تبيان توقيق: بل بس هذا الشعار هو قرين مُستنسخ من تسقط بس
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
بعد قرارات 25 إكتوبر تكابرت قحت ورفضت توسعة المشاركة وتعنتت لدرجة الطفوليه وعلى ذلك ظلت لعام كامل في ذلك الوقت عاد كل مفصولي لجنة التمكين لأعمالهم ورجعت الممتلكات لأصحابها وأطلق سراح المسجونين وقحت تتوعد وتكيل وتتصبين وتتمنع وتتحجج حتى قامت الحرب فعاد الإسلاميون بجيشهم وسلاحهم وجهازهم وسيرةُ متجدده يمسكون لجام المبادرات يطلقونها عنانها كيفما شاءوا ،، لا أسمي هذا رده إطلاقاً بل أسميه الفارق مابين إضاعة الفرصه وإغتنامها فمن يعمل يكسب ومن يمارس السياسه سينجح ،، اليوم نحن نرى جموع المقاتلين والمستنفرين والمتفاعلين ينطقون بشعار واحد وهو #بل_بس وهذا الشعار هو قرين مُستنسخ من #تسقط_بس وكلاهما فاعلان ولكن تختلفُ المواقف والأدوات والأزمنه والهاتف واحد وهو الشعب فلا فرق بينهما سوى ساسة من يقفون خلفها ،،، لو أن ساسة قحت تعاملوا بحكمه ومسؤوليه مع مخرجات الثورة لملكوا السودان قرون للأمام ولكنهم آسروا أن يسيروا في طريق الصبينه السياسيه وترك المسؤوليه حتى ظلوا يتساقطون للأدنى كل يوم فإنتهى بهم الحال إلى مقاهي وكافيهات مصر المحروسه !!
تبيان توقيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول(ما هي الطريقة الشرعية في التعامل مع عظام الميت عند دفن ميت جديد؟ فقد جرت العادة على دفن عدد من الأموات في القبر الواحد، فهل تُخْرَج العظام القديمة وتُدْفَن في مكان آخر لوضع الميت الجديد أو تدفن بعد جمعها في جانب من القبر نفسه؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأصل أن يدفن كل واحد في قبره. وعلى ذلك: فلا يجوز إخراج عظام الميت من قبره لتدفن في مكان آخر، وإنما تُجْمَع تلك العظام وتُدفَن في جانب من نفس القبر ثم يُدفَن غيره في مكانه، وهذا إذا دعت الضرورة إلى ذلك.
وتابعت دار الإفتاء: وقد جرى عمل السلف على أن يُدفَن كلّ واحد في قبره، فإن دُفِن أكثر من واحد كُرِه ذلك إلا إذا تعذَّر إفراد كل ميت بقبره لكثرة الموتى مثلًا، فإنه في هذه الحالة يجوز دفن أكثر من واحد في قبر واحد؛ لما رواه أحمد في "مسنده" والترمذي في "سننه" وصححه: "إنَّ الأنصار جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم أحد، فقالوا: يا رسول الله، أصابنا جرح وجهد، فكيف تأمر؟ فقال: «احْفِرُوا وَأَوْسِعُوا وأعمقوا، وَاجْعَلُوا الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلَاثَةَ فِي الْقَبْرِ»، فقالوا: أيهم نقدم؟ فقال: «أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا»".
كما روي أنَّه كان يُدفَن الرجل والمرأة في قبر واحد، فيُقَدَّم الرجل وتُجْعَل المرأة وراءه، وقد اتفق الفقهاء على أنَّ الموضع الذي يُدفَن فيه المسلم وقف عليه ما بقي شيء منه من لحم أو عظم، فإن بقي شيء منه فالحرمة باقية لجميعه، فإن بلي وصار ترابًا جاز الدفن في موضعه.
ولو حُفِر القبر ووجد فيه عظام الميت باقية لا يتم الحافر حفره، ولو فرغ من الحفر وظهر شيء من العظم جعل في جنب القبر وجاز دفن غيره معه.