يقول نائب معارض، خلال لقاء خاص، إنّ "ال٧٠ نائبا الموقّعين على عريضة لجنة تقصي الحقائق الدولية في ملف انفجار مرفأ بيروت وقعوا في "فخ"مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات الذي كان المبادر الأول الى طرح هذه الفكرة أمام اهالي الضحايا".
وقال النائب المذكور : "لقد جرّهم الى لجنة تقصي الحقائق للهروب من لجنة التحقيق.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قرار صهيوني بإقالة طيارين وقعوا على رسالة احتجاج ضد استمرار الحرب
كشفت إذاعة “جيش” العدو الصهيوني، اليوم الخميس، أن ما يسمى قائد سلاح الجو اللواء المجرم “تومر بار” ورئيس الأركان المجرم “إيال زامير” قررا إقالة الطيارين الذين وقعوا على رسالة الاحتجاج ضد استمرار الحرب.
ووفق الإذاعة، فإن بار أصدر قرارًا بوقف أي جندي في الاحتياط عن الخدمة في الجيش في حال قام بالتوقيع على الرسالة، وقد تمت الموافقة على هذا القرار من قبل رئيس الأركان زامير.
وحسب “هيئة البث الصهيونية”، فإن معظم موقعي عريضة الاحتجاج ليسوا أعضاء في خدمة الاحتياط النشطة.
وقال مسؤولون: لا يمكن لشخص في قاعدة عسكرية توقيع رسالة ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة، معرباً عن خطورة توقيع جنود احتياط نشطين في سلاح الجو عريضة احتجاج.
وفي وقت سابق، قالت “هيئة البث الصهيونية” اليوم الخميس، أن نحو 1000جندي احتياط فيما يسمى سلاح الجو الصهيوني نشروا رسالة احتجاج على استمرار الحرب على قطاع غزة .
ووفق الهيئة، فالرسالة تطالب بإعادة المختطفين فورا، كما ترى أن الحرب تخدم مصالح سياسية شخصية.
وأفادت الهيئة، أن رسالة جنود الاحتياط بسلاح الجو تؤكد أن استمرار الحرب لا يحقق أيا من أهدافها المعلنة .
كما تؤكد الرسالة، أن الاتفاق وحده كفيل بضمان عودة المختطفين بينما الضغط العسكري سيقتلهم.
كما تدعو الرسالة الصهاينة إلى التحرك للمطالبة بوقف القتال.