سكاي نيوز عربية:
2024-07-05@13:52:08 GMT

الغابون.. فيديو يوثق لحظات ما بعد الانقلاب

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

في مقاطع فيديو متداولة على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقا) ظهر مجموعة من المواطنين في الغابون تأييدا للانقلاب الذي قاده مجموعة من الضباط في الجيش الغابوني على السلطة.

وظهر العشرات يحملون أعلام الغابون ويحيون مركبة عسكرية وسط الشارع يستقلها عدد من العسكريين.

كما أقدم بعض المواطنين على تلوين إحدى صور الرئيس علي بونغو لإخفاء معالمه في إشارة على تأييدهم للانقلاب الحاصل بالبلاد.

وأعلن عسكريون في الغابون، الأربعاء، إلغاء نتائج الانتخابات وحل الدستور والسيطرة على السلطة، وذلك عقب الإعلان عن فوز الرئيس علي بونغو بفترة ثالثة في الانتخابات الرئاسية.

وظهر ضباط كبار بالجيش الغابوني على قناة (غابون 24) وأعلنوا استيلاءهم على السلطة.

وقال الضباط إنهم يمثلون جميع قوات الأمن والدفاع في الغابون، مضيفين أن الانتخابات العامة الأخيرة تفتقر للمصداقية وإن نتائجها باطلة.

كما أعلنوا إغلاق حدود البلاد حتى إشعار آخر وحل مؤسسات الدولة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات علي بونغو الغابون الانتخابات العامة الغابون رئيس الغابون علي بونغو الغابون الانتخابات العامة أخبار العالم

إقرأ أيضاً:

"اليمين المتطرف" يهزم ماكرون في الانتخابات والمثقفون والموسيقيون ينتفضون في الساحات.. شاهد

شهدت ساحة الجمهورية في باريس يوم الأربعاء تجمع آلاف الفرنسيين للتعبير عن رفضهم لتقدم اليمين المتطرف نحو السلطة بعد نتائج مذهلة في الدور الأول من الانتخابات التشريعية في يونيو الماضي.

وشارك في الفعالية مثقفون وموسيقيون لدعم تشكيل جبهة ديمقراطية ضد اليمين المتطرف الذي يبدو أنه على وشك الوصول إلى السلطة في فرنسا.

ماكرون: لن نحكم مع "فرنسا الأبية" في حال تشكيل تحالف ضد اليمين المتطرف صحيفة: على بايدن التحلي برؤية واضحة بشأن الانتخابات المقبلة بسبب فرنسا وبريطانيا

ورفع البعض العلم الفلسطيني للتذكير بالصراع الدائر في قطاع غزة منذ بداية العدوان في أكتوبر الماضي بعد عملية طوفان الأقصى التي شنتها حركة حماس.

وبحسب فرانس 24، كشفت نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية التي تصدرها اليمين المتطرف عن انقسام كبير في الشارع الفرنسي فقد عمت الفرحة معقل اليمين المتطرف في هينان بومونت، في الوقت الذي سادت فيه المخاوف في مناطق أخرى مثل مرسيليا، ثاني أكبر مدينة في البلاد وموطن الهجرة، حيث يخشى عدد كبير من السكان من وصول اليمين المتطرف إلى السلطة.

وأفرزت أصداء تصدر اليمين المتطرف لنتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، انقساما في الشارع الفرنسي، ففيما عمت البهجة في هينان بومونت، معقل اليمين المتطرف، وزعيمته مارين لوبان التي أعيد انتخابها الأحد من الدورة الأولى، اختلفت الأجواء بشكل جذري على بعد حوالي ألف كيلومتر. ففي الأحياء الفقيرة في مرسيليا، ثاني أكبر مدينة في البلاد وموطن الهجرة، يخشى عدد كبير من السكان من وصول اليمين المتطرف إلى السلطة. 

"نريد فرنسا!" بتلك العبارة علق مؤيد لليمين المتطرف على تصدر التجمع الوطني نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، غير أن أصداء هذا الانتصار عكست انقساما في البلد، ما بين "قلق" في مرسيليا جنوبا من وصوله إلى السلطة و"فرح" في معقل زعيمته مارين لوبان في أقصى الشمال. 

وعقب صدور هذه النتائج، هتف مناصروها بصوت واحد "مارين، مارين، مارين" في إحدى صالات هذه المدينة، المعقل السابق لليسار والتي يقودها اليمين المتطرف منذ عام 2014، تحت راية حزب الجبهة الوطنية ومن ثم حزب التجمع الوطني. 

وجعلت المرشحة الرئاسية السابقة التي خسرت في الدورة الثانية عامي 2017 و2022 أمام إيمانويل ماكرون، من هذه البلدة مختبرا لهذا الحزب اليميني المتطرف الباحث عن التطبيع، والذي تصدر الأحد الانتخابات التشريعية بعد أن فاز بالفعل في الانتخابات الأوروبية في 9 يونيو. 

وصرحت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان "نحن بحاجة إلى غالبية مطلقة" أمام أنصارها المتطلعين لرؤية الرئيس الشاب للتجمع الوطني جوردان بارديلا (28 عاما) يتولى تشكيل الحكومة بعد الجولة الثانية الأحد المقبل. 

وبعد إلقاء كلمتها، تحرك الحشد واقتربت منها فتاة صغيرة تحملها أختها على كتفيها، وهي تناديها بخجل "مارين" ولكنها لم تسمعها. وقالت لها أختها "ارفعي صوتك" قبل أن تطلب من صديقتها "خذي هاتفي والتقطي الصور!" "أمر خطير" على بعد حوالي ألف كيلومتر، تختلف الأجواء بشكل جذري، ففي الأحياء الفقيرة في مرسيليا، ثاني أكبر مدينة في البلاد وموطن الهجرة، يخشى عدد كبير من السكان من وصول اليمين المتطرف إلى السلطة. 

وقالت كوتارا التي صوتت لأول مرة بعد أن بلغت للتو 18 عاما وترتدي عباءة ووشاحا أزرق "لم آخذ الأمر على محمل الجد، ولكن الآن، كلما أشاهد الأخبار أجد أن الأمر خطير". 

ويشاركها هذا القلق جان فرانسوا بيبين (49 عاما)، وهو مدرب متخصص جاء للتصويت مع عائلته. وقال إن "احتمال فوز اليمين المتطرف يثير قلقي لأننا في مدينة شعبية ومتنوعة وقد يهدد ذلك الرفاه الذي نتمتع به هنا، نحن مهددون بانتشار الخطاب العنصري في المؤسسات العامة". 

وكان أكبر نادي لمشجعي نادي أولمبيك في مرسيليا، والذي يستقطب عددا كبيرا من سكان المدينة، قد حذر ما يقرب من 80 ألف شخص في مرسيليا الذين صوتوا لصالح جوردان بارديلا في الانتخابات الأوروبية من أن "هذا الوقت خطير". 

موجات الهجرة المتتالية

واستحضر مذكرا بأن “موجات الهجرة المتتالية أسست لشعب مرسيليا وهويته المتنوعة”، وفي منطقة الألزاس الحدودية مع ألمانيا، تعتبر بلدة فيسمبورغ الصغيرة أكثر محافظة، لا يخفي بعض الناخبين نوايا تصويتهم. اعتبر نجار يبلغ 58 عاما، فضل عدم الكشف عن هويته، يجلس في حانة "ميونيخ" أن "الأمر غير قابل للنقاش، سيكون للتجمع الوطني". 

وإذ اكد أن تصويته "ليس من باب العنصرية" لكنه يريد ألا يتم السماح "لعدد ضخم من الناس" بدخول فرنسا. 

وأوضح الرجل الذي بدأ العمل "في السابعة عشرة من عمره" ويريد "التقاعد عند سن الستين"، أنه "يتعين إحداث تغيير جذري (...). لا أعرف ما إذا كان الأمر سيكون أفضل بعد ذلك (...). لكن تجب المحاولة الآن". 

وفي مركز الاقتراع الموجود في مكتب الخدمات السياحية، تستعد كونستانس (22 عاما) للإدلاء بصوتها لصالح تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري. 

وتتحدث هذه الطالبة في كلية الهندسة المعمارية عن "تصويت اضطراري" لكنها ترفض انتقاد ناخبي الجبهة الوطنية، وقالت "يجب ألا نلوم الناس: إنه نتيجة للسياسات التي تم انتهاجها لسنوات...".

مقالات مشابهة

  • إحباط محاولة انقلاب على السلطة في قيرغزستان
  • عقاب جماعي.. جيهان جادو تكشف سر صعود اليمين المتطرف في الانتخابات الأوروبية
  • هل يصوت الملك تشارلز في الانتخابات البريطانية؟
  • مبابي يعلق على اقتراب اليمين من السلطة في فرنسا: كارثة
  • فيديو يوثق لحظة تكوين جنين ويكشف أسباب ظهور العيوب الخلقية
  • "اليمين المتطرف" يهزم ماكرون في الانتخابات والمثقفون والموسيقيون ينتفضون في الساحات.. شاهد
  • بريطانيا.. انطلاق الانتخابات وسط تفاؤل بصفوف حزب العمّال
  • لحظات مؤثرة بين حسام حسن وابنته يارا في حفل خطبتها.. لماذا بكى العميد؟
  • محلات الصرافة في صنعاء ومناطق الانقلاب تفاجئ المواطنين بهذا القرار بعد قرارات مركزي عدن
  • أوباميانج يقترب من الشباب