إصابتان في أم الفحم واستهدف لمنزل رئيس بلدية طمرة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أُصيب شخصان إثر تعرضهما لإطلاق نار في جريمتين منفصلتين في مدينة أم الفحم أمس الثلاثاء 29 أغسطس 2023، فيما تعرض منزل رئيس بلدية طمرة إلى عملية إطلاق نار كثيف من قبل مجهولين دون أن يبلغ عن إصابات، في ساعات متأخرة من الليل .
نفذ مجهولون، أمس الثلاثاء ، عمليات إطلاق نار على ساحة منزل رئيس بلدية طمرة، سهيل ذياب، للمرة الثانية على التوالي مما أسفر عن أضرار مادية كبيرة في سيارتين، فيما لم يبلغ عن وقوع إصابات بشرية ، حيث قامت كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل برصد شخص ملثماً بإطلاق النار بشكل كثيف صوب المنزل وهرب من المكان مباشرة .
اعتقلت الشرطة 3 أشخاص بتهمة إطلاق النار على مبنى بلدية الطمرة ، واستهداف مبنى البلدية بوابل كثيف من الرصاص ، حيث تلقت طواقم الإسعاف بلاغا عن رجل يبلغ من العمر (52 عاما)، تعرض لجريمة إطلاق نار خلال جلوسه في مركبته في حي البيار،
وفي جريمة منفصلة، نفذ مجهول عملية اطلاق نار على منزل في منطقة وادي النسور ، حيث فتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات جريمة إطلاق النار.
في سياق متصل تلقت الشرطة بلاغا آخر في نفس الوقت عن إطلاق نار على منزل في منطقة وادي النسور في المدنية، أصيب فيه أحد السكان المحليين، ووفقا لمسؤولين في الإسعاف، تم نقل رجل، يبلغ من العمر (56 عاما) .
وعلم أن طواقم "نجمة داود الحمراء"، قدمت الإسعافات الأولية اللازمة للمصاب بأعيرة نارية بالقسم الأسفل من جسده، وتم نقله على وجه السرعة، إلى مستشفى "هعيمق" في مدينة العفولة، لاستكمال تلقّي العلاج .
وبدورها، باشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادثة.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إطلاق نار نار على
إقرأ أيضاً:
السويد.. جرحى بإطلاق نار في أوبسالا
أعلنت الشرطة السويدية الثلاثاء، عن إصابة عدد من الأشخاص جراء إطلاق نار وقع في وسط مدينة أوبسالا، شمال العاصمة ستوكهولم.
وقالت الشرطة في بيان إنه تم "العثور على عدة أشخاص في أوبسالا مصابين بجروح تشير إلى إطلاق نار، وذلك بعد سماع دوي قوي في المدينة".
وأضافت أنها "تلقت بلاغات من مواطنين أفادوا بسماع دوي قوي، أشبه بإطلاق نار، في وسط المدينة".
ولم تعلن السلطات بعد عن عدد المصابين أو مدى خطورة الإصابات، فيما أكدت الشرطة أنها طوقت منطقة واسعة وأن عدة إجراءات جارية في موقع الحادث للتحقق مما حدث.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا