صور مذهلة لكائن فضائي حقيقي يشبه النساء.. شاهد
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قال ممثل وساحر استعراضي أجنبي إن لديه صورة لكائن فضائي حقيقي متعرج بأجزاء نسائية "بارزة"، تم التقاطها في قبو مبنى مهجور خلال لقاء في عام 2004.
الطابق السلفي
وأشار إلى أن الكائن الفضائي المتعرج تم رصده في الطابق السفلي من مبنى مهجور. وقد أصيب أحد حراس الأمن بالفزع عند مواجهته عام 2004 في نيوفو ليون بالمكسيك عندما قيل إنه تم رصد أجسام غريبة في السماء في الشهر الماضي.
وشارك شخصً قد ادعى أنه اختطف من قبل كائنات فضائية في عام 1985 - الصور مع صديقه (الممثل) وهو مقتنع بأنها "حقيقية".
وقد شارك الممثل والساحر الاستعراضي هذه الصور عبر الإنترنت معلقًا " قال صديقي إن هذه الصورة ربما تكون حقيقية. إنها أيضًا للكائنات التي رآها وشاهدها وكان معها"
وأضاف "يقال إن الصورة التقطها حارس أمن في الطابق السفلي من مبنى مهجور في نويفو ليون.
وادعى الساحر الاستعراضي (76 عاما) أنه كان يحمل في يده قطعة من جسم غامض منذ ما يقرب من 50 عاما، قائلًا "لقد عُرضت عليّ قطعة وطُلب مني أن أحملها وأصف ما شعرت به. لقد كانت معدنية وناعمة وشبيهة باللؤلؤ ولها "جلد" عاكس لقوس قزح.
"عندما حملتها شعرت بالاهتزازات. وشعرت أنها تتنفس... كما لو كانت على قيد الحياة. "
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكسيك عام 2004
إقرأ أيضاً:
مرصد جيمس ويب يسبر أغوار حضّانة نجوم مذهلة
التقط مرصد جيمس ويب الفضائي صورة جديدة مذهلة لـ"ليندز 483″، وهي منطقة تشكل نجوم تقع على بعد نحو 650 سنة ضوئية من الأرض (السنة الضوئية هي وحدة مسافة تساوي الواحدة منها قرابة 10 تريليونات كيلومتر).
وقد أظهرت كاميرا الأشعة تحت الحمراء الخاصة بالمرصد -والتي تميزه عن بقية المراصد الفضائية- نجمين صغيرين مختبئين في سحابة كثيفة من الغبار.
نفاثات عجيبةوبحسب بيان صحفي رسمي من منصة جيمس ويب، فإن هذه النجوم تقذف باستمرار الغاز والغبار، مما يشكّل هياكل جميلة تشبه النفاثات تظهر بألوان برتقالية وزرقاء وأرجوانية، وهي ما تراها في الصورة التي أصدرها المرصد.
وبمرور الوقت تصطدم هذه النفاثات بالغازات الأقدم، مما يتسبب في أنماط ملتوية وتشكيل مركّبات كيميائية جديدة مثل أول أكسيد الكربون والميثانول، وهي ما يصنع الشكل الغريب الساحر لتلك السحابة.
كما تُظهر الصورة مناطق داكنة على شكل حرف "في"، وقد تبدو هذه المناطق السوداء فارغة، لكنها في الواقع تحتوي على الغبار الأكثر كثافة في السحابة، وهو كثيف للغاية لدرجة أنه يحجب معظم ضوء النجوم.
وإذا نظرت عن كثب فإن بعض البقع البرتقالية الخافتة في هذه المناطق المظلمة هي في الواقع نجوم خلفية تكافح للتألق من خلال الغبار الكثيف.
وعلى مدى ملايين السنين سيتشكل النجمان بالكامل ويزيلان الغبار المحيط بهما، وهذا هو ما حصل مع الشمس قبل نحو 4.5 مليارات سنة، إذ كانت جزءا من سحابة شبيهة، ثم بعد ذلك أزالت بقايا تلك السحابة بإشعاعها خلال ملايين السنوات الأولى من عمرها، وقد يكوّن أي من هذين النجمين أو كليهما كواكب لتدور حولهما مثلما حصل مع الشمس أيضا.
إعلانوالواقع أننا يمكن أن نشاهد في سماء الليل نموذجا شبيها وهو عنقود الثريا النجمي، وقد سمته العرب قديما بهذا الاسم لأنها تخيلته يمثل فتاة ذات ثروة أرادت الزواج من شخص غني، لكن الذي وقع في حبها كان شخصا فقيرا سمي الدبران، ويمثله نجم عملاق أحمر في كوكبة الثور.
وتساعد هذه الأرصاد الجديدة العلماء على فهم كيفية تشكل النجوم وتطورها، وتوفر للعلماء أدلة مرصودة بشأن كيفية تشكل الكواكب حول النجوم الصغيرة، كما يساعد ذلك يساعد علماء الفلك على تحسين النماذج الحاسوبية التي تحاكي تشكل النجوم.