بعد انفصالهما .. شاهد أجمل صور جمعت أحمد سعد وطليقته
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تصدّرت مُصممة الأزياء علياء بسيوني، وطليقها الفنان أحمد سعد تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل خلال الساعات الماضية بعد إعلانها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، انفصالها عن «سعد»، عبر خاصية الاستوري.
واعتادت مصممة الأزياء علياء بسيوني على مشاركة متابعيها أحدث إطلالاتها التي تتسم بالأنوثة والأناقة في آن واحد، مما جعلها محط اهتمام متابعيها.
وتتميز مصممة الأزياء علياء بسيوني بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد مصممة الأزياء علياء بسيوني، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضًا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
وفى هذا التقرير نعرض لكم مجموعة من صور مُصممة الأزياء علياء بسيوني وطليقها الفنان أحمد سعد.
IMG_1068 IMG_9991 IMG_1066 IMG_1065 IMG_1064 IMG_9989المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد علياء بسيوني
إقرأ أيضاً:
موقف محرج لوزيرة الخارجية الألمانية مع أحمد الشرع في القصر الجمهوري بدمشق.. شاهد
تعرضت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيبروك، يوم الجمعة لموقف محرج خلال زيارتها إلى دمشق بصحبة نظيرها الفرنسي جان نويل بارو، حيث التقيا رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع.
الشرع يرفض مصافحة بيربوكورفض أحمد الشرع مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية خلال استقباله لها في القصر الجمهوري بالعاصمة السورية دمشق، في أول زيارة لها بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي.
وانتهى حكم آل الأسد الذي استمر لأكثر من 50 عاما، بعد دخول الفصائل المسلحة إلى العاصمة دمشق في الثامن من ديسمبر 2024 حيث اندلعت اشتباكات مع الجيش السوري في نهاية نوفمبر الماضي، وسيطرت هيئة تحرير الشام على الحكم في دمشق.
بيبروك في سجن صيدياناوأكدت وزيرة الخارجية الألمانية أنه لا يمكن إعادة ضحايا نظام الرئيس بشار الأسد، الذين لقوا حتفهم في هذا السجن، للحياة، لكن يمكننا جميعا المساهمة كمجتمع دولي في ضمان تحقيق العدالة، خلال زيارتها إلى سجن صيدنايا.
واطلعت بيربوك على ظروف سجن صيدنايا من قبل ممثلي منظمة الحماية المدنية السورية "الخوذ البيضاء"، وزار الوزيران غرف التعذيب، ومن بينها غرفة الضاغط الفولاذي مكبس سيئة السمعة، التي يقال إنه كان يتم سحق أفراد بها.
وفي نفس السياق، أكد جان نويل بارو وبيربوك على ضرورة تحقيق انتقال سلمي وجامع للسلطة في سوريا.
وقال وزير الخارجية الفرنسي في منشور عبر حسابه بمنصة إكس الجمعة "معا، فرنسا وألمانيا، نقف إلى جانب السوريين، في كل أطيافهم"، مضيفا أن البلدين يريدان "تعزيز انتقال سلمي وفعال لخدمة السوريين ومن أجل استقرار المنطقة".