حقق فيلم وش في وش، إيرادات على مدار أسبوعين عرض بالسينما تقدر بـ11 مليون و283 ألفا و810 جنيهات، وجاء في المركز الثاني بقائمة الإيرادات التي تصدرها فيلم العميل صفر بطولة أكرم حسني والذي حقق على مدار 14 يوما عرض بالسينما أكثر من 15 مليون جنيه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.

وجاءت إيرادات فيلم وش في وش، في شباك تذاكر السينما أمس الثلاثاء بنحو 674 ألفا و63 جنيها، واحتل المركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية بالسينما، التي تضم أفلام العميل صفر، ع الزيرو، مرعي البريمو، خمس جولات، البطة الصفرا، بيت الروبي، تاج، البعبع، مستر إكس.

أبطال فيلم وش في وش

يشارك في بطولة فيلم وش في وش، أمينة خليل، محمد ممدوح، بيومي فؤاد، أنوشكا، سامي مغاوري، محمود الليثي، أحمد خالد صالح، دنيا سامي، تأليف وإخراج وليد الحلفاوي.

قصة فيلم وش في وش

تدور قصة فيلم وش في وش، من خلال زوجين، تضطر أسرتيهما في المكوث بصحبتهما داخل منزل الزوجية لمدة 24 ساعة، تتصاعد خلالها الأزمات بسبب اختلاف الثقافات والطبقات الاجتماعية، وكل ذلك في إطار كوميدي.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم وش في وش إيرادات فيلم وش في وش أمينة خليل محمد ممدوح فیلم وش فی وش

إقرأ أيضاً:

محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك

وكلما حلَّت الهزائم بالمليشيا اعتمر عبدالله حمدوك (كدموله السياسي) ولبس (ثياب الواعظينا)، وخرج على الناس منادياً بوقف الحرب.

الدور المرسوم لـ(حمدوك) بات واضحاً وهو محاولة لعب الوسيط حينما تضيق الأرض بالمليشيا، فقد أعدَّهُ الكفيل الأماراتي لهذه المهمة الت يمارسها بلا خجل أو حياء في محاولة لإنقاذ التمرد الذي يذيقه الجيش وقواته المساندة كؤوس الهزائم والموت الزؤوام فى كل مكان.
بخطابه الأخير المتزامن مع إنتصارات القوات المسلحة

فى مسارح العمليات كافة كشف حمدوك القناع عن وجهه الجنجويدي القبيح، وأطلق الرصاصة الأخيرة على صورة الحكيم الكاذب الذي إدَّخرهُ الشعب السوداني أملاً فما وجده إلا ألماً وأذىً بممارسته عمالةً مفضوحة لم تعد خافية عن الشعب السوداني الذي يعلم كل شيء.
كيف تراجع حمدوك وإنحط إلى هذا الدرك السحيق وهو يتحول إلى لعبة تحركها أصابع آل دقلو في مسرح العمالة والعبث السياسي، وكيف إنهارت (شكراً حمدوك) وتحولت إلى لعنات تلاحق الرجل في كل مكان؟!.

تحوَّل حمدوك المنقذ الثائر إلى مسخ مُشوَّه وكلب صيد فى مارثون السباق الإماراتي البغيض الذي أراد إحتلال السودان وتحويله إلى إقطاعية خاصة بأولاد زايد، كيف إرتضى حمدوك لنفسه أن يكون ضد الشعب والوطن وتمادى فى عمالته للحد الذي جعله يساوي بين الجيش الوطني والمليشيا المتمردة؟!.

ومن عجب أن حمدوك خان بعمالته مبادئ ثورة ديسمبر التي رفعت شعارات (مافي مليشيا بتحكم دولة)، و(الجنججويد ينحل)، قبل أن يخون وطنه وشعبه، ويُنَصِّب نفسه راعياً سياسياً خفياً لمشروع المليشيا الدموي الإنقلابي الذي سرق المواطنين وإغتصب نساءهم ومارس قتل وتشريد وتنزيح الناس وارتكب السبع الموبقات بحق السودانيين.

بلا خجل طالب حمدوك في خطابه الأخير ببعثة أممية، ودعا لحظر توريد السلاح للأطراف المتحاربة، فالجيش فى نظر حمدوك طرف يحارب الدعم السريع الذي يعمل حمدوك تحت إمرته الآن برعاية الكفيل الإماراتي.

الرجل ظل متمسكاً بقوله “لا منتصر في هذه الحرب”، العبارة التي ما زالت تُراوِح مكانها منذ إحتلال المليشيا لأجزاء واسعة في الخرطوم والجزيرة وسنار، وبعد أن أُخرِج الجنجويد من كل هذه المناطق وبات النصر قاب قوسين أو أدنى، مازال حمدوك يرى أنه لا أحد سينتصر في الحرب، فكيف نُفَسِّر هذا الإصرار الذي يتغاضى عن حقائق الميدان ويمارس التضليل البائن وحمدوك يتحول إلى بوق مليشي يُسَبِّح بحمد حميدتي وكفيله الإماراتي؟!.

لم تَعُد عمالة حمدوك خافية، فمقاساتها لا تتناسب ورداء الحكمة الذي يتجوَّل به بين المنابر ولا يكاد يُغطِّي عورته البائنة، حمدوك يُمثِّل الجنجويد وهو جزء من مشروعهم السياسي، لم يعد الأمر مجرد تمثيل بعد أن إستبانت المواقف وسقطت ورقة التوت وظهر حمدوك للعلن بوجهه الكدمولي القبيح.

الظاهرة الحمدوكية فى دورتها الأخيرة ينبغي أن تصمت مع آخر طلقة من الجيش في صدر مشروع الجنجويد التآمُري، إذ لن يجد الرجل طرفين فى الحرب، ليبدأ مشروع عمالة جديد يبحث فيه عن موطئ قدم في السودان الخالي من الجنجويد وأذيالهم من القحاتة الذين خانوا الوطن وشعبه وباعوه بدراهم معدودات فى مزادات الإمارات.

سينتهي الدور الحمدوكي البغيض مع نهاية المليشيا بإذن الله وسيشيعه السودانيون باللعنات، وسيكتب الوطن فصلاً جديداً من التَحَرُّر والإنعتاق من العملاء والخونة مع إعلان النصر فى معركة إجتثاث تمرد آل دقلو وإنهاء وجودهم فى السودان إلى الأبد.

محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «الملك ليبرون» يغيب أسبوعين
  • مليون درهم جوائز بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية
  • محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك
  • قضايا قيمتها 12 مليون جنيه.. ضربات متتالية ضد مافيا العملات الأجنبية
  • خلال أسبوعين.. جاهزية أول ڤيلا بحي الوفاء بمدينة السلطان هيثم
  • خلال أسبوعين.. جاهزية أول ڤيلا بحي الوفاء بمدينة السلطان هيثم.. عاجل
  • محمد سامي: مي عمر بتساعدني في مسلسل سيد الناس
  • أخبار أسوان| افتتاح مساجد جديدة ..39 مليون جنيه حافز تميز أداء .. 500وجبة للأسر الفقيرة
  • نقابة المهندسين تحقق فائضا مالية بقيمة 669 مليون جنيه
  • محمود بسيوني حكمًا لمباراة المصري والبنك الأهلي بكأس مصر