بتمويل مركز الملك سلمان ..479 الف خدمة علاجية مجانية قدمها مستشفى طب وجراحة العيون بمأرب
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
شمسان بوست / مأرب
بتمويل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال قدم المستشفى التخصصي للطب وجراحة العيون بمأرب اكثر من 479 الف خدمة علاجية مجانية لمرضى العيون منذ بداية تشغيله عام 2019 وحتى الان.
وبين تقرير للمستشفى في فعالية احتفائية اليوم، ان المستفيدين من خدمات المستشفى خلال المرحلتين بلغوا 149 الف مريضا من النازحين والمجتمع المضيف بالمحافظة والزائرين من المحافظات المجاورة.
حيث اجرى المستشفى 8727 عملية جراحية مجانية لمرضى العيون لاستعادة البصر، وقدم دواء مجانا لعدد 195 الف خدمة.
، و74 الف نظارة طبية وشمسية، فيما قدم المختبر 29 الف خدمة، والأجهزة التشخيصية 16 الف خدمة، والعيادات الخاصة 6162 خدمة.
وفي الفعالية أشاد وكيل المحافظة الدكتور عبدربه مفتاح بالدور الإنساني للمستشفى والخدمات النوعية التي يقدمها لمرضى العيون وتخفيف معاناة سكانها من النازحين والمجتمع المضيف في تكاليف السفر والعلاج، فيما كان يحرم الكثير من استعادة بصرهم بسبب افتقار المحافظة لهذه الخدمة الطبية النوعية وعدم قدرتهم على تحمل تكاليف السفر والعلاج في الداخل او الخارج.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: الف خدمة
إقرأ أيضاً:
مقتل شخصين بهجوم مسلح في مديرية الوادي بمأرب
الجديد برس|
شهدت محافظة مأرب، عملية اغتيال جديدة أودت بحياة شخصين في مديرية الوادي الخاضعة لسيطرة فصائل الإصلاح.
وأفادت مصادر محلية أن المسلحين، الذين يُعتقد بانتمائهم لفصائل الإصلاح، استهدفوا، مساء أمس السبت، سيارة من نوع “فورتشنر” بالقرب من محطة بن معيلي، مما أسفر عن مقتل أحد أبناء آل الأمير من الأشراف، وشخص آخر يدعى عيسى العقيلي.
ووفقاً للمصادر، فتح المسلحون النار بكثافة على السيارة قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.
هذه الحادثة تأتي بعد أيام من اغتيال الشيخ القبلي محمد سالم بن جلال العبيدي في منطقة آل جلال شرق مدينة مأرب، في تصاعد لافت لعمليات الاغتيال التي تطال شخصيات قبلية وسياسية في المحافظة.
وفي سياق متصل، شهدت مأرب محاولة اغتيال استهدفت القيادي المؤتمري كامل الخوداني وثلاثة من مرافقيه، الاثنين الماضي، أثناء زيارته للمحافظة للمشاركة في فعالية إحياء ذكرى مقتل الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح.
وتثير هذه العمليات المتكررة مخاوف متزايدة من الانفلات الأمني في مناطق سيطرة الإصلاح، وسط اتهامات متبادلة بين الأطراف المتصارعة حول المسؤولية عن هذه الاغتيالات التي تهدد الاستقرار الأمني في المحافظة.