مصدر: روسيا وتركيا قد توقعان اتفاقيات في أعقاب محادثات الرئيسين
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أفاد مصدر سياسي في أنقرة بأن روسيا وتركيا قد توقعان عدة اتفاقيات عقب المحادثات المقررة بين رئيسي البلدين فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان في مدينة سوتشي بجنوب روسيا.
إقرأ المزيد مصدر: أردوغان يأمل بلقاء بوتين قبل بداية اجتماعات الجمعية العامة في نيويوركوقال المصدر في حديث لوكالة "تاس": "هناك احتمال أن توقع روسيا وتركيا عدة اتفاقيات في أعقاب محادثات الرئيسين في سوتشي.
ونقلت الوكالة عن مصدر دبلوماسي، سابقا، أنه من المخطط أن يعقد اللقاء بين بوتين وأردوغان في مدينة سوتشي الروسية. وأضاف المصدر أن الموعد المحتمل لإجراء المحادثات هو 4 سبتمبر القادم. من جهتها أشارت قناة "Haberturk" التركية إلى التاريخ نفسه لإجراء هذه المحادثات في سوتشي.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا رجب طيب أردوغان سوتشي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري:جبهة تحرير الشام أرسلت رسالة إلى إيران عبر بغداد بعدم التدخل في سوريا مقابل عودة العلاقات
آخر تحديث: 4 يناير 2025 - 5:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر إطاري مطلع، اليوم السبت (4 كانون الثاني 2025)، عن مضمون رسالة من حكام سوريا الجدد الى طهران وصلت قبل 4 ايام الى بغداد.وقال المصدر، إن” انقرة والدوحة هما الاقرب الان الى الجولاني مسؤول مايعرف حاليا بادارة العمليات وهي بمثابة الحاكم الفعلي لدمشق بعد سقوط نظام الاسد في 8 من كانون الأول الماضي”.واضاف ان” انقرة والدوحة كما يبدو دفعتا الجولاني الى عدم التصادم مع ايران والسعي لفتح قنوات تفاهم غير معلنة معها من خلال وسطاء كثر ومنهم بغداد في توجيه رسائل وصلت إحداها فعليا قبل 4 أيام تتضمن 4 نقاط، ومنها عدم التدخل في الشؤون وتاكيد حماية المراقد المقدسة وفتح صفحة للتعاون الاقتصادي وان سوريا لن تكون مصدر تهديد لاي طرف دولي او اقليمي، لافتا الى انه” لايعرف اذا ما كانت الرسالة من الجولاني أو أي من القيادات المقربة لكنها رسالة جاءت من دمشق ويبدو ان هناك متغيرات مهمة”.واشار المصدر الى ان” دمشق لاتريد التصادم حاليا من اي طرف والجولاني يحاول تثبيت دعائم حكمه قدر المستطاع، لافتا الى ان” هيئة تحرير الشام كان لها بالفعل ممرات تفاهم مع الايرانيين قبل سقوط نظام الاسد من خلال فسح المجال امام الالاف من حرس الثورة بالانسحاب من مقراتهم في حمص وغيرها دون اي مساس او قصف”.وتابع المصدر، ان” ايران ستفتح ابواب تفاهم كما يبدو مع حكام دمشق والاخيرة تدرك بأن ايران تمتلك اوراقا مهمة في المشهد السوري لذا فان التعاون بينهما ربما ارادة مشتركة لان خلاف ذلك سيخلق توترات على الارض”.