الاقتصاد نيوز-بغداد

 إرتفعت العقود الآجلة للنفط الخام، خلال الدورة الآسيوية يوم الأربعاء.

حسب بورصة نيويورك التجارية, تمت تجارة العقود الآجلة للنفط الخام في اكتوبر على USD81.49 للبرميل وقت كتابة الخبر, ارتفع بنسبة 0.41%.

لقد تمت المتاجرة مسبقا على جلسة إرتفاع USD81.61 للبرميل. النفط الخام قد يجد نقاط الدعم على USD77.

59 والمقاومة على USD81.61.

عقود مؤشر الدولار,الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، ارتفع بنسبة 0.07% للمتاجرة به على USD103.54.

في الوقت نفسه على نايمكس, ارتفع سعر نفط برنت لشهر نوفمبر بنسبة 0.29% لتتم المتاجرة به على USD85.16 للبرميل, بينما فرق النقاط (السبريد) بين عقود نفط برنت و النفط الخام يقف على USD3.67 للبرميل.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

متجاوزا الـ80 دولارا للبرميل.. النفط العراقي يختتم تعاملات الأسبوع على ارتفاع

بغداد اليوم -  متابعة

اختتمت أسعار النفط العراقي، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، التعاملات الأسبوعية على ارتفاع، فيما حافظ على مكاسبه متجاوزا الـ80 دولارا للبرميل.

وبحسب بيانات اطلعت عليها "بغداد اليوم"، فقد سجل خام البصرة الثقيل 79.43 دولارا للبرميل، بينما سجل المتوسط 81.68 دولارا للبرميل بنسبة تغيير 0.95- على التوالي تسليم اذار 2025.

كما أظهرت البيانات انخفاضا بأسعار الخام عالميا، حيث سجل خام برنت البريطاني 80.79 دولارا، بينما سجل خام غرب تكساس الأمريكي الوسيط 77.88 دولارا للبرميل، بنسبة تغيير 0.50- و0.80- على التوالي.

المصدر: "بغداد اليوم"+ مواقع

مقالات مشابهة

  • متجاوزا الـ80 دولارا للبرميل.. النفط العراقي يختتم تعاملات الأسبوع على ارتفاع
  • النفط يصعد ويتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية
  • مخاوف شح المعروض ترفع أسعار النفط.. والذهب يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث تواليًا
  • النفط يرتفع وسط مخاوف بشأن المعروض وتجدد آمال خفض الفائدة
  • أسعار النفط تواصل الصعود مع توقعات شح المعروض الروسي
  • استقرار العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية بسبب بيانات التضخم
  • النفط يرتفع وسط مخاوف من نقص الامدادات
  • أسعار النفط العراقي تحافظ على ارتفاعها فوق 80 دولارا للبرميل
  • ارتفاع أسعار النفط مدعومة بتراجع مخزونات الخام
  • النفط دون تغير يذكر مع هبوط المخزونات الأمريكية وتوقعات ضعف الطلب