صحيفة الاتحاد:
2024-09-17@03:13:39 GMT

فافرينكا يتمسك بالتنس بعد «الأربعين»!

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

 
واشنطن (رويترز) 

أخبار ذات صلة أنس جابر تطلب قياس نبضات القلب والضغط في «فلاشينج ميدوز»! سيجموند تفتح النار على جماهير «فلاشينج ميدوز»!

قال ستانيسلاس فافرينكا بطل أميركا المفتوحة للتنس السابق، إنه لا يزال يملك القدرة على اللعب في أكبر المحافل، بعد أن أصبح السويسري المخضرم أكبر لاعب سناً، يفوز بمباراة للفردي في البطولة، منذ فعلها جيمي كونورز في 1992، وهو في سن 40 عاماً.


واسترجع فافرينكا «38 عاماً»، الذي نال آخر ألقابه الثلاثة في البطولات الأربع الكبرى في نيويورك عام 2016، سنوات مجده، ليتفوق على الياباني يوشيهيتو نيشيوكا 7-6 و6-2 و6-4، وبدا أنه يتحرك بسلاسة في الملعب، رغم إصابات القدم التي طاردته في السنوات الأخيرة.
وقال فافرينكا للصحفيين: «أعتقد أنني ألعب بشكل جيد، لا أحاول المقارنة مع الماضي، لأنه ليس من الجيد أن أبداً مقارنة ما كنت أفعله قبل سنوات قليلة، ولكنني سعيد بأدائي، وأعرف أين أنا الآن، وأعرف أنني قادر على التغلب على بعض اللاعبين البارزين، يمكنني اللعب على أعلى المستويات، أتحرك بشكل جيد، كانت مباراة رائعة، وسعيد بالفوز بثلاث مجموعات، الأهم هو الاستمرار في السير في الاتجاه الصحيح».
وأضاف: «كانت الأشهر القليلة الماضية أفضل تقريباً مع تحقيق المزيد من الانتصارات كل أسبوع، مما زاد ثقتي في نفسي، آمل أن أتمكن من مواصلة الضغط وتحقيق بعض النتائج الكبيرة قبل نهاية العام».
وعاد فافرينكا إلى المنافسات في مارس آذار 2022 بعد غياب أكثر من عام، عقب إجراء جراحتين في قدمه اليسرى، وعاد إلى قائمة أفضل 100 لاعب في التصنيف العالمي في وقت سابق هذا الموسم ليحتل حالياً المركز 49، وقال إنه لا يعتزم إسدال الستار على مسيرته.
وأضاف: «أرغب في أن أدفع نفسي إلى أقصى الحدود، وأن أكون اللاعب الأفضل قدر الإمكان، بالطبع ستشهد صعوداً وهبوطاً في حياتك المهنية مع بعض المشاعر الإيجابية، عندما تفوز وبعض المشاعر السيئة عندما تخسر، وهذا أيضاً أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتني إلى الاستمرار في الحصول على تلك المشاعر، آمل أن يكون ذلك إيجابياً، ولم أنس أبدا لماذا بدأت لعب التنس، وما كنت أحلم به عندما كنت صغيراً، اللعب في أميركا المفتوحة، وخوض البطولات الأربع الكبرى وبطولات اتحاد المحترفين والوجود هنا، أنا سعيد لأنني ما زلت أستطيع اللعب في هذا المستوى».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التنس فلاشينج ميدوز

إقرأ أيضاً:

المفتي قبلان في ذكرى المولد النبوي: حذارِ اللعب بسيادة البلد

أكد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، أن "ما يجري على الحدود الجنوبية هي حرب لا سابق لها على الاطلاق، وقيمتها السيادية تساوي أصل وجود لبنان وتزيد، والمقاومة قيادةً وإدارةً وتنسيقاً وعدةً وعدداً ومراحل تجيد أكبر أدوار هذه الحرب بكل دقة".   وقال في رسالة  إلى اللبنانيين والمسلمين عموماً من مكتبه في دار الإفتاء الجعفري، بمناسبة ولادة الرسول الأكرم محمد: "لمن يهمه الأمر: المقاومة حتى اللحظة لم تستخدم ترسانتها التي أعدّتها للحرب المفتوحة، ولم نخف الحرب يوماً ولن نخافها وإمامُنا الحسين، ونحن أهلها وأبطالها إن شاء الله تعالى".     وأضاف: "وللبنانيين أحب أن أقول: لا حربّ مفتوحة في الأفق، لكنّنا (بعون الله تعالى) جاهزون لها وقادرون على مواجهتها، وذلك لأن إسرائيل مهزومة ولا تملك قدرةَ هذه الحرب، فيما المقاومة تملك قدرةَ تغيير الموازين بل هي قادرة على تغيير التاريخ إذا أخطأت إسرائيل الحسابات، ومع أي حرب كبيرة لن تبقى تل أبيب ولا حيفا ولا منصات غاز ولا محطات كهرباء ولا شبكات اتصالات ولا مطارات ولا موانئ ولا خزانات الامونيوم ولا منشآت عامة ولا قواعد عسكرية، كل ذلك لن يبقى خارج تسونامي الدمار غير المعهود، وإسرائيل تعرف هذه الحقيقة وتخشاها".
  وعن ما يجري في قطاع غزة، قال قبلان: "الأمرُ والنهيُ والترسانةُ والقرار فيه لواشنطن وخرائطِ قياداتها العسكرية، بدءاً من القيادة الاميركية الوسطى وانتهاءً بقائد أركان الجيوش الاميركية العام الذي يكاد يستوطن ما بين تل أبيب وشمال فلسطين على الحدود مع لبنان"، مشيرا الى ان "غزة وفلسطين مصلحة سيادية وأخلاقية للبنان، ولا شرف أكبر من شرف إسناد غزة وتحقيق المصالح السيادية للبنان والمنطقة، ولا بدّ في هذا المجال من توجيه الشكر لصنعاء النخوة الأبية، ولحشد العراق، ولإيران التي تُعلِّم العالم معنى الإنسانية ومواثيق الشرف والدين وحقيقة الإسلام وجوهر الأديان، وزمن الهيمنة الأمريكية بطريقه للزوال، ولن نخرج من هذه الحرب إلا بما يليق بقامات الشهداء العظام، والنصر دوماً معقودٌ بنواصي المقاومين الأبرار. أما داخلياً: المحبة المسيحية توأم الرحمة المحمدية، والحق ميزان الربّ، وعدالة الموقف والخيار محنة الأديان، وإغاثة المحروم والمقهور والمعذّب والمظلوم وإدانة الطغيان والإجرام علامة دين الربّ، ونهج تعاليمه وأيقونة صراطه الذي لا يحيد".

وقال: "أيها الاخوة المسيحيون، نريد أن نعيش معاً، ولن نقبل إلا أن نعيش معاً، لا على طريقة العدد بل وفق عائلة الرب والوطن التي تتشارك آمالها وآلامها دون تمييز، والاستحقاق الرئاسي يمر بميثاقية هذه العائلة الوطنية، وسط بلد تتسابق إليه سواطير واشنطن وأشباحها التي تتربّص به الدوائر، فلن نقبل بخذلان المسيحية ولا بتضييع البلد، كما لا نقبل بالتفرّد الطائفي والاصوات الغارقة بالأحقاد، والحل بتسوية تليق بهذه العائلة الوطنية، والرئيس نبيه بري ضامن وطني وشخصية قادرة على ابتكار الحلول الجامعة، فقط المطلوب تبريد الرؤوس الحامية وإخراجها من جحيم الوهم القاتل، وما نريده أن يربح لبنان بكل مكوّناته، ولبنان بلد الشراكة والعائلة الوطنية لا بلد القطيعة والتقسيم".     وتابع: "أعود وأؤكّد وللضرورة الوطنية: أن المذكرة العسكرية البريطانية مرفوضة، وحذارِ أن تمر، وحذارِ اللعب بسيادة ومصالح البلد، فزمن الاستعمار انتهى، ولن نقبل بأي استعمار جديد مهما كلف الأمر".

مقالات مشابهة

  • ربع المتزوجين في اليابان تحت الأربعين وجدوا شركاءهم عبر تطبيقات المواعدة
  • كريم الدبيس يتمسك بالرحيل عن الأهلي
  • نيمار: اللعب مع مبابي كان جحيم
  • المفتي قبلان في ذكرى المولد النبوي: حذارِ اللعب بسيادة البلد
  • «الكرملين» ردا على محاولة اغتيال ترامب الثانية: اللعب بالنار له عواقب
  • أوبلاك: نحتاج لمواصلة اللعب بنفس الأداء
  • سببان مهمان.. ليفربول يسعى مجدداً لضم مرموش
  • آخر إيرادات فيلم اللعب مع العيال بالسينمات
  • أول تعليق من نوير بعد قرار اعتزاله
  • توافق المشاعر العربية