وكالة سوا الإخبارية:
2024-11-05@10:51:30 GMT

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني  - كشفت مصممة الأزياء علياء بسيوني قبل وقت قليل عن سبب انفصالها عن الفنان أحمد سعد، وذلك بعد إنجابها لطفلتين منه، الأولى تحمل اسمها "علياء"، والثانية هي "مريم" التي وُلِدَت في الشهر الماضي.

ويبحث الكثير من المتابعين عن سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عنوان طلاقهما مواقع التواصل الأجتماعي ليبحثوا عن سبب الطلاق المفاجئ .

وتقدم لكم وكالة سوا الإخبارية في السطور التالية حول موضوع سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عناوين مواقع التواصل الإجتماعي .

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني 

سبب #طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني - حيث نشرت علياء بسيوني ستوري عبر صفحتها على حسابها الرسمي على انستجرام تقول فيه أن قرار الطلاق كان تابعاً من طرف أحمد سعد ، وليس منها موضحةً أنها شعرت بتعب في بناء تلك الأسرة ، وكانت تضحى من أجل بقاءها ، ولم تكن تريد الطلاق وتكون تلك النهاية .

أكدت #_علياء _بسيوني أن ابنتهما الصغيرة مريم كانت تعاني من مرض، ولم يكن أحمد سعد على دراية بذلك أثناء قيامه برحلته وعمله في منطقة الساحل الشمالي. عبّرت عن ضيقها بسبب هذا الوضع، وقالت إنها تود أن تشكره على جانبه الجيد ولكنه كان قراره الفجائي والسيئ هو الذي أدى إلى تفكك عائلتهما الجميلة وتدمير منزلهما.

وأضافت علياء بسيوني قائلة: مررت بالعديد من المواقف، ولم يظهر أي شخص في محيطي يقدر أهمية تلك الأسرة ويقبلها كما هي، بالنسبة للمسيرة التي بدأتها، كنت غير راغبة في أن تنتهي بهذه الطريقة.

ثم أضافت قائلة: أشكر لك هذا "المقلب" الذي خضته في تلك العلاقة، كنت أظن أنها تستحق العناء والبناء والتضحية، وكنت مستعدة للتنازل من أجلها. ومع ذلك، أثبتت أنها ليست بجدارة، وأنك لا تستحقها. نسأل الله أن ينتقم وأن يمنحك ما تستحقه بحسب ما حدث.

علاقة أحمد سعد و علياء بسيوني 

زواج #أحمد_ سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني يُعَدُّ الزواج الرابع بالنسبة له حتى هذا الوقت. بدأ هذا الزواج في عام 2021 بعد قصة حب استمرت لمدة تقريباً عام، وتم الكشف عن علاقتهما قبل عقد قرانهم بشهر واحد، حين ظهرا سوياً في احتفال عيد ميلادها. تجمعهما عدة صور معاً تم نشرها في تلك الفترة.

أحمد وعلياء يفتخران بامتلاك ابنتين هما عاليا ومريم. وقد رُزقا مؤخرًا بمريم الصغيرة. تم تسجيل فيديو لأحمد سعد على حسابه في إنستغرام حيث ظهر وهو يحمل ابنته الحديثة الولادة في المستشفى ويؤذن في أذنها.

        View this post on Instagram                      

A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)

 

كم مرة تزوج احمد سعد ؟

طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني -   علياء بسيوني هي زوجة أحمد سعد الرابعة، إذ تمت خطبتهما في أغسطس من عام 2021، واستمرت زواجهما خلال نفس العام. وقد رزقا بابنتين هما علياء ومريم. كانت الزوجة الثالثة لأحمد سعد هي الفنانة سمية الخشاب، حيث تزوجا في عام 2017، واستمرت زواجهما لمدة عامين، لكن انتهت العلاقة بخلافات كبيرة.

أما الزوجة الثانية فكانت الفنانة ريم البارودي، واستمرت زيجتهما لمدة ستة أيام فقط قبل أن تنتهي بسبب مشاكل متعددة. وفيما يخص الزوجة الأولى، فكانت امرأة تُدعى لبنى بيومي، وهي أم أبناء أحمد سعد جودي وأحمد، إذ أطلق على ابنه نفس اسمه. ولكن لم تستمر هذه الزيجة طويلاً، وانتهت بثلاث طلقات متتالية.

وفي الختام ، تكون وكالة سوا الإخبارية أرفقت لكم من خلال السطور السابقة حول سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عناوين مواقع التواصل الإجتماعي .

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: علیاء بسیونی

إقرأ أيضاً:

ما الخطر الذي يخشاه الأردنيون؟

ما #الخطر_الذي_يخشاه_الأردنيون؟ د. #منذر_الحوارات

صار الحديث عن الخطر الوجودي الذي يهدد كيان الدولة وهويتها في آن معاً حدثاً يومياً في #نقاشات العديد من #الفئات_الاجتماعية، لقد أخذت هذه المخاوف عدة أبعاد بعضها يرى أن الخطر داخلي والآخر يراه خارجياً فما القصة؟ من يرون أن الخطر خارجي فيركزون على مستقبل القضية الفلسطينية والمشروع الإسرائيلي العامل على تصفيتها ومحاولة الحل على حساب الأردن، وبعض المخاوف تركز على فوضى الإقليم وما يمكن أن تؤول إليه، أما الطرف الآخر فيرى أن الخطر الحقيقي يأتي من الداخل وتداعياته، فالأزمات الاقتصادية وانعكاساتها الخطيرة على المستوى الاجتماعي يمكن أن تكون نقطة انطلاق لفوضى اجتماعية تهدد بخطر جسيم، لكن هناك من يرى أن هذا الخطر قابل للتجاوز والاحتواء، ولكن ما يخيفهم هو الهلامية الهوياتية؛ والمعنى هنا هوية الدولة والكيان السياسي بالإضافة إلى الهوية الثقافية، التي باتت حديث كل مشغول بالشأن العام وبالطبع يرى هؤلاء أن الدولة تحوي بين ثناياها عناصر موترة كثيرة.

لكل هذه المخاوف ما يبررها فلو أخذنا #الخطر_الجيوسياسي سنجد أن الأردن في عين كل #عواصف_الإقليم، وهذه يعرفها القاصي والداني وتحيط بالأردن مثل إحاطة السوار بالمعصم وتهدد بنسف أي إنجاز وطني يمكن تحقيقه، وكلها مدعاة للقلق لكن حتى الآن تنجح الدولة في إيجاد معادلة إقليمية ودولية تمكنها من التملص من التأثيرات المؤلمة لهذه الأحداث، أما عند الذهاب إلى الخطر الاقتصادي فإنه يشكل بؤرة حقيقية لمستقبل غير آمن، فلا شيء أكثر من انعدام الفرص قدرة على إنتاج الغضب والتمرد.

لكن من الواضح أن الخوف على الهوية الوطنية الأردنية بمعناها السياسي والثقافي هو مصدر القلق الحقيقي بسبب ربما تغيرات ديمغرافية مقبلة، كما أن العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة عَمّق من هذه المخاوف لما رافقه من تهكم بعض الفئات الاجتماعية على موقف الحكومة الأردنية، الذي رأى فيه كثيرون تجاوزاً ونكراناً لمفهوم الانتماء الوطني وفكرة المواطنة، لكن يجب الوقوف مطولاً عند مفهوم الهوية الوطنية الأردنية فالبعض يراها راسخة في القدم، والبعض الآخر يراها وليدة نشوء الدولة الأردنية الحديثة، وبالتالي هي كغيرها من الهويات الوطنية الثقافية لدول المنطقة ما تزال رهن التشكل، لكن يتم إغفال حقيقة جوهرية أن هذه الهوية الأردنية تميزت بذكاء استثنائي، فقد تبنت العديد من المشاريع الكبرى وامتزجت فيها وغاصت في رحابها دون أن تختفي، إبتداء من المشروع القومي العربي وعبوراً بالإسلامي ولا ننسى المشروع الوطني الفلسطيني وهي نفسها تلقت عشرات الهجرات بكل ما تحويه من ثقافات متعددة، ولكنها خرجت في النهاية وهي أكثر غزارة وقوة ومتانة برغم ما يعتقده البعض ويروّج عن ضعفها وهشاشتها، رغم أنها كهوية ثقافية لم تشهد، إلا حديثاً، بداية التركيز عليها وإعطائها بعضا مما تستحق من التظهير والاهتمام، أما قبل ذلك فقد اختفت في سياق تلك المشاريع الكبرى.

مقالات ذات صلة هارس ام ترامب 2024/11/05

مع بدء التركيز هذا ظهر التزاحم بين مشروع التأكيد على الأردنية وبين المشروعين المتبقيين على قيد الحياة؛ المشروع الإسلامي والذي يرى أن أي دولة جزء من مشروعه وليس كل مشروعه، وبالتالي لا يمكن الحديث عن هوية وطنية ناجزة في ظله، والثاني هو المشروع التحرري الفلسطيني المسلح والذي اختفى تقريباً مع أوسلو ولكنه عاد مع ظهور حماس، والأخيرة استطاعت أن تستحوذ على قلوب وعقول كثير من الأردنيين بالذات بعد طوفان الأقصى، مما فجر الكثير من المخاوف بانزلاق الدولة إلى مواجهة تتصاعد مع الأيام بالذات حالة التبني المجتمعي شبه الكلية والتي وضعت (حماس) في موقع المقدس ووضعت الدولة في موقع المتآمر، طبعاً في الجهة الأخرى هناك من رأى في هذا الموقف نكراناً للأردن ولالتزامات المواطنة، وأنه يشكل طعناً بالأردن ومواقفه تجاه القضية الفلسطينية، وهنا بالذات بدأت المواجهة تستعر والتي يرى الكثيرون أنها مصدر الخطر الحقيقي الذي يهدد كيان الدولة على اعتبار أن هذا التناقض الهوياتي لا يمكن السكوت عنه.

يمكن لهذه المواجهة أن تكون خطرة لكنها غير مستدامة، إذ سرعان ما ستهدأ النفوس بالذات مع ظهور نتائج وتداعيات المرحلة الحالية، فعندما سينجلي غبار المرحلة سيرى كل واحد مصداقية قناعاته وموقفه، فهذه المرحلة تميزت بفيض هائل من الانفعالات والأحلام الطوباوية والتي سرعان ما سنصحو منها على واقع أليم وموجع وهذا هو الخطر الحقيقي الذي ينبغي علينا الاستعداد له بشكل جدي، على كل الأحوال لا يجب أبداً المغامرة بالتخلي عن الانفتاح المتبادل؛ لأنه وحده القادر على تهدئة النفوس وإزالة المخاوف للوصول إلى المستقبل بشكل آمن.

الغد

مقالات مشابهة

  • ما الخطر الذي يخشاه الأردنيون؟
  • بن أفليك يثني على موهبة جينيفر لوبيز رغم معركة الطلاق المستمرة بينهما
  • "السويسي الذي خدع اسرائيل".. وثائقي في احتفالية بحضور أسرة الهوان
  • تطورات مثيرة في طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك
  • بحضور أسرة الهوان.. عرض الفيلم الوثائقي «السويسي الذي خدع إسرائيل» في صالون سواسية الثقافي
  • علياء المزروعي: نتذكر في «يوم العلم» صورة الإمارات المشرقة ومظاهر النهضة
  • علياء المزروعي: «يوم العَلَم» يجسد صورة الإمارات المشرقة
  • بمهرجان آفاق.. «الشاب الذي فقد عقله» بمسرح الهناجر اليوم
  • ترامب: سأتخلص من الأشرار الذي يحكمون أمريكا
  • المياه الساخنة .. سبب غريب وراء حفاظ ندى بسيوني على جمالها