بعد مصر.. فعل صادم من حقوقيين في تونس لحماية السلاحف
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
في مدينة المهدية لاحظ المواطنون مسارات في الرمال يصنعها حقوقيون في تونس لحماية السلاحف البحرية من الانقراض.
وبحسب وسائل إعلام محلية، يعمل الخبراء والمتطوعون الذين ينتمون إلى جمعية «أزرقنا الكبير» على مساعدة السلاحف في التفقيس ووضع حواجز حول أعشاشها لمساعدة الصغار على العودة إلى البحر بأمان.
وتعدّ جزيرتا قوريا الكبرى والصغرى الواقعتان على مسافة نحو 18 كيلومتراً قبالة سواحل ولاية المنستير في شرق تونس من أهم مواقع تعشيش السلاحف البحرية ضخمة الرأس المعروفة باسم «كاريتا كاريتا» قبل اكتشاف مواقع جديدة مثل شاطئ الغضابنة في ولاية المهدية شرق البلاد.
ويقول الخبراء إن السلاحف البحرية تواجه مخاطر مثل الغزو العمراني وتلوث الشواطئ والصيد العرضي وتغير المناخ.
ويكثف خبراء البيئة ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بالبيئة جهودهم لنشر الوعي بأهمية السلاحف البحرية وضرورة حمايتها لدورها في المحافظة على التوازنات البيئية البحرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلاحف الانقراض المهدية تونس الرمال السلاحف البحریة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة.. ستارز أوف إيجبت يضم هاني رمزي مستشار فني وسفير للمشروع
أعلن مشروع "ستارز أوف إيجيبت" عن انضمام الكابتن هاني رمزي إلى فريق العمل، حيث سيتولى منصب المستشار الفني وسفير المشروع، في خطوة تعكس التزام المبادرة بتكوين فريق من الخبراء المصريين والدوليين المتخصصين في انتقاء وتطوير وتسويق المواهب الكروية.
وسيعمل رمزي مع مجموعة من الخبراء الدوليين المسؤولين عن برامج انتقاء وتطوير اللاعبين، إلى جانب قيادة فريق من الكفاءات المصرية المنضمة للمشروع، فضلاً عن دوره كسفير للمشروع على المستويين المحلي والدولي.
وجاء انضمام هاني رمزي لما يمتلكه من خبرات احترافية وتدريبية كبيرة، حيث قضى أكثر من 15 عامًا في الملاعب الأوروبية، لا سيما في الدوري الألماني، وشارك مع منتخب مصر في كأس العالم 1990. كما خاض تجارب تدريبية متميزة مع عدة فرق في مصر وأوروبا، إلى جانب عمله مع المنتخبات الوطنية بمراحل سنية مختلفة.
يعد مشروع "ستارز أوف إيجيبت" أحد المبادرات القومية لاكتشاف ورعاية المواهب في كرة القدم تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة، حيث يركز على اختيار اللاعبين الناشئين من الفئات العمرية 9 إلى 15 عامًا وتطويرهم وفق برنامج أوروبي متكامل تحت إشراف نخبة من الخبراء المصريين والأوروبيين. كما يتيح الفرصة للاعبين في الفئة العمرية 16 إلى 19 عامًا للاستفادة من برامج التسويق الخارجي بالتعاون مع الأندية المصرية.
ويهدف المشروع إلى توفير فرص متكافئة للمواهب الكروية من خلال نظام احترافي يعتمد على معايير عالمية، حيث يتم تسويق اللاعبين محليًا ودوليًا عبر شبكة واسعة من العلاقات مع الأندية وشركات التسويق الرياضي، ليصبح المشروع المنصة المصرية الأبرز لإطلاق المواهب الكروية إلى العالمية.