قال الدكتوء أحمد منصور، مدير مركز دراسات الخطوط بمكتبة الإسكندرية، إن العملة الورقية يكون لها وجهين، وجه عليه أثر إسلامي، والوجه الأخر عليه أثار من الحضارة المصرية القديمة.

وأضاف خلال حواره ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أن عملة ال"50 قرش" التي يوجد عليها رموز عليها صورة الجامع الأزهر من الأمام، ولكن من الخلف عليها صورة للملك رمسيس الثاني وهو مازال شابا، وعليها إسمه موجود أسفل العملة.

وتابع أن معني الجملة الموجودة أيضا على العملة، هي “قوية عدالة رع المختار من رع”، والذى يتم إطلاق عليه لقب ملكي، لافتا إلى أن صورة هذا التمثال موجود فى متحف فى إيطاليا وليس فى مصر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مكتبة الاسكندرية

إقرأ أيضاً:

مدير مستشفيات غزة يكشف لـ«الوطن» آلية توثيق الشهداء: لدينا إحصائية دقيقة

قال الدكتور مروان الهمص، مدير المستشفيات في قطاع غزة، إن وزارة الصحة الفلسطينية منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، تتعامل فقط مع من يصل إلى المستشفى إن كان جثة أو إصابة ثم توفى، مع انتظار وصول الأهل للتأكد من كل جثة ومن كل شهيد.  

وأضاف في تصريحات لـ«الوطن» أن الشهيد مجهولي الهوية،، يجرى وضعه في ثلاجة الموتى لمدة 3 أيام بحد أقصى حتى التعرف عليه، يقول: «إذا كان هناك إمكاينة نصور الوجه والمعالم ننشرها على التواصل الاجتماعي للوصول إلى أسرته».

الهمص: من فقد أثره في التراب لا يحسب في قوائم الشهداء

وتابع: «بعد مرور الـ3 أيام، وبسبب الازدحام وعدم وجود مكان، يلتقط العاملون في المستشفى صورة للشهيد المجهول ويحتفظون بها، حتى التعرف عليه، ويضاف في قوائم الوزارة للشهداء حتى معرفة هويته، ثم تسجيل مكان الاستهداف والساعة، وبأي سيارة وصل إلى المستشفى، ومن قام بإيصاله حتى تتعرف أسرته عليه». 

ويضيف مدير المستشفيات في غزة، أن كل من يصل إلى داخل المستشفيات، سواء الحكومية أو الميدانية هو فقط من يجرى التعامل معه عبر وزارة الصحة ضمن الشهداء، لكن يوجد الكثير، فمن لم يصل وفٌقد أثره داخل التراب لا يُحسب في قوائم الوزارة، لكنه أوضح، أن الأهل إذا أحضروا أي دليل، مثل قطعة من جلده أو رأسه أو قدمه أو يده وهو معروف أنه تعود لهذا الشخص، يتم التعامل معه على أنه شهيد ويسجل في قوائم الوزارة، وأسفل الأنقاض يجرى التعامل معهم فقط على أنهم في عداد المفقودين، لكن لن يتم تسجيلهم داخل سجلات الشهداء.

توثيق كامل ودقيق

ونفى «الهمص» أن يكون هناك فارقًا كبيرًا في أعداد الشهداء، وإن وجد، ستكون بسيطة للغاية، مشيرًا إلى أن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة لديها التوثيق الكامل والجدي والدقيق، كما أن المرضى ومن توفي بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي سفره أو الأزمة الغذائية أو غيرها، ستنظر وزارة الصحة خلال الفترة المقبلة مع المنظمات الدولية في اعتبارهم ضمن عداد الشهداء أم لا.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ الطائف يستقبل مدير مكتب مركز “وقاء” بالمحافظة
  • كلوديا حنا: فخورة بمشاركتي في مهرجان الإسكندرية السينمائي
  • مدير مستشفيات غزة يكشف لـ«الوطن» آلية توثيق الشهداء: لدينا إحصائية دقيقة
  • مواطن يكشف تفاصيل الاعتداء عليه من عمال أحد محلات الحلوى الشهيرة
  • مطرب «مفيش صاحب يتصاحب» يكشف سبب تغطية عيون خطيبته بالورد
  • مركز تغيّر المناخ يكشف موعد فصل الشتاء 2024 في مصر
  • مصدر يكشف عن هوية أحد المتهمين بقتل مدير محطة الرمادي وعائلته
  • انطلاق قمة تكني العاشرة بمكتبة الإسكندرية اليوم
  • شرطة دبي: هذه عقوبة الترويج لمسابقة أو عملة إلكترونية دون ترخيص
  • عمرو مصطفى يكشف عن أحدث أعماله وسط الطبيعة «صورة»