غير الشخير.. علامات تكشف الزوائد اللحمية في الأنف
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تساعد معرفة أعراض الزوائد اللحمية في الأنف في علاجها بشكل سريع قبل حدوث المضاعفات
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك فإن الزوائد اللحمية قد لا تسبب أي أعراض، ولكن مع نموها فإنها قد تؤدي إلى:
الصداع من أعراض الزوائد اللحمية
فقدان حاسة الشم أو التذوق.
احتقان الأنف (انسداد الأنف).
تصريف الأنف (سيلان الأنف).
نزيف في الأنف من أعراض الزوائد اللحمية
التنقيط الأنفي الخلفي (الشعور المستمر وكأن عليك تنظيف حلقك).
ضغط أو ألم في الجيوب الأنفية أو الوجه أو الأسنان العلوية.
الشخير .
عندما تصبح الزوائد اللحمية في الأنف كبيرة فإنها يمكن أن تسد الممرات الأنفية والجيوب الأنفية، مما يؤدي إلى:
نوبات الربو المتكررة عند الأشخاص المصابين بالربو.
التهابات الجيوب الأنفية المتكررة.
توقف التنفس أثناء النوم أو مشاكل أخرى في النوم.
صعوبة في التنفس، حتى عند الأشخاص الذين لا يعانون من الربو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الانفية فقدان حاسة الشم صعوبة في التنفس نوبات الربو فی الأنف
إقرأ أيضاً:
السعودية والإمارات بينهم.. دولة تشدد القيود الصحية على 18 بلدا لمنع تدفق الأمراض
#سواليف
أعلنت #السلطات_الصحية في #كوريا_الجنوبية، الأربعاء، #تشديد #القيود_الصحية المفروضة على القادمين من 18 دولة، من بينهم بلدان في الشرق الأوسط مثل السعودية والإمارات.
وقالت الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، إن تلك الدول التي تضم 13 بلدا في الشرق الأوسط، ستتطلب فحصا صارما للحجر الصحي في إطار الجهود المبذولة “لمنع تدفق الأمراض المعدية في البلاد”.
من المقرر أن يدخل الإجراء حيز التنفيذ في الأول من أبريل المقبل، ويستمر خلال الربع الثاني من العام الجاري، وفق وكالة يونهاب الكورية الجنوبية.
مقالات ذات صلةوتلك البلدان الشرق أوسطية هي السعودية والإمارات والبحرين وقطر والكويت واليمن وسلطنة عمان والعراق ولبنان وسوريا والأردن وإسرائيل وإيران.
وبناء على ذلك، اتخذت كوريا الجنوبية الإجراء الذي يجعل تلك الدول تتطلب فحصا صارما للحجر الصحي.
ووفق الإجراء الجديد، يجب على الأفراد الذين زاروا أو أقاموا أو عبروا تلك الدول، تقديم نموذج الإقرار الصحي عند دخول كوريا الجنوبية.
وأشارت السلطات الصحية الكورية أن تلك الدول تم تصنيفها “عالية الخطورة للإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية”.
ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسيّة هي مرض فيروسي يسببه فيروس كورونا التاجي، واكتُشف أول مرة في السعودية عام 2012، وفق منظمة الصحة العالمية.
وتتراوح أعراض الإصابة بتلك المتلازمة، ما بين أعراض خفيفة إلى أعراض شديدة، مثل الحمى، والسعال، وضيق النفس، وقد تشمل أحيانا أعراض الإصابة بالالتهاب الرئوي، وأعراض اضطراب الجهاز الهضمي، مثل الإسهال.
ويمكن أن يسبب الفيروس لبعض المرضى، لا سيما المصابون بحالات مرضية مزمنة ودفينة، مرضا يؤدي إلى الفشل التنفسي، مما يستلزم وضع المريض على جهاز التنفس الاصطناعي في وحدة الرعاية المركزة وتقديم الدعم له.
وأُبلغ عن بعض الحالات المؤكَّدة مختبريا لفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسيّة، بوصفها حالات عديمة الأعراض، أو بمعنى آخر لم يصاحبها أي أعراض سريرية، لكن نتيجة الفحص المختبري جاءت إيجابية لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسيّة.