جريدة زمان التركية:
2025-03-09@21:04:56 GMT

البحران لا يلتئمان

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

البحران لا يلتئمان

بقلم: ماهر المهدي

(زمان التركية)- لماذا لا تلتقي البحور وتندمج في بعضها البعض لتصبح بحرًا واحدًا أو محيطًا واحدًا؟ مياه البحور والمحيطات المختلفة لها خصائها التي تميز كل منها عن الآخر.

فلكل بحر درجة تشبع ما من الملوحة، ودرجة تشبع ما من الطمى، ودرجة ما من الحرارة وربما غير ذلك من الخصائص الطبيعية. ولذلك، يميز ملتقى البحرين أو المحيطين حد ما، كأن هناك حاجزًا يحول دون التئام البحرين وتحولهما إلى بحر واحد أو محيط واحد مترامي الأطراف عظيم الحجم.

ولذلك أيضًا، تختلط البحور والمحيطات وتندمج مياهها ولكن بقدر، لكي يظل هناك بحور وليس بحر واحد.

كذلك الناس والشعوب، يلتقون ويختلطون ببعضهم، ولكنهم يظلون على فرديتهم وعلى تفردهم وعلى تميزهم الشخصي -مهما حدث – فلا يختفى أحد ولا يتلاشى أحد في ظل أحد. وفي لحظة ما قد يتباعد القريبان أو القريبون ويتركون بينهم مسافة أو مسافات كبيرة، بعد أن يكون البعض قد ظن ألا تباعد بينهم أبدًا.

ليست هذه خيانة، نعم ليست تلك المسافة خيانة، فمن حق الجميع أن يدافع عن وجوده وأن يدافع عن حقوقه متى استشعر الحاجة إلى هذا الدفاع الواجب، لظروف ظاهرة واضحة أو حتى لظروف باتت -وفق منطق الأشياء – تغلب على المستقبل القريب أو حتى البعيد . سواء كانت الظروف المستجدة سلبية الأثر- في نظر طرف أو في نظر بعض الأطراف في العلاقة الوثيقة – قد ظهرت عن قصد أو غير قصد من طرف أو من أطراف أخرى في العلاقة.

وذلك لأن التغير الحادث أو المتوقع حدوثه قد يؤدي إلى ضرر محقق في جانب المتضرر أو المتضررين. والدفاع عن الحق رجولة وكرامة، ولكن ينبغي أن يكون الدفاع بالتي هي أحسن، صونًا لكرامة الجميع وحفظًا للحقوق وتقديرًا لما كان من تاريخ وما قد يوجد من حاضر ومن مستقبل قادم.

إن الدفاع عن الحقوق ودفع الضرر المنظور أو المتوقع هو عمل مشروع وضرورة إنسانية لا تخطئها حادسة، وما ذلك بخيانة، بل إن الاعتداء والالتفاف على حقوق الغير والتخطيط للغدر بهم وبحقوقهم هو الخيانة. ولكن الكبر والغطرسة لا يعينان صاحبهما كثيرًا على توخي الحذر وتحري الصواب. إذ لا قائمة لشيء بلا عدل، ولا اطمئنان لأحد على مقعد القلق والترقب. ولا النسيان يعرف طريقًا إلى ضحية غدر أو اعتداء، لا في الأرض ولا في السماء . فإذا كان من الأرض ضعيفًا اليوم، فهناك ألف غد وغد ينتظرونه قويًّا قادرًا بشكل ما أو في صورة مألوفة أو جديدة غير مطروقة.

Tags: البحرالبشرالتعارف

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: البحر البشر التعارف

إقرأ أيضاً:

أول جمعة في رمضان 2025.. علي جمعة: ذكر واحد يحقق لك 100 أمنية

بدأت منذ ساعات قليلة أول جمعة في رمضان 2025 م ، والمحملة بنفحات وبركات ورحمات مضاعفة ، وهي إحدى الأزمنة المباركة التي ينبغي اغتنامها وعدم تفويتها لأي سبب كان ، خاصة وأنه يمكن القول أن أول جمعة في رمضان 2025 م لها فضل عظيم، حيث تجمع بين خيري يوم الجمعة الذي كثرت فيه النصوص سواء بالكتاب العزيز والسُنة النبوية الشريفة، موصية بتحريه والدعاء فيه، فضلاً عن أنها أول جمعة في رمضان 2025 م المبارك ، ما يوجب علينا المسارعة في الخيرات ومحاولة الفوز بكل نفحاته.

هل مشاهدة الأفلام الإباحية تبطل الصيام في رمضان؟.. تعرضك لـ11 بلاءهل الفرض في رمضان يعدل 70 في غيره؟.. الإفتاء توضح 3 حقائقأول جمعة في رمضان 2025

أوصى الدكتور علي جمعة ،مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، في أول جمعة في رمضان 2025 م بالإكثار من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- ، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمرنا بـالصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم- لما لها من فضل عظيم، حيث إن هناك سبعة أمور تحدث لمن يُصلي على النبي –صلى الله عليه وسلم- مئة مرة في يوم وليلة الجمعة.

وأضاف “ جمعة” أن من فضائل الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم – في أول جمعة في رمضان 2025 م ، هي : «القرب من رسول الله –صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، ويقضي الله للشخص 100 حاجة، منها 70 من حوائج الآخرة، وثلاثين من حوائج الدنيا، يوكل الله له بذلك ملكًا يدخله في قبره كالهدايا، يخبر رسول الله –صلى الله عليه وسلم- عنه باسمه، فيكتبه –صلى الله عليه وسلم- في صحيفة بيضاء».

قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «إِنَّ أَقْرَبَكُمْ مِنِّي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ أَكْثَرُكُمْ عَلَيَّ صَلاةً فِي الدُّنْيَا ، مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةَ مَرَّةٍ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةِ الْجُمُعَةِ قَضَى اللَّهُ لَهُ مِائَةَ حَاجَةٍ، سَبْعِينَ مِنْ حَوَائِجِ الآخِرَةِ وَثَلاثِينَ مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا، ثُمَّ يُوَكِّلُ اللَّهُ بِذَلِكَ مَلَكًا يُدْخِلُهُ فِي قَبْرِهِ كَمَا يُدْخِلُ عَلَيْكُمُ الْهَدَايَا ، يُخْبِرُنِي مَنْ صَلَّى عَلَيَّ بِاسْمِهِ وَنَسَبِهِ إِلَى عَشِيرَتِهِ، فَأُثْبِتُهُ عِنْدِي فِي صَحِيفَةٍ بَيْضَاءَ».

ذكر أول جمعة في رمضان 2025

وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى عندما أمرنا بـ الصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم- في آخر جمعة في رجب فإن ذلك من باب المكافأة له على إحسانه إلينا، فقال الله تعالى : «إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا» الآية 56 من سورة الأحزاب، منوهًا بما قال العز بن عبد السلام: «ليست صلاتنا على النبي –صلى الله عليه وسلم- شفاعة منا له، فإن مثلنا لا يشفع لمثله، ولكن الله أمرنا بالمكافأة لمن أحسن إلينا وأنعم علينا، فإن عجزنا عنها كافأناه بالدعاء.

وتابع: فأرشدنا الله لما علم عجزنا عن مكافأة نبينا إلى الصلاة عليه؛ لتكون صلاتنا عليه مكافأة بإحسانه إلينا، وأفضاله علينا، إذ لا إحسان أفضل من إحسانه –صلى الله عليه وسلم- ، وفائدة الصلاة عليه ترجع إلى الذي يصلي عليه دلالة ذلك على نضوج العقيدة، وخلوص النية، وإظهار المحبة والمداومة على الطاعة والاحترام».

واستشهد بما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "أَكثِروا عليَّ منَ الصَّلاةِ يومِ الجمعةِ وليلةِ الجمعةِ فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ عليَّ قالوا كيفَ تعرضُ صلاتنا عليْكَ وقد أرَّمتَ يعني بليت . قالَ إنَّ اللَّهَ حرَّمَ على الأرضِ أن تأْكلَ أجسادَ الأنبياءِ"، وكذلك قال -صلى الله عليه وسلم-: "إنَّ من أفضلِ أيَّامِكُم يومَ الجمعةِ فيهِ خُلِقَ آدمُ وفيهِ قُبِضَ وفيهِ النَّفخةُ وفيهِ الصَّعقةُ فأكْثِروا عليَّ منَ الصَّلاةِ فيهِ فإنَّ صلاتَكُم معروضةٌ عليَّ قالَ قالوا يا رسولَ اللَّهِ وَكَيفَ تُعرَضُ صلاتُنا عليكَ وقد أرِمتَ - يقولونَ بليتَ - فقالَ إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ حرَّمَ علَى الأرضِ أجسادَ الأنبياءِ".

ونبه إلى أنه قد جعَل اللهُ تعالى يومَ الجُمُعةِ مِن أفضلِ الأيَّام عندَ المسلمين، فإنه قد أرشدنا -صلى الله عليه وسلم - إلى ماذا نقول يوم الجمعة ، فقال النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "فأكثِروا عليَّ مِن الصَّلاةِ فيه"، أي: اشْغَلُوا أنفُسَكم في يومِ الجُمعةِ بكَثرةِ الصَّلاة عليَّ؛ حتَّى تنالوا الأجرَ والثَّوابَ؛ "فإنَّ صَلاتَكم"، أي: الصَّلاةَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في ذلك اليومِ، "معروضةٌ عليَّ"، أي: سيعرِضُها اللهُ عليَّ وسأعلَمُ بها، فقال الصَّحابةُ رضِيَ اللهُ عنهم: "يا رسولَ الله، وكيف تُعرَضُ صلاتُنا عليك وقد أَرِمْتَ؟"، أي: بَلِيتَ وفَنِيَ جسدُك، فقال النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حرَّم على الأرضِ"، أي: منَعَها أن تُبلِيَ "أجسادَ الأنبياءِ"، أي: وهُم في قُبورِهم.

الصيغة الإبراهيمية للصلاة على النبي

ورد أنه يجوز الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-بأي صيغة طالما أنه خارج الصلاة، حيث إن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-من الأعمال التي لها نفع عظيم في الدنيا وثواب أعظم في الآخرة، فيما أنه أثناء أداء الصلاة يجب الالتزام بالصيغة الإبراهيمية فقط عند الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- في الجزء الثاني من التشهد، منوهًا بأن الصيغة الإبراهيمية للصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم- هي: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

ورد للمسلم أن يصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم- بأي صيغة، قائلًا: حيثما وجدت قلبك فقل، وله أن يجرب كل الصيغ إلى أن يجد تلك الصيغة للصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، التي يخفق لها قلبه ويحن.

أسهل صيغة للصلاة على النبي

وردت فيها أن الصحابة رضوان الله عليهم اهتموا أن يعرفوا صيغة الصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فورد في صحيح البخاري، إِنَّ النبي - -صلى الله عليه وسلم- - خَرَجَ عَلَيْنَا فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَلِمْنَا كَيْفَ نُسَلِّمُ عَلَيْكَ ، فَكَيْفَ نُصَلِّى عَلَيْكَ قَالَ « فَقُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

وتعد أسهل صيغة للصلاة على النبي-صلى الله عليه وسلم- بعد صلاة المغرب، هي الصيغة الإبراهيمية في الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- هي أفضلها، حيث إن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- مفتاح الخيرات، ومرقاة الدرجات، وسبب السعادة في الدنيا والآخرة، فبها تطهر النفس، ويسلم القلب، وينجو العبد، ويغفر له ذنوبه، ويقبلها الله حتى من غير المسلم، وذلك لتعلقها بجنابه الجليل، وليس معنى أنه يقبلها منه، أنه يثيبه عليها؛ فالثواب وقبول العبادة فرع على التوحيد، وإنما معنى قبولها من غير المسلم أنه إذا طلب من الله أن يصلي على نبيه ويرحمه ويرقيه في درجات الكمال؛ فإن ذلك سيحدث للنبي -صلى الله عليه وسلم- ، ولكن بغير ثواب له لافتقاده شرط التوحيد.

أفضل صيغة للصلاة على النبي

وردت العديد من الصيغ عن الصلاة على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وقد أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز عباده المؤمنين بالصلاة على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، فقال جل ثناؤه: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا» (الأحزاب:56).

أفضل صيغة للصلاة على النبي هناك عدة صِيغ للصلاة على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وذكر العلماء أن أفضلها هي الصلاة الإبراهيمية: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

فضل الصلاة على النبي

أولًا: يؤجر المصلي على النبي - صلى الله عليه وسلّم- بعشر حسنات.

ثانيًا: يرفع المصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر درجات.

ثالثًا:يغفر للمصلي على النبي- صلى الله عليه وسلم- عشر سيئات.

رابعًا: سبب في شفاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم- له يوم القيامة.

خامسًا:يكفي الله العبد المصلي على رسول الله ما أهمّه.

سادسًا: تصلي الملائكة على العبد إذا صلى على رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-.

سابعًا: الصلاة على النبي تعتبر امتثالًا لأوامر الله تعالى.

ثامنًا: سبب من أسباب استجابة الدعاء إذا اختتمت واستفتحت به.

تاسعًا:تنقذ المسلم من صفة البخل.

عاشرًا: سبب من أسباب طرح البركة.

الحادي عشر: سبب لتثبيت قدم العبد المصلي على الصراط المستقيم يوم القيامة.

الثاني عشر: التقرّب إلى الله تعالى.

الثالث عشر: نيل المراد في الدنيا والآخرة.

الرابع عشر: سبب في فتح أبواب الرحمة.

الخامس عشر:دليل صادق وقطعيّ على محبّة رسول الله - صلى الله عليه وسلّم-.

السادس عشر: سببٌ لدفع الفقر.

السابع عشر: تشريف المسلم بعرض اسمه على النبي- صلى الله عليه وسلّم-.

الثامن عشر: سببٌ لإحياء قلب المسلم.

التاسع عشر: التقرّب من الرسول - صلى الله عليه وسلم- منزلةً.

العشرون: لا يقتصر فضل الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم-، على هذه الفوائد فقط بل تتعدى لتصل إلى مئات الأفضال التي تعود على المسلم بالنفع والخير في الدنيا والآخرة.

مقالات مشابهة

  • خسائر سوق العملات المشفرة.. محو أكثر من 130 مليار دولار في يوم واحد
  • ما حكم نقل الدم أثناء الصيام؟.. الإفتاء: يجوز ولكن بشرط
  • محتال يتزوج 8 فتيات في وقت واحد
  • اليمن واحد من اللاعبين الكبار
  • شريف عامر لـ«كلم ربنا»: «أنا متأكد أن الله يحبني جدًا»
  • الإعمار تحدد ضوابط بيع الوحدات السكنية للمتجاوزين
  • سلوى عثمان: المسرح له هيبته ولكن التلفزيون جذبني أكثر
  • أول جمعة في رمضان 2025.. علي جمعة: ذكر واحد يحقق لك 100 أمنية
  • الرقم واحد..!
  • بو عاصي: مستعدّ للحديث مع حزب الله ولكن!