وكالة سوا الإخبارية:
2025-03-28@16:57:30 GMT

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني  - كشفت مصممة الأزياء علياء بسيوني قبل وقت قليل عن سبب انفصالها عن الفنان أحمد سعد، وذلك بعد إنجابها لطفلتين منه، الأولى تحمل اسمها "علياء"، والثانية هي "مريم" التي وُلِدَت في الشهر الماضي.

ويبحث الكثير من المتابعين عن سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عنوان طلاقهما مواقع التواصل الأجتماعي ليبحثوا عن سبب الطلاق المفاجئ .

وتقدم لكم وكالة سوا الإخبارية في السطور التالية حول موضوع سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عناوين مواقع التواصل الإجتماعي .

سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني 

سبب #طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني - حيث نشرت علياء بسيوني ستوري عبر صفحتها على حسابها الرسمي على انستجرام تقول فيه أن قرار الطلاق كان تابعاً من طرف أحمد سعد ، وليس منها موضحةً أنها شعرت بتعب في بناء تلك الأسرة ، وكانت تضحى من أجل بقاءها ، ولم تكن تريد الطلاق وتكون تلك النهاية .

أكدت #_علياء _بسيوني أن ابنتهما الصغيرة مريم كانت تعاني من مرض، ولم يكن أحمد سعد على دراية بذلك أثناء قيامه برحلته وعمله في منطقة الساحل الشمالي. عبّرت عن ضيقها بسبب هذا الوضع، وقالت إنها تود أن تشكره على جانبه الجيد ولكنه كان قراره الفجائي والسيئ هو الذي أدى إلى تفكك عائلتهما الجميلة وتدمير منزلهما.

وأضافت علياء بسيوني قائلة: مررت بالعديد من المواقف، ولم يظهر أي شخص في محيطي يقدر أهمية تلك الأسرة ويقبلها كما هي، بالنسبة للمسيرة التي بدأتها، كنت غير راغبة في أن تنتهي بهذه الطريقة.

ثم أضافت قائلة: أشكر لك هذا "المقلب" الذي خضته في تلك العلاقة، كنت أظن أنها تستحق العناء والبناء والتضحية، وكنت مستعدة للتنازل من أجلها. ومع ذلك، أثبتت أنها ليست بجدارة، وأنك لا تستحقها. نسأل الله أن ينتقم وأن يمنحك ما تستحقه بحسب ما حدث.

علاقة أحمد سعد و علياء بسيوني 

زواج #أحمد_ سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني يُعَدُّ الزواج الرابع بالنسبة له حتى هذا الوقت. بدأ هذا الزواج في عام 2021 بعد قصة حب استمرت لمدة تقريباً عام، وتم الكشف عن علاقتهما قبل عقد قرانهم بشهر واحد، حين ظهرا سوياً في احتفال عيد ميلادها. تجمعهما عدة صور معاً تم نشرها في تلك الفترة.

أحمد وعلياء يفتخران بامتلاك ابنتين هما عاليا ومريم. وقد رُزقا مؤخرًا بمريم الصغيرة. تم تسجيل فيديو لأحمد سعد على حسابه في إنستغرام حيث ظهر وهو يحمل ابنته الحديثة الولادة في المستشفى ويؤذن في أذنها.

        View this post on Instagram                      

A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)

 

كم مرة تزوج احمد سعد ؟

طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني -   علياء بسيوني هي زوجة أحمد سعد الرابعة، إذ تمت خطبتهما في أغسطس من عام 2021، واستمرت زواجهما خلال نفس العام. وقد رزقا بابنتين هما علياء ومريم. كانت الزوجة الثالثة لأحمد سعد هي الفنانة سمية الخشاب، حيث تزوجا في عام 2017، واستمرت زواجهما لمدة عامين، لكن انتهت العلاقة بخلافات كبيرة.

أما الزوجة الثانية فكانت الفنانة ريم البارودي، واستمرت زيجتهما لمدة ستة أيام فقط قبل أن تنتهي بسبب مشاكل متعددة. وفيما يخص الزوجة الأولى، فكانت امرأة تُدعى لبنى بيومي، وهي أم أبناء أحمد سعد جودي وأحمد، إذ أطلق على ابنه نفس اسمه. ولكن لم تستمر هذه الزيجة طويلاً، وانتهت بثلاث طلقات متتالية.

وفي الختام ، تكون وكالة سوا الإخبارية أرفقت لكم من خلال السطور السابقة حول سبب طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني الذي تصدر عناوين مواقع التواصل الإجتماعي .

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: علیاء بسیونی

إقرأ أيضاً:

خزعل الماجدي.. ابن المدينة الذي عبثَ بالثوابت وجادل المُقدس

بقلم : فالح حسون الدراجي ..

الكتابة عن الدكتور خزعل الماجدي ومنجزه الجدلي الصادم، محفوفة حتماً بالمخاطر، وتتطلب الحيطة والحذر، فهي عندي أشبه بالمشي على حافة ( جبل النار ) الشهير في تايوان، إذ قد تدفع حياتك ثمناً لأية غفلة أو سهو غير مقصود .

وطبعاً فأن هذه الخطورة لم تاتِ بسبب موقف سياسي معارض أعلنه خزعل الماجدي، ولا بسبب تصريح يمس أحد الشخصيات النافذة في العراق أو في غير العراق، إنما المشكلة تكمن في أن الرجل ذهب في دراساته التاريخية واستنتاجاته البحثية إلى أبعد من المقبول، أقصد ان الرجل ذهب إلى الملعب الذي لايُسمح الذهاب اليه، ولم يكتفِ بالزيارة، والمناظرة، إنما راح يعبث بالثوابت الخالدة، ويخلخلها ويحفر عميقاً تحت أُسسها.. ولم يكتفِ بذلك ايضاً بل مضى إلى منطقة أخطر، وأشد حساسية، وهل هناك أخطر من منطقة الدين، سواءً اكانت يهودية او مسيحية او إسلامية الهوية.. ؟! ولعل المشكلة التي وضع خزعل نفسه فيها تتمثل في نيله من المقدس، فالشرقي مهما كان نوع مقدسه، مستعد للموت الف مرة دون أن يقبل المساس بمقدسه، حتى لو جاء ذلك بطريق البحث العلمي والجدل التاريخي، وحتى لو استحضر الباحث كل سندات الموروث، وكل الدلائل والأساطير وما يشهد له صحة نظريته وسلامة تطبيقاته، بما في ذلك المنحوتات والتماثيل والهياكل المتوفرة، والمخطوطات المحفوظة في المتاحف ..

نعم، فكل هذا لا يشفع للباحث لو تجرأ واقترب من مقدسه..

لقد اختلف الناس في ما يفعله الدكتور خزعل الماجدي وما يتعلل به في محاضراته الكثيرة، وكتبه الوفيرة، فثمة الملايين الذين يتفقون مع طروحاته وبراهينه ومشروعه بالكامل، بينما هناك الملايين الذين يختلفون معه، ويتهمونه بالإلحاد، والكذب، واستخدام حجة الأساطير للنيل من الكتاب المقدس وثوابت الأديان..

لقد فوجئت شخصياً بمشروع خزعل الماجدي، وما أحدثه من صدمة في رأس المجتمع الشرقي، وسبب مفاجأتي يعود إلى أني اعرف خزعل زناد الماجدي الطالب في ثانوية (قتيبة) في مدينة الثورة، وزميلي تقريباً في صفوفها، بخاصة ونحن بعمر واحد- فكلانا من مواليد 1951- وقد درسنا في ثانوية قتيبة بفترة زمنية واحدة، كما أني أعرفه كواحد من أبرز شعراء الجيل السبعيني الذي ضم سلام كاظم ورعد عبد القادر و كمال سبتي و شاكر لعيبي و هاشم شفيق وصاحب الشاهر وعبد الزهره زكي وعواد ناصر وحميد قاسم وكريم العراقي وغيرهم، وأعرف كم هو مخلص ومتحمس لمشروعه الشعري، لاسيما بعد صدور مجموعته الشعرية الاولى (يقظة دلمون) في العام 1980، والتي أكد فيها خطه الشعري المميز عن أقرانه شعراء الجيل السبعيني .. وإذا كانت دراسته التخصصية في الماجستير والدكتوراه قد رمت به خارج جغرافيا الشعر، وأهّلته إلى ان يكون باحثاً مُتخصصاً في علم وتاريخ الأديان والحضارات القديمة، فهو لعمري أمر لم اكن اعرفه قط، لاسيما بعد أن قطعت اخباره عني بسبب سفر كلينا، فصرنا في واقعَين متباعدين تماماً ..

بالمناسبة تحدثت قبل فترة مع احد الأخوة العراقيين الذين يقيمون في أستراليا، حول الدكتور خزعل الماجدي، وقد استغرب هذا الصديق كثيراً حين قلت له، إن الدكتور خزعل ابن مدينة الثورة، وخريج ثانوية قتيبة، ولا اعرف لماذا كان هذا الاستغراب، ولا أتذكر أيضاً تبريره على ذلك ..!

لكني أتذكر أنه سألني إن كان الماجدي شيوعياً؟

فقلت له : كلا كلا لم يكن شيوعياً ولا حتى صديقاً للحزب الشيوعي، بل ولم يقترب أبداً من البيئة الشيوعية، فالرجل كان مشغولاً بمشروعه الشعري الذي قال بنفسه عنه يوماً : ” إنني، ومنذ نشأتي الثقافية لم أنشغل بشيء آخر سوى الكتابة. لم تجذبني إغواءات المال أو السياسة أو الاحزاب أو حتى الحياة الاجتماعية، بغوايتها البرّاقة بشكل خاص، وكان مشروعي الثقافي، منذ وقت بعيد، ماثلاً أمامي، ومضيت فيه، أطوّره ويطوّرني في اتجاه أهدافي الروحية والمعرفية، حتى أنجزت ما أنجزته.. لقد أدركت منذ صباي، أن الحياة الروحية للإنسان مهمة جداً كما الحياة المادية، ولكنني وجدت أن الدين يحتكرها بشكل كامل على وجه التقريب، فقررت أن أصحح الأمر، وكان أن وجدت الشعر أشمل من الأدب، وهو أيضاً عكس الدين، لا تقيده الأيديولوجيا، فاعتبرت الشعر ديانتي الأولى. كانت الحياة التي من حولي، كلها، مثبطة لي ولمشروعي، ولكنني كنت مصرّاً عليه وحده فقط، وكان يزداد وضوحاً، وتتكشف تفاصيله كلما مضى بي الوقت”.
ويكمل خزعل موضوعه قائلاً : ” لم أستلم في حياتي كلها، حتى الآن، منصباً أو وظيفة مهمة. ولم أسعَ إلى ذلك، ولم أحلم بثروةٍ سوى الكتب، ولم أضيّع وقتي إلا في القراءة والكتابة الثقافية، وما يناظرها بالمستوى نفسه في الحياة، وكنت، وما زلت، أحاسب نفسي بصرامة على هدر أي وقت أنفقه في أمورٍ جانبية. الحياة في العراق تشبه التدلّي على حافة هاويةٍ، نتعلم منها أن الموت تحت أقدامنا كل يوم، وعلينا أن نكتب موتنا مراراً كي ندفعه عنا في الواقع. وهذا نوع من الممارسة السحرية العميقة، حيث الكتابة تؤجل الموت سحرياً. لا يوجد هدر فرص وحيوات على وجه الأرض، أكثر مما يوجد في العراق. الأرقام المليونية لموت وقتل وهجرة وعذاب وفقدان ناس وخسارتهم لمواهبهم، وأرقام مليارية لنهب وسرقة ثروات البلاد وعبثية صرف الأموال، كل ذلك ليس له مثيل إلا في العراق، بلد ضاع في مهبّ الريح، ضيّعه سياسيون مهووسون بالفتن والجهل

، بلدٌ دمّره أهله قبل أن يدمّره الأعداء ومن حوله. عندما أدركت ذلك منذ زمن بعيد، ربما مع نهاية السبعينيات (حيث انفجار العنف الدموي مع مجيء صدام حسين للسلطة)، وسيطرة العنف الشامل على العراق، ودخوله أول حرب مليونية أيضاً، هي الحرب العراقية – الإيرانية أدركت أننا ذاهبون إلى حتفنا، صار الموت يتمشى في حياتنا جذلاً مرحاً، وصرت أشعر بأنني قابل للموت في أي لحظة، وبطريقة مجانية. ولذلك اتخذت قراراً مهماً في حياتي، وهو أن أنصرف كلياً إلى مشروعي الثقافي والشعري، وألّا أدع أمراً يحول دونه أو يعطّله. وعندما تشتغل بحاسة الموت، يلتهب كل شيء في حياتك، وتتحوّل أنت بذاتك إلى ورشات عمل داخلية تعمل بنشاط نوعي. لقد قررت أن أدافع عن نفسي بوجه صنّاع الموت، وكانت الكتابة سبيلي إلى ذلك. وكان لي ما أردت، عندما أبعدت نفسي عن كل ما يتعلق بالسياسة والمال والمنافع الاجتماعية. ولم أزل على هذا النهج حتى اللحظة.. وعلى الرغم من كل المتغيرات الشكلية في وضع العراق، غير أن هذا البلد المنكوب يزداد عنفاً واضطراباً.. وهكذا تراني أكتب، كي أدفع عني هذا الكابوس..”!

لم يتركني صديقي عند هذا الحد، إنما سألني :

وما هو رأيك بمشروع خزعل الماجدي؟

فضحكت، وقلت له: إنه مشروعه وليس مشروعي، ألم تقل أنت في سؤالك: (مشروع خزعل الماجدي) ؟!

فالح حسون الدراجي

مقالات مشابهة

  • علياء بسيوني تتولى إدارة أعمال زوجها أحمد سعد
  • أحمد سعد يعلن اختيار زوجته عليا بسيوني مديرة لأعماله
  • علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: رافض الشغل وبياخد مني فلوس
  • الكشف عن اسم المطربة الذي سيزين قميص برشلونة في الكلاسيكو المقبل
  • خزعل الماجدي.. ابن المدينة الذي عبثَ بالثوابت وجادل المُقدس
  • زوج يقيم دعاوى لتمكينه من رؤية بناته ويتهمها زوجته بالنشوز.. تفاصيل
  • زوجة تلاحق زوجها بدعوي طلاق ضرر وتعويض بسبب هجره.. التفاصيل
  • أغرب قضايا محكمة الأسرة.. حماتى دفعت زوجى لهجرى بعد طلاق نجلتها من شقيقى
  • أحمد الحمد.. عاشق مندلي الذي حملها في الغربة وعاد إليها شعرًا وتوثيقًا
  • العيد الذي لم يعد عيداً ..!