محامى يوضح قرار تغيير مكان الحاويات من الناحية القانونية.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض
أوضح المحامي محمد الشيباني قرار تغيير مكان الحاويات من الناحية القانونية.
وقال الشيباني “لكل نظام لائحة وعقوبات وإجراءات تنفيذية، وقبل شرط عقوبة على مواطن لابد من وجود إجراء رسمي”.
وأضاف الشيباني “لابد أن تجعل لى الجهة التى قامت بتحرير مخالفة ضدي مدة اعتراف وهذه قانونية، كما لابد أن تجعل لي سبيل تبرير ذلك الموقف إذا كان صحيحا أو خطأ”.
وتابع الشيباني “إذا أثبت المخالف بأنه ليس عليه شئ يمكنه التوجه إلى المحكمة الإدارية وإلغاء تلك الغرامة بسهولة”.
المحامي محمد الشيباني يوضح قرار تغيير مكان الحاويات من الناحية القانونية@4tekaa#تواصل_الرسالة#الرسالة pic.twitter.com/LKfxgWBOqD
— قناة الرسالة (@alresalahnet) August 29, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الناحية القانونية
إقرأ أيضاً:
ماكرون في مصر| ما الذي تقدمه هذه الزيارة؟.. محمد أبو شامة يوضح
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، سياسيًا واقتصاديًا، في ظل الاضطرابات الإقليمية والدولية.
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الزيارة تحمل بعدين رئيسيين، الأول “اقتصادي” يتمثل في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، خاصة في ظل طموح القاهرة لرفع الاستثمارات الفرنسية إلى مليار يورو هذا العام، والثاني “سياسي” يرتبط بالوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة.
أشار أبو شامة إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع قمة ثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن؛ لمناقشة التصعيد الإسرائيلي في غزة، معتبرًا أن الأزمة هناك تمثل "مفتاحًا" لباقي ملفات المنطقة.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط
فيما يخص السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط، أوضح أن علاقات باريس بالمنطقة تتأرجح على طريقة "البندول"، بين دعمها التقليدي لإسرائيل منذ 1948، وبين محاولتها الحفاظ على توازن في علاقاتها مع الدول العربية.
وأكد أن فرنسا كانت داعمًا قويًا لإسرائيل في بداية أزمة "طوفان الأقصى"، لكنها بدأت تتخذ مواقف أكثر انحيازًا للحقوق الفلسطينية، خاصة مع تصاعد التوترات بين باريس وتل أبيب؛ نتيجة التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والصور "الوحشية" القادمة من غزة.
وأضاف أن هذا التحول في الموقف الفرنسي، جاء نتيجة ضغط إنساني وأخلاقي، حيث بات من الصعب على فرنسا أن تستمر في دعم تسليحي لإسرائيل بينما تُرتكب مجازر في غزة، مشيرًا إلى أن زيارة ماكرون تهدف أيضًا إلى دفع جهود وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد أن لفرنسا دور نشط في ملفات لبنان وسوريا، خاصة فيما يتعلق بمحاولة تثبيت الهدنة في الجنوب اللبناني، وسحب إسرائيل من بعض النقاط التي تحتلها، قائلاً إن هذه الملفات ستُبحث بعمق بين الجانبين المصري والفرنسي خلال الزيارة.