سمية الخشاب تسخر من طلاق أحمد سعد.. نشرت هذا الفيديو وحذفته
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة سمية الخشاب على حسابها الخاص بـ”X” “تويتر سابقاً، مقطع فيديو من مسلسلها الشهير “ريا وسكينة” ظهرت فيه وهي تقول: “يلهوي ليه” وهو ما اعتبره متابعوها سخرية منها على خبر طلاق طليقها الفنان أحمد سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني.
وحصد الفيديو في أول عشر دقائق لنشره أكثر من تسعة آلاف مشاهدة ومئات الإعجاب مع تعليقات تشير إلى سخرية سمية من طلاق سعد وعلياء حيث كتب متابعوها قائلين: “كنا منتظرين أول رد فعل منك”.
وحذفت الخشاب الفيديو لاحقاً!
وكانت علياء البسيوني قد كشفت عن طلاقها من الفنان أحمد سعد، بعد زواج استمر أربع سنوات وإنجابهما فتاتين وهما: علياء ومريم، مشيرةً إلى أنه كان قرارًا نابعًا من أحمد سعد وليس منها.
وكتبت علياء عبر خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ”إنستغرام”، قائلة: “الحمد لله على كل شيء، تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناءً على رغبته.. حابة أشكر أحمد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ وحابة أقوله شكرًا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة، اللي أنا حقيقي تعبت فيها لوحدي تمامًا وحاولت وعديت بمواقف مفيش حد في مكاني يقبلها عشان الأسرة دي”.
وأضافت: “وعشان المشوار اللي أنا ابتديته ومكنتش حابه إنه ينتهي.. شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت مش عارف حاجة عشان مشغول في الساحل وخروجات وبعدها شغلك”.
وأردفت علياء بسيوني: “أكبر شكر على المقلب اللي أنا أخدته في العلاقة دي واللي كنت فاهمة إن ليها قيمة ببني وبضحي وبتنازل عشان
main 2023-08-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصحح مقالا روّجت فيه لمزاعم مغربية بوجود مقاتلين صحراويين في سوريا
نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية تصحيحا على مقال سابق روّجت فيه لمزاعم مغربية بوجود مقاتلين صحراويين في سوريا.
ووفقا للصحيفة ذاتها فقد روّج المقال القديم أيضا مزاعم مغربية بوجود تنسيق عسكري بين إيران وجبهة البوليزاريو.
وقالت واشنطن بوست في التصحيح إن الشعب الصحراوي مناضل ومقاوم من أجل الحرية.
كما نشرت الصحبفة نفي البوليزاريو مزاعم المغرب وقالت ان “التلميح إلى أن مقاتلي البوليساريو سيتخلون عن نضالهم المستمر منذ عقود ضد الاحتلال المغربي لصالح صراعات بعيدة لا مصلحة لهم فيها ليس أمرًا غير معقول فحسب، بل هو إهانة لكرامة وعزيمة شعب يكافح من أجل حريته”.
وتُعتَبر الصحيفة من أكثر الصحف تأثيرا وسط النخب واللوبيات والجماعات الحاكمة في العالم.