ضباط بالجيش الغابوني يعلنون استيلاءهم على السلطة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أعلن ضباط كبار بالجيش الغابوني استيلاءهم على السلطة خلال ظهورهم على قناة «غابون 24» في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.
وأعلن الضباط إغلاق حدود البلاد حتى إشعار آخر وحل مؤسسات الدولة، مؤكدين أنهم يمثلون جميع قوات الأمن والدفاع في الغابون.
وقالوا إن الانتخابات العامة الأخيرة تفتقر للمصداقية وإن نتائجها باطلة.
جاء ذلك بعد أن أعلن مركز الانتخابات الحكومي فوز الرئيس علي بونغو بفترة ثالثة في الحكم بحصوله على نسبة 64.27 في المئة من الأصوات.
روسيا تعلن تدمير 4 زوارق أوكرانية تقل 50 مظليا منذ ساعتين فون دير لاين تدعم تولي وزير الخارجية الهولندي ملف المناخ في المفوضية الأوروبية منذ 3 ساعات
وتفوق بونغو في انتخابات جرت بدورة واحدة على منافسه الرئيسي البير أوندو أوسا الذي حصل على 30.77 في المئة فيما حصل 12 مرشحا آخر على ما تبقى من أصوات، على ما أوضح رئيس المركز الغابوني للانتخابات ستيفان بوندا عبر التلفزيون الرسمي.وبلغت نسبة المشاركة 56.65 في المئة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
اتساع حملة الاحتجاج على الحرب في صفوف ضباط وجنود احتياط جيش العدو
الثورة نت/
تتسع يومًا بعد آخر حملات الاحتجاج على الحرب في قطاع غزة، وذلك داخل تشكيلات الاحتياط في جيش العدو الصهيوني؛ في ظل فشل الحرب في اطلاق سراح الأسرى مع استمرار الخسائر .
ويطالب المحتجون باستعادة الأسرى حتى لو كان الثمن وقف الحرب كليّاً.
وذكرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الصهيونية، اليوم الاثنين، ان قضية طرد قرابة ألف موظف وطيار احتياط في سلاح الجو من الخدمة قبل أيام على ضوء كتاب الاحتجاج، الذي كانوا يعتزمون تقديمه للمستوى السياسي لا زالت تلقي بظلالها على المشهد حيث انضمت تشكيلات احتياط اخرى لموجة الاحتجاج.
وقالت الصحيفة إن 20 تشكيلا احتياطيا آخرين انضموا خلال الأيام الاخيرة لموجة الاحتجاج وذلك من عدة أذرع عسكرية، حيث وصل عدد المحتجين من تشكيلات الاحتياط ومن المتقاعدين إلى الآلاف.
فيما يضاف الى ذلك توقيع حوالي 1600 ضابط وجندي من قدامى المحاربين من سلاح المشاة ولواء المظليين على عريضة تطالب بإعادة الأسرى ووقف الحرب.
كما وقّع 250 من كبار الضباط السابقين في جهاز الموساد على عريضة احتجاج تطالب بوقف الحرب واستعادة الاسرى، ومن بين الموقعين ثلاثة من قادة الجهاز السابقين وهم : داني ياتوم ، افرايم هليفي وتمير باردو.