الإنقاذ النهري ينتشل جثماني شخصين بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
نجحت قوات الإنقاذ النهري مدعومة بمجموعة غواصي الخير في انتشال جثة شخصين، رجل وزوجة ابنه بشاطئ قرية سيدرا في الساحل الشمالي غرب الإسكندرية.
بدأت الواقعة بتلقي مديرية أمن الإسكندرية، إخطارًا من شرطة النجدة، يفيد بورود بلاغ من أمن القرية بوقوع حالتي غرق لرجل وزوجة ابنه بقرية سيدرا المنطقة الشرقية بالساحل الشمالي.
بأمر القضاء..تشكيل لجنة لحل نزاع بين ميناء الإسكندرية والضرائب على 400 مليون جنيه
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية رفقة الجهات المعنية ورجال وقوات الإنقاذ النهري وغواصي الخير بالإسكندرية إلى موقع الحادث، وتبين صحة البلاغ وتم العثور على جثماني الضحيتين.
وقال كابتن إيهاب المالحي، قائد غواصي الخير بالإسكندرية، إنه تلقى إشارة تفيد بغرق رجل وزوجة ابنه فى قرية سيدرا بالمنطقة الشرقية بالساحل الشمالي.
وعلى الفور تم توجيه النداء إلى غواصي الخير بالإسكندرية بسرعة التوجه إلى مكان الحادث للبحث عن الجثمانين، وتم انتشالهما بعد ساعات من البحث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الأجهزة الامنية الجهات المعنية الإنقاذ النهرى الساحل الشمالي المنطقة الشرقية امن الاسكندرية
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكوري الشمالي يدعو لانتاج المزيد من الاسلحة وتعزيز الترسانة النووية
الثورة نت/..
دعا الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون اليوم إلى تعزيز الترسانة النووية لبلاده هذا العام، وذلك خلال زيارة لقاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهد الأسلحة النووية.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم أشاد بالعلماء والعاملين في القاعدة لتحقيقهم “نجاحات ملحوظة ونتائج إنتاج مذهلة” في عملهم العام الماضي، حيث تم إطلاعه على عملية إنتاج مواد نووية صالحة للاستخدام في الأسلحة وخطتهم لعام 2025 وما بعده.
وحث كيم على تحقيق المزيد من النجاح في إنتاج مواد نووية صالحة للاستخدام في الأسلحة هذا العام وتعزيز القوات النووية للبلاد، معتبرا أن “هذا العام هو عام حاسم، فهو نقطة تحول مهمة يجب أن ننفذ فيها المهام في الفترة المهمة في سياق تنفيذ خط تعزيز القوات النووية”.
وأضاف أن كوريا الشمالية تواجه “الوضع الأمني الأكثر عدم استقرارا في العالم” بسبب المواجهة الطويلة الأمد مع “أشرس الدول المعادية”، مما يجعل من الضروري أن تعزز البلاد قدراتها النووية.
ولطالما قالت بيونغ يانغ إن ترسانتها النووية تهدف إلى درء تهديدات واشنطن وحلفائها، الذين قاتلوا كوريا الشمالية خلال الحرب الكورية 1950-1953.
ويقدر المحللون أن كوريا الشمالية ربما أنتجت ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع ما يصل إلى 90 رأسا حربيا نوويا.