صور مذهلة لكائن فضائي حقيقي يشبه النساء.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قال ممثل وساحر استعراضي أجنبي إن لديه صورة لكائن فضائي حقيقي متعرج بأجزاء نسائية "بارزة"، تم التقاطها في قبو مبنى مهجور خلال لقاء في عام 2004.
الطابق السلفي
وأشار إلى أن الكائن الفضائي المتعرج تم رصده في الطابق السفلي من مبنى مهجور. وقد أصيب أحد حراس الأمن بالفزع عند مواجهته عام 2004 في نيوفو ليون بالمكسيك عندما قيل إنه تم رصد أجسام غريبة في السماء في الشهر الماضي.
صور حقيقية
وشارك شخصً قد ادعى أنه اختطف من قبل كائنات فضائية في عام 1985 - الصور مع صديقه (الممثل) وهو مقتنع بأنها "حقيقية".
وقد شارك الممثل والساحر الاستعراضي هذه الصور عبر الإنترنت معلقًا " قال صديقي إن هذه الصورة ربما تكون حقيقية. إنها أيضًا للكائنات التي رآها وشاهدها وكان معها"
وأضاف "يقال إن الصورة التقطها حارس أمن في الطابق السفلي من مبنى مهجور في نويفو ليون.
قطعة من جسم غامضوادعى الساحر الاستعراضي (76 عاما) أنه كان يحمل في يده قطعة من جسم غامض منذ ما يقرب من 50 عاما، قائلًا "لقد عُرضت عليّ قطعة وطُلب مني أن أحملها وأصف ما شعرت به. لقد كانت معدنية وناعمة وشبيهة باللؤلؤ ولها "جلد" عاكس لقوس قزح.
"عندما حملتها شعرت بالاهتزازات. وشعرت أنها تتنفس... كما لو كانت على قيد الحياة. "
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكسيك عام 2004
إقرأ أيضاً:
تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟
كتب جوني منيّر في" الجمهورية": قبل التطرّق إلى البحث في قراءة التطورات الدولية، لابدّ من نظرة سريعة إلى الملف الذي حمله هوكشتاين، وما حكي حول النقاط الخلافية. وبات معلوماً أنّ النقطة الأبرز تتعلق بحرّية العمل العسكري الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار. وعدا عن أنّ هذا البند يصيب السيادة الوطنية في الصميم، فإنّ التوازنات الميدانية لا تسمح لإسرائيل بهذا «الترف . ولا بدّ من استكشاف حقيقة نيات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وأيضاً الظروف الدولية المؤثرة. فعلى المستوى الإسرائيلي تبدو الثقة معدومة بالتزامات نتنياهو. ذلك أنّ اسلوبهالتفاوضي في غزة لا يزال ماثلاً في الأذهان،حيث كان يجعل الأمور تبدو وكأنّها أصبحت قريبة جداً من التفاهم على وقف النار ليعمد من بعدها إلى إشعال الجبهات والإندفاع في جولات قتالية جديدة.وكان الوزيران المتطرّفان سموتريتش وبن غفير يساعدانه في «مسرحيته » من خلال رفع صوتهما بالتهديد بالإنسحاب من الحكومة وبالتالي إسقاطها، لتكون ذريعة نتنياهو بعدم قدرته على إجراء تسوية سياسية خشية سقوط حكومته. وفي الأمس ارتفع صوت سموتريتش محذراً مجدداً.وثمة أربعة مؤشرات إسرائيلية لا تبعث على الإرتياح:
كيف يمكن تفسير اندفاع القوات الإسرائيلية في عمليات عسكرية هجومية في جنوب لبنان في الوقت الذي كان هوكشتاين يعمّم أجواءه الإيجابية في بيروت؟ ألا يفترض منطقياً أن يتجنّب
نتنياهو «المجازفة » بخسائر في صفوف جنوده طالما أنّ الأمور أصبحت في خواتيمها؟ وما الفائدة من كسب مواقع جديدة طالما أنّ بنود التسوية أصبحت معروفة؟
في كلمته الأخيرة أمام الكنيست التزم نتنياهو بأهداف ثلاثة لحربه على لبنان: خلق واقع أمني جديد حسب وصفه، ونزع صواريخ «حزب الله » )الدقيقة(،وإنهاء كل الطرق التي تؤمّن تزويد «حزب الله » بالسلاح، والمقصود هنا الحدود الجوية والبحرية والبرية خصوصاً. ولكن المشروع الذي يحمله هوكشتاين لميلحظ أياً من هذه النقاط إّ لّا إذا كان هنالك ملحق سرّي يتمّ التكتم حوله. هل من المنطقي أن ينجز نتنياهو اتفاقاً كاملاً مع لبنان لإنهاء الحرب الجارية في وقت يثقل كاهله ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حركة «حماس »؟ ألا يفترضمنطقياً أن يشبك هذا الملف مع ملف التسوية في لبنان طالما أنّ الطرف المفاوض الحقيقي هو نفسه، أي إيران؟ خلال الأسبوع الماضي زار وفد إسرائيلي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في مارآلاغو في فلوريدا، وأعلن أنّ حكومة نتنياهو تريد «إهداءه » قرار وقف النار في لبنان كهدية مبكرة. وبالتالي، لماذا سيقدم ترامب على إعطاء اتفاق الآن سيسجله جو بايدن فيسجله وليس دونالد ترامب؟ وهو ما يؤشر إلى أنّ نتنياهو سيسعى ل «علك » الوقت وإحراقه من الآن وحتى موعد دخول ترامب إلى مكتبه البيضاوي تماماًكما فعل في غزة.