فافرينكا يتمسك بالتنس بعد «الأربعين»!
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
واشنطن (رويترز)
قال ستانيسلاس فافرينكا بطل أميركا المفتوحة للتنس السابق، إنه لا يزال يملك القدرة على اللعب في أكبر المحافل، بعد أن أصبح السويسري المخضرم أكبر لاعب سناً، يفوز بمباراة للفردي في البطولة، منذ فعلها جيمي كونورز في 1992، وهو في سن 40 عاماً.
واسترجع فافرينكا «38 عاماً»، الذي نال آخر ألقابه الثلاثة في البطولات الأربع الكبرى في نيويورك عام 2016، سنوات مجده، ليتفوق على الياباني يوشيهيتو نيشيوكا 7-6 و6-2 و6-4، وبدا أنه يتحرك بسلاسة في الملعب، رغم إصابات القدم التي طاردته في السنوات الأخيرة.
وقال فافرينكا للصحفيين: «أعتقد أنني ألعب بشكل جيد، لا أحاول المقارنة مع الماضي، لأنه ليس من الجيد أن أبداً مقارنة ما كنت أفعله قبل سنوات قليلة، ولكنني سعيد بأدائي، وأعرف أين أنا الآن، وأعرف أنني قادر على التغلب على بعض اللاعبين البارزين، يمكنني اللعب على أعلى المستويات، أتحرك بشكل جيد، كانت مباراة رائعة، وسعيد بالفوز بثلاث مجموعات، الأهم هو الاستمرار في السير في الاتجاه الصحيح».
وأضاف: «كانت الأشهر القليلة الماضية أفضل تقريباً مع تحقيق المزيد من الانتصارات كل أسبوع، مما زاد ثقتي في نفسي، آمل أن أتمكن من مواصلة الضغط وتحقيق بعض النتائج الكبيرة قبل نهاية العام».
وعاد فافرينكا إلى المنافسات في مارس آذار 2022 بعد غياب أكثر من عام، عقب إجراء جراحتين في قدمه اليسرى، وعاد إلى قائمة أفضل 100 لاعب في التصنيف العالمي في وقت سابق هذا الموسم ليحتل حالياً المركز 49، وقال إنه لا يعتزم إسدال الستار على مسيرته.
وأضاف: «أرغب في أن أدفع نفسي إلى أقصى الحدود، وأن أكون اللاعب الأفضل قدر الإمكان، بالطبع ستشهد صعوداً وهبوطاً في حياتك المهنية مع بعض المشاعر الإيجابية، عندما تفوز وبعض المشاعر السيئة عندما تخسر، وهذا أيضاً أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتني إلى الاستمرار في الحصول على تلك المشاعر، آمل أن يكون ذلك إيجابياً، ولم أنس أبدا لماذا بدأت لعب التنس، وما كنت أحلم به عندما كنت صغيراً، اللعب في أميركا المفتوحة، وخوض البطولات الأربع الكبرى وبطولات اتحاد المحترفين والوجود هنا، أنا سعيد لأنني ما زلت أستطيع اللعب في هذا المستوى».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس فلاشينج ميدوز
إقرأ أيضاً:
أقوال بعيد العمال
في 1 مايو من كل عام يحتفل العالم بعيد العمال أو ما يسمى اليوم العالمي للعمال، تكريمًا للعمال وتقديرًا لهم على دورهم في بناء المجتمعات ونهضتها، حيث بدأ الاحتفال بهذا العيد في أواخر القرن التاسع عشر بعد احتجاجات العمال في الولايات المتحدة عام 1886 للمطالبة بتقليص ساعات العمل إلى 8 ساعات.
اقرأ ايضاًفيما يلي إليكم بعض الأقوال والعبارات الجميلة التي تُقال بمناسبة عيد العمال والتي تعبر عن الامتنان والتقدير لكل من يعمل ويُسهم في بناء المجتمع:
العمل شرف، ومن يعمل بيديه هو إنسان عظيم.العاملون هم نبض الحياة، وروح التقدم.لكل من يكد ويجتهد، لكم منا كل تقدير واحترام في عيدكم.عيد العمال هو يوم الشكر والوفاء لكل من يسهم في بناء هذا الوطن.تحية لكل يد عاملة، أنتم أبطال الحياة الحقيقيةكل عام وأنتم بخير بمناسبة عيد العمال، شكرًا لعطائكم وتفانيكم.العمل هو عبادة، ومن أتقن عمله فقد عبد الله بإخلاص.إلى من يحملون الأمل في أياديهم، ويصنعون الغد بعرقهم، عيدكم مبارك.العامل هو من يبني الأمم، ويصنع الحضارات.إذا عمل الفتى جعل الغنى من المال فقراً والشرور به حزناً.عندما بدأت العمل، كنت أحلم باليوم الذي أتقاضى فيه الراتب الذي لا يسد احتياجي الآن.إذا لم تكن هناك ثقة، فلن يكون هناك فريق عمل أو شركة.أنا لست عملاقاً، العمل هو العملاق.يأمل الهواة، ويعمل المحترفون.الراحة إذا طالت تولد الكسل، والجهد إذا زاد عن حده يولد الثورة.إن درجة السلم ليس هدفها أبداً أن يستقر المرء عليها، بل لتمسك قدمه لوقت يكفي، لأن يتمكن من الصعود درجة أعلى بقدمه الأخرى.أحد أعراض قرب الانهيار العصبي هو إيمان المرء بأنّ عمله مهم للغاية.رجل الأعمال، هو مجازف ومخاطر يفضل الفشل الذريع على النجاح الهزيل.عندما تغدو المتعة عملنا اليومي، لا تغدو متعة.قد يفشل المرء كثيراً في عمله، و لكن لا يجب اعتباره فاشلاً إلّا إذا بدأ يلقي اللوم على غيره.ليس العاطل من لا يؤدي عملاً فقط، العاطل من يؤدي عملاً و في وسعه أن يؤدي أفضل منه.ليس هناك مستقبل في أيّ وظيفة، إنّما المستقبل في الشخص الذي يشغل هذه الوظيفة.عندما يذهب الناس إلى أعمالهم، لا ينبغي أن يتركوا قلوبهم في البيت.أفضل الإنجازات التي يمكن تحقيقها، هو أن نضفي عنصر المتعة والتشويق إلى العمل.عندما يعبر عملك عن نفسه، فلا تقاطعه.كن منظماً و مستقيماً في حياتك، وستكون فائق النجاح في عملك.عندما تحب عملك فأنّك تمارسه بإحساس فنان.اكتف بالعمل، ودع الآخرين يتكلمون. كلمات دالة:أقوال بعيد العمالعيد العمال تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن