«إرادة جيل»: ارتباط المصريين بالرئيس السيسي كلمة السر في عبور التحديات
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قال النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، والأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، إن كلمة السر في عبور مصر للتحديات التي واجهتها خلال السنوات الماضية، تتمثل في التماسك الشعبي والارتباط بالرئيس، فضلا عن القناعة الشعبية للمصريين بأن يكونوا في التحديات والأزمات يد واحدة.
وأضاف «مطر» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ صراحة الرئيس مع الشعب واحدة من كلمات السر في عبور التحديات والأزمات، لافتا إلى أنّ الرئيس السيسي يسعى جاهدا للارتقاء بالمواطن المصري قدر المستطاع، وهو ما يقتنع به الشعب ولذلك يسير خلفه، ويأتي التأييد له في المرحلة المقبلة لاستكمال مسيرة العطاء خلال السنوات المقبلة.
وأشار رئيس حزب إرادة جيل، والأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، إلى أنّ المشروعات التي بدأ تنفيذها الرئيس السيسي منذ بداية توليه مهام البلاد، ويستمر بها حتى الآن، تلمس المواطن في المقام الأول.
دعم تحالف الأحزاب المصرية للرئيس السيسيوكان تحالف الأحزاب المصرية، أعلن دعمه للرئيس عبدالفتاح السيسي، في انتخابات الرئاسة المقبلة، لاستكمال مسيرة الإصلاح والتنمية والبناء، ونظم التحالف مؤتمرا شارك فيه ممثلو قيادات وأعضاء الأحزاب المشاركة في التحالف، مع عدد من الشخصيات السياسية والعامة، واستعرض خلاله الإنجازات التي شهدتها البلاد خلال الـ10 سنوات الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي تحالف الأحزاب الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة تيسير مطر الأحزاب المصریة
إقرأ أيضاً:
«طمع ابن عمها كلمة السر».. قصة «مليونيرة» تبدل حالها من الثراء الفاحش لـ عطف الجيران
«يبدل الحال في طرفة عين»، تصف هذه العبارة حياة سيدة مليونيرة، وصفًا دقيقًا خاصة بعد تبدل حالها خلال طرفة عين، فبعدما كانت تعيش حياة مرفهة من الثراء الفاحش وركوب السيارات الفخمة، باتت تدبر احتياجاتها اليومية عن طريق عطف الجيران عليها، الذين يسددون نيابة عنها كل شيء حتى إيجار مسكنها، ويجهزون لها طعاما تتناوله، في ظل جحود نجل عمها الذي رفض النظر إلى حالها بشفقة بعد إصابتها بمرض «الانفصام في الشخصية»، ورفض أن يعالجها طمعًا في سلب ورثها بعد وفاتها.
بدأت القصة، بتداول منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يتضمن نبذة عن حياة سيدة انقلبت حياتها رأسًا على عقب، وعاشت معاناة لمدة عام ونصف بسبب جحود نجل عمها.
وأوضح صاحب المنشور، أن هناك «فتاة» جدت واجتهدت وعملت في الصباح والمساء حتى تبني مستقبلا مشرقا لنفسها، ولم تتزوج حتى الآن، وتعمل في إحدى شركات البترول الكبرى، وحققت الفتاة مكاسب مادية ضخمة، وأصبح رصيدها البنكي يتجاوز ملايين الجنيهات.
وفي يوم، أصيبت هذه الفتاة بمرض الانفصام في الشخصية، وامتنعت عن تناول الطعام والشراب، وتوقفت عن العمل، وباتت حبيسة بين جدران منزلها رافضة وجود أحد بجانبها.
عاشت الفتاة، عام ونصف على نفس الحال، وخلال تلك المدة، كان الجيران يعطفون عليها ويلحون عليها حتى تقبل تناول الطعام، ويسددون لها إيجار المسكن، ويدامون على هذه الأفعال الطيبة دون كلل أو ملل منهم.
وأضاف صاحب المنشور، أنه يوجد علاج للفتاة حتى تسترد صحتها وتعود كما كانت من قبل، لكن ذلك يقف على موافقة أحد أقاربها، مشيرا إلى أن الفتاة لم يكن لها أقارب سوى نجل عمها، الذي رفض رفضا تاما علاجها، طمعًا في وفاتها بسرعة جراء هذا المرض، والاستيلاء على ممتلكاتها وأموالها عن طريق الورث بعد وفاتها.
وتابع صاحب المنشور: «حالتها سهلة وعلاجها سهل، بس لازم حد من قرايبها يسلمها للمكان اللي هيعالجها، الجميل أن عندها تأمين والتأمين موافق يتكفل بعلاجها بس عاوزين حد قريبها.. ابن عمها بس مش موافق يعالجها وبيقول مليش دعوة.. عارفين ليه؟ عشان هو اللي هيورث الحساب البنكي، وهيورث العربيات وأملاكها لما ربنا يأخذ الأمانه بتاعته.. ».
وناشد كاتب المنشور، المسئولين وكافة الجهات المعنية والنيابة العامة، أن ينظروا لتلك الفتاة نظرة شفقة، مطالبا بصدور قرار من النيابة بالموافقة على نقل هذه الفتاة للعلاج، قائلا: «التأمين مستعد يبعت عربية تأخذها.. سنة ونصف مفيش فايدة.. .الجيران تواصلوا مع ابن عمها.. وللأسف مفيش فايدة.. هي بس محتاجة حد يمضي على ورقه فقط».
اقرأ أيضاًاستمرار أزمة تأجيل جنازة الملحن محمد رحيم.. ماذا يحدث في فيلا حدائق الأهرام؟
مصرع وإصابة 23 شخص في حادث مروع بالفيوم