أسعار الأدوات المدرسية في معارض المدارس بالمحافظات.. خصومات تصل إلى 50%
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
شهدت أسعار المستلزمات الدراسية في معرض أهلا مدارس 2023 ومعرض ناصر الخيري وعدد من المكتبات في محافظات مصر، تخفيضات كبيرة في الأسعار تبدأ من 20% وحتى 35% إلى 50%.
أسعار نفس السلع في المكتبات الخارجية بجودة عالية وبأسعار أقل من قبل الشركات العارضة، بناء على اتفاق مع وزارة التموين والتجارة الداخلية واتحاد الغرف التجارية.
وقال علي إسلام محمد، أحد أصحاب محال لبيع المستلزمات المدرسية بالمنصورة، لـ«الوطن»: «نبيع الأدوات المدرسية بجودة عالية وبأقل الأسعار في معرض ناصر الخيري التابع لمديرية التربية والتعليم في محافظة الدقهلية، وبـ 500 جنيه فقط يستطيع ولي الأمر شراء كل المستلزمات المدرسية المطلوبة، وتتراوح أسعار اللانش بوكس تبدأ من 30 جنيه وحتى 55 جنيه، والزمزمية من 20 و 25 وحتى 40 جنيه إلى 45 جنيه حسب النوع والجودة، ودستة الكشاكيل تبلغ أسعارها إلى 90 جنيه التي تتضمن 20 كراسة 28 ورقة، و40 ورقة الدستة110 جنيه وأقلام الرصاص من 30 وحتى 40 جنيه والجاف نفس السعر، وعلي الألوان من 10 وحتى 20 جنيه والحقائب المدرسية تتراوح أسعارها من 100 وحتى 185 جنيه».
وأضاف طارق هلال، أحد تجار الزي المدرسي بالدقهلية، أن الأسعار مناسبة وفي متناول أيادي الجميع وتصل الخصومات إلى 35% أسعار الملابس المخصصة للمدارس في المرحلة الابتدائية تبدأ من 55 جنيها وتزيد الأسعار حتى المرحلة الثانوية التي تبدأ من 65 وحتى 75 إلى 85 جنيها والبدل المدرسية هي أعلى سعر وتبلغ 170 جنيها.
وأكد أحمد الجميلي مدير معرض أهلا مدارس في مدينة بني عبيد بالدقهلية، بالتنسيق مع الغرفة التجارية المستلزمات المدرسية تصل إلى خصم 50% بالمعرض بأعلى جودة مثل نظيرتها التي تباع في الأسواق الخارجية، ولكن بأسعار أقل بكثير، وتتراوح أسعار أقلام الرصاص بين 25 وحتى 35 جنيها، وذلك حسب النوع بجودة عالية، واللانش بوكس 40 جنيها، ودستة كشكول 40 ورقة 45 جنيها، والزمزمية 20 وحتى 25 جنيها، وكشكول سلك 100 ورقة بـ 25 جنيها، والـ150 ورقة 35 جنيها، وعلب أقلام الجاف 25 جنيها وحتى 30 جنيها، والحقائب المدرسية تتراوح بين 210 جنيهات وحتى 250 جنيها، البراية بـ5 جنيهات والمحاية بـ5 جنيهات، وهناك تشديدات صارمة على ضرورة وضع الأسعار أمام كل منتج وفي حال المخالفة يتم اتخاذ الإجراءات القانونية
تقول ألفت علي، صاحبة مكتبة بغرب الإسكندرية، إن الخصم يصل لأكثر من 20% على مستلزمات المدارس للمساهمة فى رفع العبء عن كاهل أولياء الأمور وسعر الكراس 5 جنيهات وبعد الخصم 3.5 والكراس اللوكس 5 جنيهات بدلاً من 7 جنيهات والاسكتش السلك اللوكس 100 ورقة قبل الخصم 33 جنيها وبعد الخصم 28 جنيها واسكتش 80 ورقة 26 جنيها بدلاً من 30 جنيها والأقلام الرصاص عرض العلبة 12 قلم 39 جنيها والأقلام الجاف عرض العلبة 30 جنيها بدلاً من 38 جنيها وعن شنط المدارس قالت إن الخصم من 310 جنيهات إلى 250 جنيها ومن 210 جنيهات إلى 150 جنيها.
وأشارت ألفت إلى أنه بالإضافة لتلك الخصومات يتم عمل خصم إضافي لمشتروات الأيتام سواء لجمعيات رعاية الأيتام أو الأسر يصل إلى 50 % دعمآ من المكتبة لاستمرارهم فى التعليم ويوجد بالمكتبة كتب خارجية محانية لغير القادرين ويتم تجميعها من أهل الخير وتشارك المكتبة بجزء منها ويتم تسليمها مجاناً.
وأوضح يوسف نبيل، أحد تجار منطقة الفيالة، أنّ العديد من تجار بيع المستلزمات المدرسية، طرحوا تخفيضات هائلة في الأسواق، وصلت إلى 17% على الكتب الخارجية الخاصة بجميع المواد الدراسية، وتوفير كتب مستعملة أيضا بربع الثمن لكي تستطيع كافة الفئات المجتمعية شراء متطلبات ابنائهم، طبقا لقدراتهم المادية، بالإضافة إلى العروض المقدمة على الأقلام الحبر والرصاص، إذ وصلت العلبة الواحدة إلى 20 جنيها.
وأكد أنّ الكشكول المائة ورقة يباع بـ 35 جنيها، والثمانين ورقة تتراوح أسعاره بين الـ25 و17 جنيها، بينما وصلت دستة الكشاكيل إلى 40 جنيها، بالإضافة إلى وصول حافظة الأقلام في السوق إلى30 جنيها، والبراية والممحاة 5 جنيهات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار الأدوات المدرسية معارض المدارس المكتبات الخارجية الغرف التجارية التربية والتعليم أسعار اللانش بوكس الزي المدرسي أهلا مدارس المستلزمات المدرسیة تبدأ من
إقرأ أيضاً:
خبير معارض تحت قبة البرلمان دون ناصر أو معين !!
بقلم : محمد حنون الحمداني ..
منذ ثلاثة ثلاثة اعوام وحتى في عهد الحكومة السابقة يبذل النائب عامر عبد الجبار رئيس تحالف المعارضة النيابية والوزير السابق وهو النائب النشط وله جهودا” استثنائية لكشف الكثير من محاولات هدر المال العام ومحاصصة مؤسسات الدولة التي تحولت بقدرة الكتل السياسية المتحاصصة على كعكة الوطن يتقاسمها الجميع بعدالة ودون اي منافس بعد استبعاد قسري للكفاءات الوطنية المخلصة او تفنن القابضين على السلطة في تهجيرهم بطرق مختلفة.
النائب عبدالحبار بقيَّ وحيدا” فريدا” يدافع عن حقوق العراق وشعبه ضد التقاسم المحاصصاتي وهدر اموال الدولة حتى اصبحت موازنة الحكومة تعاني عجز كبير بسبب سوء استخدام الموارد وعدم وجود الية واضحة لتنظيم عمليات الصرف حيث حذر عبد الجبار مراراً وتكراراً عبر لقاءات صحفية وتغطيات مباشرة من داخل مجلس النواب العراقي من مخاطر سوء ادارة الاموال لدرجة عجز في تسديد الرواتب إذا ما ينخفض سعر برميل النفط دون 67 دولار
وهو النائب الذي تجرأ الى ترشيح نفسه لرئاسة مجلس النواب كسرا لطوق المحاصصة الطائفية
وكذلك وجه كتب الى الجهات ذات العلاقة بجميع القضايا التي دخل في تفاصيلها مدققا” ومحققا” لكن لايوجد مجيب يستمع او يتخذ الاجراء المناسب لحماية مصالح الوطن والمواطنين لان الكل مشترك بالحصص من خلال توافقات (غطيلي و أغطيلك) دون رقابة تذكر الا على الفقراء والذين لايمتلكون توجه او كتله سياسية على العكس من ذلك الاخزاب تدافع عن المسؤول الحزبي وإن كان كان ذلك افسد الفاسدين على وجه الارض كلها.
استغرب من عدم التعاون مع هذا الرجل الذي لايمتلك سوى ملفات خدمة الناس واخرى تعنى بملفات خطيرة تتعلق بالعلاقات البحرية والحدود مع الكويت فضلا” عن قضايا مثيرة للجدل تتطلب حلول واقعية من اعلى السلطات خاصة التنفيذية والقضائية وهو ما يؤكد الحاجة الى تقديم تفسيرات عن الاسباب الحقيقية في التزام الصمت وعدم الرد خاصة وان طيف كبير من الشعب عن جدوى الحديث وابراز الوثائق دون ان تتخذ اي جهة اجراءات توضح الصح من الخطا”وتقطع الشك باليقين وتضعنا امام حقائق مهمة .