فتح باب تسجيل رغبات المرحلة الثالثة بموقع التنسيق الإلكتروني
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
يبدأ موقع التنسيق الإلكترونى اليوم الأربعاء إتاحة باب تسجيل الرغبات وفتح موقع التنسيق الإلكتروني للطلاب الناجحين في الدور الأول للثانوية العامة هذا العام 2023، وكذلك المتخلفين من المرحلتين الأولى والثانية لتدوين رغباتهم، ويستمر الموقع فى استقبال تدوين الرغبات حتى يوم الجمعة الموافق 1/9/2023.
وأوضح مكتب التنسيق أن العدد المقدر لطلاب هذه المرحلة بالنسبة لطلاب الشعبة العلمية 83863 طالبا، وحد أدنى 205 درجات بنسبة 50%، وبالنسبة للشعبة الأدبية 205 درجة بنسبة 50% بإجمالى عدد طلاب 50983 طالبا، بإجمالى عدد طلاب المرحلة 134846 طالبا.
وأوضح مكتب التنسيق أن نتيجة ترشيحات المرحلة الثالثة (الدور الأول) سيتم إرجاء إعلانها حتى يتم تسجيل رغبات الطلاب الناجحين في امتحانات (الدور الثاني) للثانوية العامة هذا العام 2023، ثم يتم إعلان نتيجة ترشيحات المرحلة كاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التنسيق الإلكترونى الثانوية العامة موقع التنسيق الإلكترونى رابط موقع التنسيق الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
حماس: على السلطة وقف “التنسيق الأمني” قبل اتهامنا بالتخابر
#سواليف
قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ” #حماس ” عبد الحكيم حنيني، إن “على #السلطة_الفلسطينية وقف #التنسيق_الأمني مع سلطات #الاحتلال الإسرائيلي أولا قبل اتهام (حماس) بالتخابر”.
وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة مباشر/ الفضائية أمس الثلاثاء، أن “حديث الرئاسة الفلسطينية أن (حماس) تتخابر مع جهة أجنبية غير مقبول”.
وجاءت تصريحات حنيني ردا على تصريحات رئاسة السلطة الفلسطينية التي قالت فيها إنها تستنكر ما أسمته “اتصالات (حماس) مع جهات أجنبية دون تفويض وطني”، معتبرة ذلك “تشتيتا للموقف الفلسطيني”.
مقالات ذات صلةوكان مسؤولون كبار في حركة #حماس التقوا الأسبوع الحالي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد #ترامب لشؤون #الأسرى #آدم_بولر في العاصمة القطرية الدوحة دون علم سلطات الاحتلال لإجراء #مباحثات حول إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين #المحتجزين في #غزة وبينهم 5 أميركيين.
والاثنين، قال متحدث “حماس” عبد اللطيف القانوع في بيان، إن المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين وبولر ارتكزت على إنهاء حرب الإبادة الجماعية والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وعملية إعادة الإعمار.
وتطور التنسيق الأمني، وتوسع بين الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية بعد 3 أحداث حاسمة، هي وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عام 2004، والنصر الساحق الذي حققته “حماس” في انتخابات عام 2006 وتوليها الحكم في قطاع غزة عام 2007.
ووفقا لتقديرات قادة الاحتلال، فقد برز دور وأهمية التنسيق الأمني حتى عند التهديد بتعليقه من قبل السلطة، خلال عملية “كاسر الأمواج” حيث نفذت قوات الجيش حملات اقتحامات وتفتيشات واسعة بالضفة يوميا.
وخلال الاقتحامات اليومية، يُعْتَقَل نشطاء فلسطينيون من حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي” وحتى من حركة “فتح”، حيث تتم هذه الحملات، بحسب الاحتلال “بناء على معلومات استخباراتية من الجيش والشاباك، وبالتنسيق مع أجهزة الأمن الفلسطينية، وذلك لتجنب الاحتكاك والصدام مع القوات العسكرية”.