنصح بتناول نظام غذائي متوازن يشمل الأطعمة الطبيعية والغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، والحبوب الكاملة، والبروتينات الصحية مثل الأسماك الدهنية والمكسرات والبذور. كما يجب ممارسة النشاط البدني بانتظام والامتناع عن التدخين وإدارة الضغط والوزن بشكل صحيح.
مع ذلك، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو الاختصاصي التغذية للحصول على نصائح مخصصة وشاملة لحالتك الصحية الفردية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب الأطعمة المصنعة
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: انتشار الكوليرا في اليمن وصل إلى مستويات مروعة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية ونائبة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، جويس مسويا، إن الهجمات ضد البنية التحتية في اليمن مقلقة جدا.
وأفادت في الإحاطة التي قدمتها لمجلس الأمن الدولي مساء الأربعاء، أن الشهر الماضي شهد زيادة مقلقة في الهجمات ضد البنية التحتية المدنية الحيوية التي يعتمد عليها ملايين الأشخاص في الكهرباء والحركة الآمنة واستيراد المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية.
وأشارت إلى الغارات الجوية التي استهدفت ميناءي الحديدة ورأس عيسى في 10 كانون الثاني/يناير، فضلا عن الهجوم على مطار صنعاء الدولي في 26 كانون الأول/يناير.
وكررت طلب الأمين العام بأن تحترم جميع الأطراف القانون الدولي الإنساني لحماية المدنيين وتفعل كل ما في وسعها لتجنب استهداف البنية التحتية التي يعتمد عليها المدنيون.
وقالت مسويا إن الناس في اليمن لا يزالون يواجهون “أزمة حادة في مجالي الحماية والوضع الإنساني”. وأفادت بأن ما يقرب من نصف سكان اليمن – أي أكثر من 17 مليون شخص – غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية، وإن الأكثر تهميشا، بما في ذلك النساء والفتيات والنازحون والمجتمعات المهمشة، هم الأكثر تضررا.
ونبهت إلى أن ما يقرب من نصف الأطفال دون سن الخامسة يعانون من التقزم المتوسط إلى الشديد الناجم عن سوء التغذية، فيما بلغ انتشار الكوليرا مستويات مروعة.
وقالت إنه وفقا للنداء الإنساني الموحد لعام 2025، والذي سيتم إصداره قريبا، فإن الأزمة تزداد سوءا، وإن ما لا يقل عن 19.5 مليون شخص في اليمن يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية والحماية هذا العام، وهو ما يعني 1.3 مليون شخص أكثر من عام 2024.
وأشارت إلى أنها تشعر بالتفاؤل للإبلاغ عن تحقيق تقدم متواضع، ولكن مستدام فيما يتعلق بتسهيل الوصول الإنساني في اليمن.
طريق أفضل للمضي قدما
وكررت المسؤولة الأممية دعوة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية فيما يتعلق بدعم مجلس الأمن بشأن ثلاث نقاط ملموسة وهي النفوذ الجماعي للمجلس لضمان الاحترام الكامل للقانون الدولي الإنساني، ودعم التمويل الإنساني الكامل لضمان حصول شعب اليمن المحاصر في هذه الأزمة التي استمرت عقدا من الزمان على بعض الأمل، والدعم المستمر والثابت لجهود المبعوث الخاص لليمن لتمكين استئناف عملية انتقال سياسي سلمية وشاملة ومنظمة بقيادة يمنية.
وختمت كلمتها أمام أعضاء المجلس بالقول: “آمل أن نتمكن من إيجاد طريق أفضل للمضي قدما لإيجاد حل لهذه الأزمة وأن نكون على استعداد للعمل معكم في هذا المسعى”.